سيارة مصنوعة من الذهب بالكامل .. شاهد أستون مارتن DB12
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
في البداية، لم تكن سيارة جيمس بوند الشهيرة أستون مارتن DB5. في فيلم "Dr. No" عام 1962، قاد بوند سيارة Sunbeam Alpine.
وفي الفيلم الذي تلاه، "From Russia with Love" (1963)، ظهر شون كونري خلف عجلة قيادة سيارة Bentley Mark IV.
أستون مارتن DB5: سيارة من الذهبرغم تنوع سيارات بوند في الأفلام الأولى، أصبحت أستون مارتن DB5، التي ظهرت لأول مرة في فيلم "Goldfinger" (1964)، رمزًا للعميل السري 007.
إصدار خاص من DB12 للاحتفال بجيمس بوند
احتفالًا بالذكرى الستين لفيلم "Goldfinger"، أطلقت أستون مارتن إصدارًا خاصًا من DB12.
تم تصميم هذا الإصدار من قبل قسم Q التابع للشركة، الذي يتولى مسؤولية السيارات الفاخرة المخصصة.
ويتميز الإصدار بلمسات ذهبية عيار 18 قيراطًا في الكونسول الوسطي، بما في ذلك محدد التروس وأزرار التحكم في الصوت والمناخ.
التفاصيل الخاصة المستوحاة من "Goldfinger"
تضم DB12 Goldfinger Edition تفاصيل فريدة مستوحاة من الفيلم.
تتضمن هذه التفاصيل شعار Eight of Hearts في حاجب الشمس للسائق، والذي يشير إلى بطاقة اللعب التي ظهرت في مشهد حمام السباحة في ميامي.
بالإضافة إلى ذلك، تم تغليف المقاعد بنمط جلد خاص مستوحى من DB5.
تم تصنيع 60 وحدة فقط من DB12 Goldfinger Edition، كل واحدة منها تكرم عامًا من إطلاق فيلم "Goldfinger".
تأتي السيارة بلون Silver Birch، وهو نفس اللون الذي استخدم في DB5 بالفيلم.
كما تتضمن السيارة العديد من الهدايا الخاصة، بما في ذلك زجاجة شمبانيا مرقمة وأربعة أكواب فاخرة.
من المرجح أن تستمر سيارات أستون مارتن في الظهور في الأفلام القادمة لسلسلة جيمس بوند.
رغم انتهاء فترة دانيال كريج، لم يتم تحديد الممثل الذي سيلعب دور العميل السري في المستقبل، إلا أن المنتجين وعدوا بإعادة اختراع السلسلة في الأفلام القادمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيمس بوند استون مارتن السيارات الذهب أسعار الذهب أستون مارتن
إقرأ أيضاً:
أونروا: النظام الصحي في شمال غزة انهار بالكامل
قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، فيليب لازاريني، مساء اليوم الإثنين، إن حرب غزة أصبحت بعد عام تقريبا "كابوسا لا نهاية له".
أكد المفوض العام للأونروا، أن النظام الصحي في شمال غزة انهار بالكامل تقريبا، وأن أكثر من 400 ألف شخص ما زالوا محاصرين هناك.
في وقت سابق، قال لازاريني: "أجبرنا على إغلاق عدد من مراكز الوكالة للإيواء للمرة الأولى منذ بدء الحرب في غزة"، معتبرا أن "أوامر الإخلاء الإسرائيلية الأخيرة تجبر الناس على الفرار مرارا وتكرارا خاصة من مخيم جباليا شمال القطاع".
ولفت إلى أن "عددا كبيرا من الفلسطينيين يرفضون الإخلاء لأنهم يعرفون جيدا أنه لا يوجد مكان آمن في غزة".
كما أشار المفوض العام للأونروا إلى انتشار المجاعة وتفاقمها في جميع أنحاء القطاع، مع عدم توفر الإمدادات الأساسية.
وحذر من أن "العملية العسكرية الأخيرة تهدد تنفيذ المرحلة الثانية من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة".
وكشف عن اضطرار بعض مراكز الوكالة للايواء والخدمات إلى الاغلاق للمرة الأولى منذ بدء الحرب.