تعرف على أبرز المشاهير الذين تعرضوا للضرب (تقرير)
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
في عالم الشهرة والنجومية، يتعرض الكثير من المشاهير لضغوطات كبيرة، سواء كانت من معجبيهم أو من وسائل الإعلام. ومن المؤسف أن بعض هؤلاء النجوم تعرضوا لأعمال عنف، مما أثر على حياتهم الشخصية والمهنية.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير، نستعرض أبرز المشاهير الذين واجهوا تجارب صعبة بسبب الضرب، وكيف أثر ذلك على مسيرتهم.
ريهانا
في عام 2009، تعرضت المغنية ريهانا للضرب على يد صديقها آنذاك كريس براون. الحادثة أثارت ضجة إعلامية كبيرة وأدت إلى اعتقال براون. على الرغم من الصدمة التي تعرضت لها، تمكنت ريهانا من تحويل تجربتها إلى قوة، وأصبحت رمزًا لمكافحة العنف المنزلي.
أوبرا وينفري
كشفت أوبرا وينفري في عدة مناسبات عن تعرضها للضرب في طفولتها. تجربتها المؤلمة شكلت جزءًا مهمًا من قصتها الشخصية، حيث استخدمتها كدافع للعمل على مساعدة الآخرين وتوعية المجتمع حول قضايا العنف.
ميلا كونيس
في مقابلة سابقة، تحدثت الممثلة ميلا كونيس عن تجربتها مع العنف الجسدي في مرحلة المراهقة. على الرغم من أن هذه التجربة كانت مؤلمة، إلا أنها استخدمتها كفرصة لنشر الوعي حول أهمية الدعم النفسي للأشخاص المتعرضين للعنف.
جنيفر لوبيز
تحدثت جنيفر لوبيز عن علاقتها السابقة التي شهدت اعتداءً جسديًا. بعد انتهاء تلك العلاقة، أصبحت لوبيز ناشطة في مجال حقوق المرأة، حيث تسعى لدعم الضحايا ومساعدتهم على استعادة قوتهم.
تجارب المشاهير مع العنف تبرز أهمية الحديث عن مثل هذه القضايا، وتسلط الضوء على ضرورة دعم الضحايا وتوعيتهم. على الرغم من الألم الذي تعرضوا له، استطاع العديد من هؤلاء النجوم تحويل معاناتهم إلى قوة دافعة للتغيير الإيجابي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تقرير الفجر الفني ريهانا جنيفر لوبيز أوبرا وينفري
إقرأ أيضاً:
الأطفال الذين يعانون من نقص الوزن عند الولادة أقل استعدادا لدخول المدرسة
كشفت دراسة علمية أمريكية أن معظم الأطفال الذين كانوا يعانون من نقص الوزن عند الولادة يصبحون أقل استعدادا لدخول المدرسة في المرحلة السنية ما بين ثلاث وخمس سنوات.
وذكرت الدورية العلمية Academic Pediatrics المتخصصة في طب الأطفال أن الثلث فقط من بين الأطفال الذين كانت أوزانهم تقل عن 5.5 رطل عند الولادة يكونون على استعداد لدخول المدرسة عندما يصلون إلى سن ثلاث إلى خمس سنوات، حيث تتراجع لديهم مهارات التعلم المبكر وضبط النفس وتنمية المهارات الاجتماعية والانفعالية.
وشملت الدراسة 1400 طفل في الولايات المتحدة كانوا يعانون من نقص الوزن عند الولادة، وكان يتم متابعة نموهم العقلي عن طريق اختبارات متخصصة وإخضاعهم لاستبيانات للوقوف على مدى استعدادهم لدخول المدرسة.
واتضح من الدراسة أن 30% فقط من هؤلاء الأطفال كانوا مؤهلين لبدء المرحلة الدراسية.
ويرى الباحثون أن استعداد الطفل لبدء الدراسة لا يعتبر فقط مؤشرا على قدراته الدراسية في المستقبل، بل يعتبر أيضا من المؤشرات التي تدل على مدى نجاحه المالي وحالته الصحية عندما يصبح بالغا.
وأكد الباحثون أن هناك خمسة عوامل رئيسية لمساعدة هؤلاء الأطفال للوصول إلى درجة الاستعداد المطلوبة لبدء الدراسة ومن بينها ممارسات يقوم بها الآباء مثل القراءة للطفل والالتزام بمواعيد النوم الصحية وتقليل فترات التعرض لشاشات التليفزيون والأجهزة الإلكترونية إلى ساعة أو أقل يوميا.
خدمة تربيون عن مجلة «New Scientist»