عبد الرحمن بلالا يغني لـ«العميل صفر» أكرم حسني «فيديو»
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
تواصل الشركة المنتجة لفيلم «العميل صفر» الدعاية له قبل عرضه رسميا، في السينمات المصرية.
وكشفت الشركة عن الأغنية الدعائية لـ «العميل صفر» الذي يقوم ببطولته النجم أكرم حسني، ومن المقرر طرحه بدور العرض ابتداء من يوم 16 أغسطس الجاري.
أغنية فيلم العميل صفر تحمل اسم «على مين يا أسطى»، غناء أكرم حسني وعبد الرحمن بلالا، وهي من كلمات أكرم حسني، وتوزيع كريم عاشور، وتوزيع موسيقي لـ أحمد وحيد كينج.
تدور أحداث فيلم العميل صفر حول «صفر عبد اللطيف شداد الهمم» هو فرد أمن يتحول إلى «العميل صفر» في ظروف غامضة، وسط مفارقة ساخرة بين شخصية فرد الأمن الذي عادة ما يكون شاب بسيط لم يتلق أي تدريب من أي نوع وغير مصرح له حمل السلاح فضلا عن القدرة على استخدامه وبين شخصية العميل السري المدرب على فنون القتال المختلفة والذي يجيد استخدام جميع أنواع الأسلحة ويمتلك مهارات متنوعة على رأسها التخفي والتنكر.
وظهرت جرعة كوميدية مكثفة في الإعلان الدعائي لفيلم «العميل صفر»، الذي ينافس به أكرم حسني وسط أفلام موسم صيف 2023.
أبطال فيلم «العميل صفر»ويشارك في بطولة فيلم «العميل صفر» عدد كبير من النجوم، وهم: أكرم حسني، بيومي فؤاد، أسماء أبو اليزيد، مصطفى غريب، منذر رياحنة، فاطمة البنوي، فيدرا، أيمن طعمة، إسماعيل فرغلي، أيمن الشيوي، والعمل فكرة محمد سامي، وسيناريو وحوار وائل عبد الله، ومن إنتاج لؤي عبد الله وإخراج كريم العدل.
اقرأ أيضاًبحضور أبطاله.. انطلاق العرض الخاص لفيلم «العميل صفر» الثلاثاء المقبل
انطلاق الأغنية الدعائية لفيلم «العميل صفر» «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغنية العميل صفر أغنية فيلم العميل صفر أفلام صيف 2023 أكرم حسني أكرم حسني العميل صفر الإعلان الرسمي لفيلم العميل صفر العميل صفر العميل صفر أكرم حسني الفنان أكرم حسني النجم أكرم حسني فيلم أكرم حسني فيلم العميل صفر العمیل صفر أکرم حسنی
إقرأ أيضاً:
هل الحج يغني عن الصلاة الفائتة لشخص كان لا يصلي؟.. الإفتاء ترد
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن الصلاة ركن أساسي من أركان الإسلام، والحج أيضا ركن آخر من الأركان الخمس للإسلام، مشيرة إلى أنه لا بد للحاج أن يحافظ على الصلاة حتى يدخله الله الجنة ويكون قدوة لغيره.
وأضافت دار الإفتاء، عبر موقعها الإلكتروني، أن الحج لا يغني عن الصلاة، بل إن الصلاة فريضة قائمة بذاتها، وقد يسرها الله لكل إنسان في الوضوء أو التيمم إن لم يستطع الوضوء وعند أداء الصلاة يؤديها من قيام، فإن لم يستطع فمن جلوس، فإن لم يستطع فعلى جنبه الأيمن، فإن لم يستطع فعلى جنبه الأيسر، فإن لم يستطع فبالإيماء.
وشددت الإفتاء، على أن الصلاة لا تسقط بأي حال وهي أفضل الفرائض؛ لأنها فرضت في السماء خمسين صلاة في اليوم والليلة، وما زال نبينا صلى الله عليه وآله وسلم يطلب التخفيف حتى جُعلت خمسًا في العمل وخمسين في الأجر، وباقي الفرائض فرضت في الأرض، ومع ذلك تسقط عند عدم الاستطاعة في الحج وعند عدم المال والزرع إذا لم يبلغ النصاب، فكيف يسوغ لهذا الحاج أو الشاب ترك هذا الركن الأعظم؟! وأسأل الله أن يهديه وأمثاله، وأن يثوب إلى رشده ويتمسك بمبادئ الإسلام الحقة ومنهجه القويم. وبهذا علم الجواب عما جاء بالسؤال.
وأشارت إلى أن الحج فريضة، والصلاة فريضة أخرى، ولا تغني فريضة عن فريضة أخرى، ولا يشفع للإنسان حجه في التهاون في أداء الصلاة أو التكاسل عنها، بل يزيد مسئولية ووجوب المحافظة على أدائها في أوقاتها؛ لأن من حجَّ فقد كمل دينه فيلزمه أن يحافظ على كماله ولا يتهاون في شيء من فرائضه وأركانه حتى يتقبل الله حجه؛ لأن من علامات الحج المبرور أن يرجع أحسن حالًا مما كان عليه؛ ولأن الحاج بتهاونه في أداء الصلاة يكون قدوة سيئة لمن يريدون الحج.
واستشهدت الدار، بقول الله تعالى: ﴿إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا﴾ [النساء: 103] فهي فرض عين على كل مسلم ومسلمة، وقال تعالى: ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ﴾ [العنكبوت: 45]، وقال تعالى: ﴿إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا ۞ إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا ۞ وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا ۞ إِلَّا الْمُصَلِّينَ﴾ [سورة المعارج: 19-22].
كما استشهدت الإفتاء، بقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «خَمْسُ صَلَوَاتٍ كَتَبَهُنَّ اللهُ عَلَى عِبَادِهِ، فَمَنْ جَاءَ بِهِنَّ، وَلَمْ يُضَيِّعْ مِنْهُنَّ شَيْئًا اسْتِخْفَافًا بِحَقِّهِنَّ، كَانَ لَهُ عِنْدَ اللهِ عَهْدٌ أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ، وَمَنْ لَمْ يَأْتِ بِهِنَّ، فَلَيْسَ لَهُ عِنْدَ اللهِ عَهْدٌ؛ إِنْ شَاءَ عَذَّبَهُ، وَإِنْ شَاءَ أَدْخَلَهُ الْجَنَّةَ» رواه النسائي وأبو داود وغيرهما، وكيف يترك المسلم الصلاة أو يتغافل عنها، وقد ورد التحذير من تركها بقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «بَيْنَ الرَّجُلِ وَبَيْنَ الشِّرْكِ وَالْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلَاةِ» رواه مسلم، ولما أوشك بصر ابن عباس أن يذهب، قيل له: نداويك وتدع الصلاة أيامًا؟ قال: لا، إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ لَقِيَ اللهَ وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ» رواه الطبراني، وآثر ذهاب بصره على ترك الصلاة.