المستفيدون من دعم صندوق حماية البيئة ونوعية المشروعات.. اعرف الشروط
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
صندوق حماية البيئة، هو أحد القطاعات التابعة لوزارة البيئة، لتقديم الدعم المالي للمشروعات المختلفة، سواء لتحقق الربح أو المشروعات غير المحققة للربح، من خلال عدد من الإجراءات والقطاعات.
القدرة على تنفيذ المشروع المقترحووفقا لتقرير وزارة البيئة، يمكن لكل الفئات والهيئات مثل القطاع الخاص، والقطاع العام والمراكز البحثية والمنظمات غير الحكومية والجهات الحكومية، الاستفادة من دعم صندوق حماية البيئة، من خلال التقدم للصندوق بطلب الدعم، شرط أن يكون لديهم الكيان القانوني السليم إلى جانب القدرة على تنفيذ المشروع المقترح.
وأوضحت وزارة البيئة، أن صندوق حماية البيئة، يُوفر الدعم المالي على أساس مُشاركة الجهة المتقدمة بجزء من تكلفة المشروع من مواردها الذاتية، ويجب توافر الكيان القانوني للمنشأة لتوفير الدعم المطلوب.
اشتراطات المشروع المقترح للدعموجاءت اشتراطات المشروعات التي يمكن أن تستفيد من الدعم المالي لصندوق حماية البيئة، كالنحو التالي:
- أن تكون المشروعات مبنية على المشاركة بين فئات وقطاعات المجتمع المختلفة.
- يشترط أن يعالج المشروع مشاكل بيئية حادة تحتاج إلى تدخل وحلول عاجلة.
- أن يخدم المشروع عدداً كبيراً من المستفيدين.
- دراسة المشروعات وجاهزيته للتنفيذ.
- أن تحقق المشروعات أهدافاً تنموية أخرى مثل توفير فرص العمل ومواجهة الفقر.
- أن تمثل المشروعات نموذجاً قابلاً للتكرار في أماكن مختلفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البيئة وزيرة البيئة صندوق حماية البيئة مشروعات البيئة صندوق حمایة البیئة
إقرأ أيضاً:
وزيرة البيئة: إنشاء المدن الجديدة ضمن تدابير حماية الدلتا من الغرق (فيديو)
أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، أن معدل ارتفاع منسوب المياه في البحر المتوسط يزداد سنويًا بمقدار 3.5 مليمتر، موضحة أنّ هذا الارتفاع لا يمكن الإحساس به بشكل مباشر.
وأضافت «فؤاد»، خلال استضافتها ببرنامج «معكم منى الشاذلي»، مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة «أون»: «لا بد من اتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على الدلتا وحمايتها من الغرق.. وهذه التدابير لن تكون مسؤولية مصر وحدها».
حماية الدلتا من الغرقوأشارت «فؤاد»، خلال استضافتها في برنامج «معكم منى الشاذلي»، مع الإعلامية منى الشاذلي، عبر شاشة «ON»، اليوم الأربعاء، إلى أن من بين التدابير المتخذة لحماية الدلتا من الغرق، إنشاء المدن العمرانية الجديدة، التي بدأت الدولة المصرية في تنفيذها منذ 10 سنوات، حيث تم إنشاء 16 مجتمعًا عمرانيًا جديدًا بعيدًا عن الدلتا، لاستيعاب الكثافة السكانية.
التعامل مع قضية ارتفاع درجة الحرارةوأكدت وزيرة البيئة أهمية التعامل مع قضية ارتفاع درجة الحرارة وتأثيرها على منسوب سطح البحر، مشددةً على أن الدولة المصرية ستتخذ جميع التدابير اللازمة لحماية منطقة الدلتا من الغرق، باعتبار ذلك أحد أشكال الحماية الاستراتيجية، مضيفة: «التدابير التي يجب أن تتخذها الدولة ستكون بمثابة إجراءات وقائية ضرورية».
وتابعت: «التدابير اللي لازم تتخذها الدولة هي ستكون بمثابة إجراءات حماية».