إندونيسيا تدين الهجمات الإسرائيلية على قوات حفظ السلام في لبنان
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أدانت إندونيسيا هجمات قوات الاحتلال الإسرائيلي على قوات حفظ السلام في لبنان.
وأصدر الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو يوم الثلاثاء إدانة شديدة لإسرائيل بعد هجومها على قوات حفظ السلام المؤقتة في لبنان التابعة للأمم المتحدة (اليونيفيل)، التي أسفرت عن إصابة 3 إندونيسيين.
أخبار متعلقة أوقعت 22 قتيلا.. الأمم المتحدة تؤكد ضرورة التحقيق في الغارة الإسرائيلية على شمال لبنانبينهم 3 أطفال.
#جوتيريش: قوات حفظ السلام التابعة لـ #الأمم_المتحدة "#اليونيفيل" ستظل في #جنوب_لبنان، وإن الهجمات عليها تمثل انتهاكًا للقانون الدولي، وقد ترقى إلى جريمة حرب.#اليوم
للمزيد: https://t.co/b3aPeGyOVI pic.twitter.com/1f3pIS5ABM— صحيفة اليوم (@alyaum) October 14, 2024
يشار إلى أن جنديين إندونيسيين بالقوات أصيبا في 10 أكتوبر في أثناء هجوم إسرائيلي على موقع لليونيفيل في الناقورة، وهي بلدة ساحلية جنوبي لبنان، وفقًا لوزارة الخارجية الإندونيسية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 جاكرتا إندونيسيا قوات حفظ السلام في لبنان اليونيفيل الهجوم الإسرائيلي على اليونيفيل جوكو ويدودو قوات حفظ السلام
إقرأ أيضاً:
تعرض قوات فرنسية تعمل ضمن اليونيفيل لإطلاق نار
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، أن قوات تابعة للبلاد تعمل ضمن اليونيفيل تعرضت لإطلاق نار في 19 نوفمبر دون إصابات.
وحسب وكالة “فرانس برس”، قالت الخارجية الفرنسية إن دورية لحفظ السلام تابعة للأمم المتحدة في لبنان تضم جنودا فرنسيين تعرضت لإطلاق نار أمس، الثلاثاء، مضيفة أنه لم يصب أي من قواتها في الحادث.
ولم تذكر من المسئول عن إطلاق النار، لكنها أكدت ضرورة ضمان سلامة وأمن موظفي الأمم المتحدة وممتلكاتها ومبانيها.
وكان وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، قال إن الجهود التي تقودها الولايات المتحدة للتوصل إلى هدنة بين إسرائيل وجماعة حزب الله من إيران في لبنان أتاحت الفرصة لوقف دائم لإطلاق النار، داعيا الجانبين إلى قبول اتفاق على الطاولة.
وأضاف جان نويل لـ "راديو أوروبا 1": “هناك فرصة سانحة للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في لبنان يسمح بعودة النازحين، ويضمن سيادة لبنان وأمن إسرائيل”.
وتابع: "أدعو جميع الأطراف الذين نحن على اتصال وثيق معهم إلى اغتنام هذه الفرصة".
وأشار المفاوضون أمس، الثلاثاء، إلى أن الفجوات بين الجانبين ضاقت، في حين أشاروا إلى أن بعض النقاط الفنية لا تزال بحاجة إلى العمل عليها.