مقالات مشابهة يوم التوقف الدولي الأخير.. تعرف على جدول مباريات اليوم الأربعاء 16 أكتوبر

‏27 دقيقة مضت

آبل تنوي دعم المفتاح الرقمي لبعض سيارات فولفو وبولستار وأودي

‏ساعة واحدة مضت

خريطة مشروعات طاقة الرياح البحرية العائمة عالميًا.. هيمنة أوروبية

‏ساعة واحدة مضت

“فرصة مميزة” أقوي عروض أسواق العثيم في المملكة العربية السعودية 

‏ساعة واحدة مضت

وزارة التعليم السعودية توضح خطة التقويم الدراسي 1446 وجدول العطلات الرسمية

‏ساعة واحدة مضت

مفاجأة ترتيب مجموعة العراق تصفيات كأس العالم هل تنجح في التأهل إلي المونديال؟

‏ساعتين مضت

واصلت واردات الغاز المسال الأوروبية اتجاهها الهبوطي الممتد منذ مطلع العام وحتى شهر سبتمبر/أيلول 2024، مع تصدُّر فرنسا وهولندا قائمة أكبر المستوردين على مستوى القارة العجوز.

وانخفضت واردات أوروبا من الغاز المسال بنسبة 22% إلى 19.35 مليون طن خلال الربع الثالث من 2024، مقارنة بنحو 24.79 مليون طن خلال الشهر نفسه من عام 2023، بحسب تقرير “مستجدات أسواق الغاز المسال العربية والعالمية في الرابع الثالث من 2024” الصادر عن وحدة أبحاث الطاقة، ومقرّها واشنطن.

كما هبطت واردات الغاز المسال الأوروبية بنسبة 20%، أو ما يعادل 18.5 مليون طن، ليصل الإجمالي إلى 74 مليون طن خلال الأشهر الـ9 المنتهية سبتمبر/أيلول 2024، مقارنة بنحو 92.45 مليون طن خلال المدة نفسها من عام 2023.

وتشمل بيانات الواردات الخاصة بأوروبا دول الاتحاد الأوروبي الـ27 إضافة إلى تركيا والمملكة المتحدة، بحسب تصنيف بيانات وحدة أبحاث الطاقة.

وكانت واردات الغاز المسال الأوروبية قد انخفضت في الربع الثاني بنسبة 26%، لتصل إلى 24.28 مليون طن، مقارنة بنحو 32.83 مليون طن خلال المدة نفسها من عام 2023.

وكذلك تراجعت واردات الربع الأول من 2024 بنسبة 12.7% إلى 30.41 مليون طن، مقارنة بنحو 34.83 مليون طن خلال المدة نفسها من العام الماضي.

واردات أوروبا من الغاز المسال

استمر اتجاه هبوط واردات أوروبا من الغاز المسال خلال الأشهر الـ3 الأخيرة، مع انخفاضها بنسبة 25.1% إلى 6.48 مليون طن خلال شهر يوليو/تموز الماضي، مقارنة بنحو 8.73 مليون طن خلال الشهر نفسه من عام 2023.

كما هبطت الواردات الأوروبية بنسبة 24.5% في أغسطس/آب، لتصل إلى 6.48 مليون طن، مقارنة بنحو 8.58 مليون طن خلال الشهر نفسه من العام الماضي.

كذلك انخفضت واردات الغاز المسال بنسبة 14.5% خلال شهر سبتمبر/أيلول 2024، لتصل إلى 6.39 مليون طن، مقارنة بنحو 7.47 مليون طن خلال المدة نفسها من عام 2023.

ورغم أن نسبة انخفاض واردات سبتمبر/أيلول كانت الأقل على مستوى الربع الثالث، فإن حجم الواردات هو الأقل منذ الشهر نفسه من عام 2021، بحسب بيانات وحدة أبحاث الطاقة.

ويوضح الرسم التالي -أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- تطور واردات أوروبا من الغاز المسال على أساس ربع سنوي منذ عام 2023 حتى الربع الثالث من عام 2024:

أسباب هبوط واردات الغاز المسال الأوروبية

شهدت واردات الغاز المسال الأوروبية ذروتها في عام الحرب الأوكرانية الأول (2022)، عندما سجلت مستوى قياسيًا بلغ 126.1 مليون طن، بسبب التراجع الحادّ في واردات الغاز الروسي عبر الأنابيب، كما ظل هذا المستوى مستقرًا في عام 2023 دون تغيّر ملحوظ.

وبدأ اتجاه التراجع في واردات أوروبا من الغاز المسال منذ منتصف عام 2023، ليستمر بصورة واضحة على مدار الأشهر الـ9 الأولى من عام 2024، بحسب الرصد الدوري لوحدة أبحاث الطاقة.

وحسب تقديرات الوحدة -ومقرها واشنطن-، فإن هذا الانخفاض يرجع إلى عدّة أسباب، أبرزها ارتفاع مستويات تخزين الغاز في القارة، وانخفاض الطلب، وتحسُّن الواردات عبر خطوط الأنابيب، إضافة إلى زيادة إنتاج الطاقة المتجددة في بعض الدول.

يقول مدير وحدة أبحاث الطاقة أحمد شوقي: “إن هذا الانخفاض ينسجم تمامًا مع خطط الاتحاد الأوروبي لخفض استهلاك الغاز وتقليل الاعتماد على إمدادات موسكو، والتوجه نحو مزيد من الاعتماد على الطاقة المتجددة”.

وتابع في تحليله لتقديرات الموقف الأوروبي: “اعتماد دول الاتحاد الأوروبي على الغاز الروسي انخفض إلى 18% حاليًا، مقارنة بـ45% قبل الحرب الروسية الأوكرانية.. ويريد الاتحاد المزيد من الخفض”.

وبلغ إجمالي استهلاك دول الاتحاد الأوروبي من الغاز 196 مليار متر مكعب خلال الأشهر الـ8 الأولى من عام 2024، بانخفاض 3% مقارنة بالمدة نفسها من 2023، بحسب أحدث بيانات صادرة عن منتدى الدول المصدرة للغاز.

كما أسهمت فروق أسعار الغاز المسال الفورية بين آسيا وأوروبا في ميل الشحنات الفورية إلى منطقة آسيا والمحيط الهادئ ذات الأسعار الأعلى نسبيًا.

أكبر الدول الأوروبية المستوردة للغاز المسال

ظلّت فرنسا في مقدمة أكبر الدول المستوردة للغاز المسال في أوروبا، بحجم واردات بلغ 3.2 مليون طن خلال الربع الثالث من عام 2024، تليها هولندا بالمركز الثاني بحجم 3.04 مليون طن.

بينما حلّت إسبانيا في المركز الثالث بحجم واردات بلغ 3 ملايين طن، بفارق طفيف عن هولندا التي كانت متأخرة في الترتيب عنها خلال النصف الأول من 2024، بحسب تقرير “مستجدات أسواق الغاز المسال العربية والعالمية في النصف الأول من 2024” الصادر عن وحدة أبحاث الطاقة في يوليو/تموز الماضي.

وجاءت إيطاليا في المركز الرابع بقائمة أكبر 10 مستوردين للغاز المسال في أوروبا، بنحو 2.43 مليون طن، ثم بولندا في المركز الخامس بنحو 1.28 مليون طن.

بينما حلّت بلجيكا في المركز السادس بحجم واردات بلغ 1.12 مليون طن، تليها البرتغال بالمرتبة السابعة بنحو مليون طن خلال الربع الثالث من عام 2024.

يوضح الرسم التالي -أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- أكبر 10 دول مستوردة للغاز المسال في القارة الأوروبية خلال الربع الثالث من 2024:

وتأخَّر ترتيب تركيا إلى المركز الثامن بقائمة أكبر المستوردين الأوروبيين للغاز المسال، مع وصول وارداتها إلى 0.91 مليون طن، تليها ألمانيا في المركز التاسع بنحو 0.83 مليون طن.

بينما جاءت المملكة المتحدة في المركز الأخير بحجم واردات بلغ 0.69 مليون طن خلال الربع الثالث من عام 2024، بحسب بيانات وحدة أبحاث الطاقة.

تقرير مستجدات أسواق الغاز المسال العربية والعالمية

بدأت وحدة أبحاث الطاقة أول إصداراتها من تقرير مستجدات أسواق الغاز المسال العربية والعالمية في عام 2024، وتحديدًا الربع الأول (بداية أبريل/نيسان).

وحسب مدير وحدة الأبحاث أحمد شوقي، فإن هذا التقرير يُعدّ أول إصدار عالمي يغطي البيانات الحديثة بعد نهاية كل ربع سنوي، وبحدّ أقصى أسبوعين.

وتعمل وحدة أبحاث الطاقة من مقرّها في واشنطن، إذ تُصدر عدّة تقارير دورية، أسبوعية وشهرية، إلى جانب الملف السنوي لحصاد أسواق الطاقة عربيًا وعالميًا.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: واردات أوروبا من الغاز المسال الاتحاد الأوروبی ساعة واحدة مضت الشهر نفسه من سبتمبر أیلول للغاز المسال مقارنة بنحو فی المرکز من عام 2023

إقرأ أيضاً:

«مصدر» ترفع قدرتها الإنتاجية إلى 50 جيجاواط

أبوظبي (الاتحاد)
 أعلنت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر»، عن تحقيق زيادة كبيرة في إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريعها بنسبة بلغت 150% لترتفع من 20 جيجاواط في عام 2022 إلى 51 جيجاواط مع نهاية عام 2024. 


ويسهم هذا الإنجاز البارز في ترسيخ ريادة «مصدر» في قطاع الطاقة النظيفة العالمي، كما يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق هدف الشركة بالوصول إلى طاقة إنتاجية تعادل 100 جيجاواط بحلول عام 2030.

وكان إجمالي القدرة الإنتاجية لمشروعات «مصدر» قيد التشغيل أو التطوير قد ارتفع من 20 إلى 51 جيجاواط بين عامي 2022 ونهاية 2024.

أخبار ذات صلة "مصدر" تطلق اختبار المركبات ذاتية القيادة المتطورة برعاية رئيس الدولة.. قيادات عالمية تجتمع في قمة أسبوع أبوظبي للاستدامة 2025

في حين ارتفعت القدرة الإنتاجية لمحفظة مشروعات «مصدر»، التي تشمل المشاريع قيد الإنشاء والمخطط لتطويرها، خلال 12 شهراً من 16.5 إلى 32.6 جيجاواط مع نهاية عام 2024.
وفي عام 2024 لوحده، استثمرت «مصدر» قرابة 8 مليارات دولار في صفقات استحواذ، وجمعت تمويلاً بقيمة تزيد على 4.5 مليار دولار لمشروعات في تسع دول، مما أضاف قدرة إنتاجية جديدة تتجاوز 6.5 جيجاواط. وتعكس هذه الإنجازات التزام «مصدر» بتوسيع محفظتها للطاقة المتجددة والإسهام بشكل فاعل في دعم الجهود العالمية لتحقيق نقلة نوعية في نظم الطاقة.
وبهذه المناسبة، قال معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، رئيس مجلس إدارة «مصدر»: «تماشياً مع رؤية وتوجيهات القيادة بتعزيز التنمية المستدامة ونشر حلول الطاقة المتجددة عالمياً، نجحت 'مصدر' خلال العقدين الماضيين في تحقيق نمو كبير رسخ مكانتها ضمن أكبر شركات الطاقة المتجددة على مستوى العالم، حيث أحرزت في عام 2024 تقدماً كبيراً من خلال زيادة إجمالي القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريعها إلى 51 جيجاواط، أي أكثر من نصف القدرة الإنتاجية المستهدفة والتي تصل إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030. وما كان لهذا الإنجاز أن يتحقق لولا رؤية ودعم القيادة وتضافر جهود فرق العمل، واتباع استراتيجية تركز على النمو المتوازن والجمع بين صفقات الاستحواذ الذكية، وتطوير المشروعات. كما يأتي هذا التقدم تأكيداً على التزام 'مصدر' بالمساهمة في تحقيق هدف 'اتفاق الإمارات' التاريخي بمضاعفة القدرة العالمية للطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030، ومواصلة الجهود لإحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة العالمي وبناء مستقبل مستدام للجميع».
من جانبه، قال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة «مصدر»: «لقد حققت 'مصدر' في عام 2024 قفزة نوعية كبيرة استندت إلى استراتيجية عمل فعالة. وقد استطاعت الشركة مضاعفة إجمالي القدرة الإنتاجية لمشاريعها خلال عامين فقط، مرسخةً مكانتها الرائدة على مستوى العالم في قطاع الطاقة، وفضلاً عن ذلك، عززنا أهدافنا من خلال عقد صفقات استحواذ استراتيجية في الولايات المتحدة وإسبانيا واليونان، وحققنا تقدماً ملموساً في تطوير عدد من المشاريع الكبرى على مستوى العالم، لنسهم في دعم الجهود العالمية لتحقيق نقلة نوعية في نظم الطاقة».

وأشار الرمحي إلى أن «مصدر» لا تسعى إلى تحقيق إنجازات مهمة فحسب، بل تتطلع أيضاً إلى إرساء معايير جديدة للنهوض بالقطاع، بالتوازي مع مواصلة السعي لتحقيق هدف الشركة المتمثل في زيادة القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريعها إلى 100 جيجاواط وتعزيز مكانتها شريكاً عالمياً موثوقاً في مجال الطاقة النظيفة.
وقد عملت «مصدر» على توسيع نطاق محفظة مشاريعها وزيادة قدرتها الإنتاجية من خلال تنفيذ صفقات استحواذ مهمة في اليونان وإسبانيا والولايات المتحدة الأميركية، لتعزز حضورها في أسواق أوروبا وأميركا الشمالية، فضلاً عن وضع حجر الأساس لسبعة مشروعات رئيسية في مختلف أنحاء العالم، بما فيها مشروعان لنظم بطاريات تخزين الطاقة في المملكة المتحدة، ومشروعان للطاقة الشمسية في أذربيجان بقدرة إجمالية تبلغ 760 ميجاواط، ومشروع للطاقة الشمسية في منطقة العجبان بدولة الإمارات بقدرة 1.5 جيجاواط.
كما أعلنت «مصدر» عن الإغلاق المالي لستة مشروعات، شملت كلا من محطة الحناكية للطاقة الشمسية بقدرة 1.1 جيجاواط، ومشروع «أمالا» المستدام في المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى مشروعي «بيلاسوفار» و«نفتشالا» للطاقة الشمسية بقدرة 760 ميجاواط في أذربيجان، وتوقيع اتفاقية شراء طاقة في ديسمبر الماضي لمشروع الصداوي بقدرة 2 جيجاواط في المملكة العربية السعودية، وتدشين محطة «زارفشان» لطاقة الرياح بقدرة 500 ميجاواط في أوزبكستان، وهي الآن أكبر محطة من نوعها قيد التشغيل في آسيا الوسطى.
وطرحت الشركة إصدارها الثاني من السندات الخضراء، حيث جمعت مليار دولار مع زيادة في الإقبال على الاكتتاب بـ 4.6 أضعاف، مما يؤكد ثقة المستثمرين في رؤية «مصدر» وأدائها. وجاء ذلك بعد أن قامت وكالة «فيتش» برفع التصنيف الائتماني لشركة «مصدر» إلى (AA-) من (A+)، مما يؤكد الثقة في الوضع المالي للشركة.
يذكر أن شركة «مصدر» قد تأسست في عام 2006، لتسهم بدور رئيسي في ترسيخ المكانة الرائدة عالمياً لدولة الإمارات في مجاليْ الاستدامة والعمل المناخي. وتطور «مصدر» مشروعات ولديها شراكات استثمارية في أكثر من 40 دولة حول العالم، مع تطلعات لتعزيز القدرة الإنتاجية لمحفظة مشاريعها في قطاع الطاقة المتجددة لتصل إلى 100 جيجاواط بحلول عام 2030.

مقالات مشابهة

  • انخفاض في واردات مصر من هواتف المحمول خلال شهر أكتوبر
  • الأمير الوليد بن طلال يتصدر زيادة ثروات أكبر 10 ملاك في “تاسي”
  • بلومبيرغ: الاتحاد الأوروبي يدرس حظر واردات الغاز المسال والألمنيوم من روسيا
  • «مصدر» ترفع قدرتها الإنتاجية إلى 50 جيجاواط
  • بقيمة 135 مليون يورو.. النواب يوافق على قرض تمويل ‏مشروع «الصناعة الخضراء المستدامة» ‏
  • ارتفاع صادرات الجزائر من الغاز المسال وهذه أكبر الدول المستوردة
  • أكبر مصدّري «الغاز المسال» في إفريقيا.. الجزائر بالمركز الثاني
  • انخفاض في حجم واردات السيارات خلال شهر أكتوبر 2024
  • 10 دول أوروبية تدعو لحظر الغاز الروسي
  • واردات الصين من الفحم تقفز بنسبة 14.4% في العام الماضي