يحتاج دعاية.. نرمين زعزع: مهرجان نقابة المهن التمثيلية للمسرح «عظيم» |فيديو
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
قالت الفنانة نرمين زعزع إنها كانت حريصة على التواجد في افتتاح مهرجان نقابة المهن التمثيلية للمسرح.
وأضافت نرمين زعزع في لقاء خاص لصدى البلد: "إنها فخورة بمهرجان نقابة المهن التمثيلية، ووجهت الشكر للدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية والقائمين على المهرجان "مهرجان عظيم وألف مبروك لكل المكرمين".
وتابعت نرمين زعزع أن المسرح يحتاج إلى دعاية كثيرة ودعم قوي في الفترة القادمة.
وتابعت عن مسلسل “مفترق طرق” أنها سعيدة بالعمل في المسلسل مع كل فريق العمل، مؤكدة سعادتها بأداء دور شرير.
وحضر الحفل عدد من النجوم هم: الفنان أشرف زكى، رئيس المهرجان نقيب المهن التمثيلية، وسهير المرشدى وسوسن بدر وإيهاب فهمى وروجينا ونهال عنبر وسامح حسين ومحمد رياض، ورانيا محمود ياسين وعادل عزوز ونيرمين زعزع ومنة بدر تيسير ونبيل على ماهر، وياسر عزت ورضا إدريس وزينب العبد ومايا زكى، السيناريست محمود حمدان ، حسني شتا ، زينب العبد ، أحمد سلامة، إيهاب فهمي وغيرهم.
ويرعى المهرجان هذا العام الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وتستمر فعاليات المهرجان من 9 حتى 20 أكتوبر الجاري، ويتسابق على جوائز المهرجان هذا العام 25 عرضًا مسرحيًا بدلاً من 10 كما كان مقررًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المهن التمثیلیة
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الصلاة على النبي رحمة واستغفار ودعاء ومقام عظيم في القرآن الكريم
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن الصلاة على النبي محمد ﷺ تحتل مكانة عظيمة في القرآن الكريم، مشيرًا إلى أن الله سبحانه وتعالى قد ميز نبيه الكريم بالصلاة الخاصة عليه، كما جاء في قوله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا".
وأشار عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء، إلى أن هناك ستة أنواع للصلاة التي وردت في القرآن الكريم، موضحًا أن أولها هي صلاة الله على النبي ﷺ، وهي رحمة خاصة به ورفعة لمقامه، كما تشمل صلاة الله على الخلق جميع المؤمنين، وهي من فضله ورحمته عليهم، وتأتي بعد ذلك صلاة الملائكة على النبي ﷺ، وهي استغفار وطلب رفع درجته، بالإضافة إلى صلاة الملائكة على الخلق، والتي تتمثل في الدعاء والاستغفار لهم، ومن جهة أخرى، أمر الله المؤمنين بالصلاة على النبي ﷺ، تكريمًا له وتعظيمًا لمكانته، في حين أن النبي نفسه كان يصلي على المؤمنين، وخاصة المنفقين والمتصدقين، ويدعو لهم بالرحمة والمغفرة، كما جاء في قوله تعالى: "خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصلِّ عليهم إن صلاتك سكن لهم".
وأضاف أن الصلاة من الله رحمة، ومن الملائكة استغفار، ومن النبي والمؤمنين دعاء، مما يؤكد أن الصلاة على النبي ليست مجرد ذكر، بل لها أبعاد روحانية عظيمة.
كما نبه إلى بعض الفروق اللغوية في القرآن الكريم، موضحًا أن تعبير "مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ" في سورة التوبة يشير إلى أن النفاق أصبح صفة متأصلة في هؤلاء المنافقين، وليس مجرد سلوك عابر، مؤكدًا أن دقة التعبير القرآني تكشف المعاني العميقة لكلام الله.