بلومبرج: هاكرز من الصين شنوا هجمات سيبرانية على بريطانيا
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وكالة "بلومبرج" نقلا عن مصادرها بأن مجموعة من الهاكرز، قيل إنها مرتبطة بالصين، شنت هجمات سيبرانية على منشآت بريطانية.
وقالت المصادر إن الهجمات استهدفت منشآت دفاعية وشركات الطاقة وأجهزة حكومية، إضافة إلى الهيئة الوطنية للرعاية الصحية وشركات تكنولوجية.
ويشار إلى أن الهاكرز يشنون هجمات منتظمة، وأن هناك مناقشات جارية داخل الحكومة عما إذا كان يجب الإعلان عن اختراق الأنظمة الالكترونية أم لا.
وكانت قناة "سكاي نيوز" البريطانية قد أفادت في مايو الماضي بهجوم سيبراني نسب إلى الهاكرز الصينيين، على وزارة الدفاع البريطانية.
وفي مارس الماضي اتهمت السلطات البريطانية هاكرز صينيين باختراق خوادم لجنة الانتخابات البريطانية وعدد من أعضاء البرلمان البريطاني.
وأعلنت بريطانيا فرض عقوبات على الصين على خلفية تلك الهجمات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وكالة بلومبرج هاكرز الصين هجمات سيبرانية بريطانيا
إقرأ أيضاً:
صحيفة "الجارديان" البريطانية تقرر غلق حساباتها على منصة "إكس"
أعلنت صحيفة الجارديان البريطانية، اليوم الأربعاء، غلق حساباتها على منصة التواصل الاجتماعي التي يملكها إيلون ماسك "أكس".
وقالت الصحيفة البريطانية، إنها لن تنشر بعد الآن محتوى من حساباتها الرسمية على موقع إيلون ماسك "اكس X".
واتهمت الجارديان ماسك، باستخدام منصة X لتشكيل خطاب سياسي معين، مشيرة إلى أنه استخدمها لتوجيه الانتخابات الأمريكية.
وقالت الصحيفة: “هذا شيء كنا نفكر فيه لفترة من الوقت نظرًا للمحتوى المزعج الذي يتم الترويج له أو العثور عليه على المنصة، في كثير من الأحيان، بما في ذلك نظريات المؤامرة اليمينية المتطرفة والعنصرية”.
وأضافت: “عملت حملة الانتخابات الرئاسية الأمريكية فقط على التأكيد على ما كنا نعتبره لفترة طويلة: أن X عبارة عن منصة إعلامية سامة وأن مالكها، إيلون ماسك، كان قادرًا على استخدام نفوذه لتشكيل الخطاب السياسي”.
وأكدت الصحيفة البريطانية، التي لديها ما يقرب من 11 مليون متابع على منصة "اكس X": "أنه يمكن استخدام الموارد بشكل أفضل للترويج لصحافتنا في أماكن أخرى".أنه يمكن استخدام الموارد بشكل أفضل للترويج لصحافتنا في أماكن أخرى".
وأوضحت الصحيفة أن رواد الموقع سيظلون قادرين على مشاركة مقالات «جارديان» عبر «إكس»، كما أن مراسليها سيكونون قادرين أيضًا على الاستمرار في استخدام المنصة بغرض جمع الأخبار.
ودعت الصحيفة جمهورها إلى زيارة موقعها الإلكتروني؛ لمتابعة آخر الأخبار والتقارير التي تنشرها.