بصفته قائدًا أعلى.. «بايدن» يحسم الجدل بشأن بقاء قواته في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن القوات الأمريكية ستبقى في الشرق الأوسط لحماية مصالح الولايات المتحدة من الهجمات التي تقودها إيران.
جاء ذلك خلال رسالة بعثها إلى الكونجرس، مضيفًا أنه وجه بنشر نظام "ثاد" في إسرائيل ومشغليه من الجنود الأمريكيين ما دام هذا الموقف الدفاعي مبررًا، على حد قوله.
كما وجّه بتعزيز موقف البلاد العسكري في الشرق الأوسط بناء على مسئولياته كقائد أعلى ووفق صلاحياته.
وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" بات رايدر قال في بيان إن فريقًا متقدمًا من العسكريين الأمريكيين والمكونات الأولية اللازمة لتشغيل بطارية نظام الدفاع الصاروخي للارتفاعات العالية “ثاد” وصل إلى إسرائيل.
وأضاف “رايدر” أن أفرادًا إضافيين من العسكريين الأمريكيين ومكونات بطارية ثاد ستستمر في الوصول إلى إسرائيل خلال الأيام المقبلة.
وأشار إلى أن بطارية الدفاع الجوي ستكون جاهزة للعمل بكامل طاقتها في المستقبل القريب، لكن لن تتم مناقشة جدول زمني دقيق بسبب المخاوف الأمنية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جو بايدن ايران الرئيس الأمريكي جو بايدن الشرق الاوسط الولايات المتحدة
إقرأ أيضاً:
ترامب: نأمل أن نتمكن من إيجاد حل للفوضى في الشرق الأوسط
الولايات المتجدة – أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة تأمل أن تتمكن من إيجاد حل للفوضى في الشرق الأوسط.
وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: “نأمل أن نتمكن من إيجاد حل للفوضى في الشرق الأوسط”.
وصرح الرئيس الأمريكي مطلع فبراير الجاري بأن السعودية تدعم جهود واشنطن في الشرق الأوسط، والمملكة مهتمة بالسلام.
وأشار ترامب إلى أن عدة دول سوف تنضم إلى الاتفاقيات الإبراهيمية خلال السنوات المقبلة، وقال: “لم يتمكنوا من إضافة أي دولة إلى اتفاقيات إبراهيم خلال السنوات الأربع الماضية لكن عدة دول ستنضم إلى الاتفاق خلال السنوات المقبلة”.
جاء ذلك بحسب ما أوردت صحيفة “هآرتس”، وذكرت أن المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، عمل على تنسيق الصياغة الدقيقة للإعلان المحتمل بين الأطراف المعنية، في إشارة إلى تل أبيب والرياض.
ووفق التقرير، لم يتم التوصل إلى تفاهمات نهائية بين الأطراف حول ما إذا كانت التصريحات المشتركة لنتنياهو وترامب ستمثل “إعلانا رمزيا أم ستتضمن خطوات عملية” تتعلق بمسار التطبيع المحتمل.
المصدر: RT