تعرف على أكثر الأبراج ميلًا إلى تحطيم القلوب
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعد مشاعر الحب وما تعقبه من علاقات رومانسية أجمل ما في الوجود والجمال ولأهمية تلك العلاقات فعلي ذلك تختلف درجة تقديرها من شخص لآخر وعلى ذلك تختلف حسب الابراج. في درجه تقديرها.
على ذلك حددت عالمة الفلك دكتور "منى أحمد" أكثر الأبراج التي تميل إلى تحطيم القلوب إذ حددتها على النحو التالي في كل من أبراج "العقرب، الجوزاء، الميزان، الجوزاء، الحمل، العذراء، الجدي.
يوصف بكونه من الأبراج المخلصة، وذلك بحكم صفاته وميله للعقلانية والالتزام إذ يميل إلى علاقات طويلة الأمد وعلى هذا لا يتسرع في إنهاء علاقته مع شريكه إلا إذ وجد منه الخيانة وفي ذلك يلجأ إلى تحطيم قلب شريكه في لمح البصر بدون حتى في أي مناقشة.
ثانيا: برج الجوزاءيعرف بكونه ذكي ولأنه ذكي فهو بذلك شرير وعلى ذلك يملك نوايا سيئة تجعله يقدم على إنهاء علاقته على نحو خبيث.
ثالثا: برج الحمليملك طباع نارية وعلى ذلك فهو مغامر وإذا شعر بالخيانة فذلك ينهي العلاقة بأسوأ الطرق الممكنة.
رابعا: برج العذراءيملك طباع رومانسيه وعلى ذلك إذا أراد الانفصال عن من بخب فانه يعامله يبرود شديد ويتقبل هذا ويتعامل معه.
خامسا: برج الميزانفي إنهاء للعلاقة وتحطيمه للقلوب لا يلحق الأذى بالآخر ولا يستسلم له.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: برج العقرب الجدي الميزان الابراج وعلى ذلک على ذلک
إقرأ أيضاً:
“فلكية جدة”: تغيرات فلكية لافتة خلال شهر أبريل
البلاد – جدة
يشهد شهر أبريل الجاري، تغيرات فلكية لافتة في سماء الأرض، حيث بدأت كوكبات الشتاء في نصف الكرة الشمالي مثل: كوكبة الجوزاء، بالاختفاء تدريجيًا في الأفق الغربي مع تقدم أيام الشهر، بينما صعدت كوكبات الربيع في الأفق الشرقي معلنة تغيرًا موسميًّا في الخريطة السماوية.
وأوضح رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة، أن في نصف الكرة الشمالي تتقلص ساعات الليل وتصبح الليالي أكثر دفئًا، بينما في النصف الجنوبي تزداد الليالي طولًا، مما يمنح مزيدًا من الوقت للاستمتاع برصد السماء.
وبيَّن أبو زاهرة، أنه في الـ 13 أبريل، سنشهد اكتمال القمر والذي يُعرف باسم البدر الوردي، وفي هذه الليالي قد يتأثر رصد السماء قليلًا بسبب سطوع القمر، حيث سيحجب ضوءه الأجرام السماوية الخافتة مثل: المجرات، والسُدم، لكن في النصف الثاني من الشهر، ستصبح السماء أكثر ظُلمة في بداية المساء مما يجعل الرصد أكثر متعة.
وأضاف، ستبلغ شهب القيثاريات ذروتها خلال الساعات الأولى من صباح 23 أبريل، ولحُسن الحظ سيكون القمر في طور الهلال المتناقص، مما يعني أن ضوءه لن يؤثر كثيرًا على الرصد، مبينًا أن هذه الزخات تنشأ عندما تمر الأرض عبر الجسيمات الغبارية التي خلفها المذنب تاتشر، الذي زار نظامنا الشمسي آخر مرة في القرن التاسع عشر، لافتًا أنه عند رؤية الشهب لابد من الابتعاد عن أضواء المدن, حينها يمكن توقع رؤية حوالي 20 شهابًا في الساعة، وتبدو كأنها تنطلق من كوكبة القيثارة، حيث يتألق النجم اللامع المسمى “بالنسر” الواقع في الأفق الشرقي.
وفي أمسيات أبريل، تبدأ كوكبة الجوزاء رحلتها الأخيرة في السماء، ففي بداية الشهر يمكن رؤيتها في الأفق الغربي بعد الشفق المسائي، لكنها ستقترب تدريجيًا من الأفق حتى تختفي تمامًا بعد أبريل, ولن تُرى كوكبة الجوزاء في المساء مجددًا حتى أواخر الخريف، وللراغبين في رؤية سديم الجبار، والذي يبدو كضوءٍ ضبابي خافت عند النظر بالعين المجردة، يمكنه استخدام التلسكوبات المتوسطة والكبيرة لرؤية توهجه الأخضر الناتج عن تأين غاز الهيدروجين.
ومع مغادرة كوكبة الجوزاء، تبرز كوكبة الأسد في السماء، وتضم النجم الساطع قلب الأسد في نصف كوكبنا الشمالي، حيث تظهر في الأفق الجنوبي الشرقي، بينما في النصف الجنوبي يُمكن رصدها في الأفق الشمالي الشرقي، ولكن مقلوبة رأسًا على عقب بسبب كروية الأرض، وبالإمكان باستخدام تلسكوب صغير رصد ثلاثية مجرات الأسد، وهي مجموعة مذهلة من المجرات الحلزونية تقع على بعد حوالي 35 مليون سنة ضوئية.
وفي 24 و 25 أبريل، سيلتقي هلال القمر المتناقص مع كوكب الزهرة في مشهد جميل، ويُمكن رؤية كوكب الزهرة فوق الأفق الشرقي أثناء الشفق الصباحي, وسيقترب المريخ في نهاية أبريل من العنقود النجمي المفتوح النثرة “خلية النحل”، مما سيشكل مشهدًا رائعًا عند رصده عبر المنظار أو التلسكوب الصغير.