نقل عن اكثر من مصدر ديبلوماسي قوله ان التصعيد يكاد يكون محسوما في الاسابيع المقبلة في انتظار الانتخابات الرئاسية الاميركية، ما يشير الى ان امام لبنان ثلاثة اسابيع صعبة للغاية.
وبحسب المصادر فإن ما يمنع التصعيد في لبنان هو قرار رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بأن يكون الرد على ايران قريبا وعندها سيتجه كل الجهد العسكري نحو ايران ويخف عن لبنان.
وترى المصادر ان حصول الانتخابات الرئاسية في اميركا سيضع حدا للجنون الاسرائيلي مهما كانت النتائج وعليه فإن الاصعب سيكون خلال الاسابيع للمقبلة..
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
أسامة كمال: ترامب يبدأ فترته الرئاسية بمشهد ملحمي لتحرير المحتجزين على غرار ريجان
أكد الإعلامي أسامة كمال، مقدم برنامج «مساء دي أم سي»، أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب أراد أن يبدأ مسيرته بالولاية الثانية له في البيت الأبيض بمشهد ملحمي لتحرير المحتجزين لدى حماس بغزة على غرار تحرير الرهائن الأمريكان الـ52 في إيران عام 1981.
قصة المحتجزين الأمريكيين بإيرانوشدد «كمال»، خلال تقديم ببرنامج «مساء دي أم سي»، عبر شاشة «دي أم سي»، على أن نشرات الأخبار تناولت الأزمة بشأن المحتجزين الأمريكيين في إيران عام 1981 بشكل كبير وجعلت الأزمة جزء من حياة الشعب الأمريكي اليومية وحولت الرهائن لرموز لإهانة أمة بأكملها.
تحول فارقة في السياسة الأمريكيةونوه بأن هناك شهادة صحفي أمريكي يؤكد فيها أن هذه الأزمة باختطاف الرهائن الأمريكيين في إيران تعد نقطة تحول فارقة في السياسة الأمريكية تجاه الشرق الأوسط، ومنذ ذلك التوقيت بدأت تتبنى أمريكا أسلوب به تدخلات أكبر بالدول.
وتابع: «الصحفي الأمريكي يؤكد أن معاد تسليم الرهائن من إيران لم يكن صدفة واختيار يوم تنصيب ريجان كان التحدي الأخير لجيمي كارتر»، مشددًا على أن المحتجزين الإسرائيليين بينهم 8 أمريكيين ومنذ فوز ترامب بالانتخابات دائمًا ما يتحدث عن صفقة وأنهم جاهزين لتحرير المحتجزين يوم 21 يناير 2025 على غرار صفقة تحرير الرهائن الأمريكيين في إيران عام 1981.