انضمام أحد كبار الباحثين في الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت إلى OpenAI
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة أرشيف الإنترنت يعود للعمل بعد تعرضه لهجوم DDoS
10 دقائق مضت
أدوبي تكشف عن مزايا ذكاء اصطناعي جديدة لتحرير الفيديو والصور19 دقيقة مضت
هواوي تدعم سلسلة Mate 70 بإختيارين في أنظمة التشغيل31 دقيقة مضت
سامسونج تطرح One UI لأجهزة التلفاز الذكية36 دقيقة مضت
مبيعات سيارات الهيدروجين في كوريا الجنوبية تلامس أدنى مستوى خلال 6 سنوات38 دقيقة مضت
منصة Galaxy AI تدعم المستخدمين بميزة إنشاء مقطع فيديو بالحركة البطيئةساعة واحدة مضت
الصورة من وايردأعلن سيباستيان بوبك، أحد الشخصيات البارزة في أبحاث الذكاء الاصطناعي لدى مايكروسوفت، عن انتقاله إلى OpenAI في دور غير محدد بعد.
منذ انضمامه إلى مايكروسوفت كباحث في عام 2014، لعب بوبك دورًا محوريًا في إنشاء نماذج اللغات الصغيرة (Phi SLMs) الخاصة بالشركة، وهي مصممة لتكون أكثر كفاءة وأقل تكلفة من نماذج GPT الخاصة بـ OpenAI.
وتعد خبرة بوبك في الذكاء الاصطناعي التوليدي والتعلم الآلي إضافة قيّمة لـ OpenAI، خاصة في ظل سعيها لتعزيز مكانتها في سوق الذكاء الاصطناعي المتنامي.
يأتي هذا الانتقال بعد سلسلة من المغادرات البارزة من OpenAI، مثل مغادرة المدير التقني السابق ميرا موراتي، ونائب الرئيس للأبحاث باريت زوف، ورئيس الأبحاث بوب مكغرو. ورغم هذه التغييرات، أكد الرئيس التنفيذي لـ OpenAI، سام ألتمان، أن هذه التحولات ليست مرتبطة بإعادة هيكلة داخلية محتملة.
تأتي هذه التطورات بينما تتطور العلاقة بين مايكروسوفت وOpenAI. فمنذ عام 2019، استثمرت مايكروسوفت حوالي 13 مليار دولار في OpenAI، التي عززت مؤخرًا موقفها المالي بجمع 6.6 مليار دولار إضافية، مما رفع قيمتها السوقية إلى 157 مليار دولار.
وبالرغم من الشراكة الوثيقة بين الطرفين، تظهر تقارير تشير إلى أن OpenAI تسعى للحصول على استقلالية أكبر بعيدًا عن الخدمات السحابية التابعة لمايكروسوفت، حيث بدأت الشركة في استئجار مراكز بيانات من أوراكل.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يطور أساليب التدريس
دبي: «الخليج»
سلطت قمة المعرفة 2024، في يومها الثاني، الضوء على مجموعة من المحاور المرتبطة باستراتيجيات الذكاء الاصطناعي، وأحدث أدوات الابتكار في قطاع التعليم، والمهارات التي تحتاج إليها الأجيال القادمة.
ناقشت جلسة «التخصص في قيادة واستراتيجيات الذكاء الاصطناعي التوليدي» التي قدمتها البروفسورة باربرا أوكلي، أستاذة الهندسة في جامعة أوكلاند، الإمكانات الثورية التي يقدمها الذكاء الاصطناعي التوليدي في قطاع التعليم، حيث استعرضت الأساليب التي يمكن من خلالها للنماذج اللغوية الضخمة، مثل Chat GPT، إحداث تحول جذري في طرق تقديم المحتوى التعليمي، موضحة أن هذه النماذج قادرة على تصميم محتوى مخصص يتناسب مع احتياجات كل متعلم، ما يسهم في رفع مستوى الاستيعاب والتفاعل داخل الفصول الدراسية.
وأشارت إلى التطبيقات العملية لأدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير أساليب التدريس، مثل إنشاء دروس افتراضية تفاعلية.
وسلّطت جلسة «ما بعد المؤهلات التقليدية: الابتكار في التعليم فوق الثانوي» التي شاركت فيها الدكتورة ديما جمالي، نائبة رئيس الجامعة الكندية في دبي، وناريمان حاج حمو، المديرة التنفيذية لمركز كليكس، وجين مان، المديرة الإدارية للشراكات التعليمية في كلية كامبردج الدولية، وأدارها زاهر سرور، رئيس قسم الشراكات في كورسيرا - الشرق الأوسط وإفريقيا، الضوء على حاجة التعليم فوق الثانوي إلى تبني نماذج تعليمية مبتكرة تستجيب للمتغيرات المتسارعة في سوق العمل العالمي.