المغرب التطواني يتعاقد مع الإطار الوطني عزيز العامري إلى غاية نهاية الموسم
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أعلن المكتب المسير لنادي المغرب أتلتيك تطوان، مساء الثلاثاء، عن التعاقد مع الإطار الوطني عزيز العامري لقيادة الفريق إلى نهاية الموسم خلفا للكرواتي داليبور ستاركفيتش.
وأبرز المكتب المسير لنادي المغرب أتلتيك تطوان، في بلاغ صحافي، أنه سبق للإطار الوطني عزيز العامري أن قاد فريق المغرب التطواني لثلاثة مواسم، توج معه بلقبين للبطولة الاحترافية، كما تألق رفقته بدوري أبطال إفريقيا، وسجل المشاركة الأولى بكأس العالم للأندية.
وسيساعد الإطار الوطني عزيز العامري في مهامه ابن الفريق محمد لكحل، ورشيد الموساوي معدا بدنيا، ومحمد الهيشو مدربا لحراس المرمى.
وكان المغرب التطواني قد أعلن، نهاية الأسبوع الماضي، عن توصله إلى اتفاق نهائي مع مدرب الفريق داليبور ستاركفيتش ومساعده تم بموجبه فسخ العقد الذي يربط الطرفين بالتراضي.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
الإطار التنسيقي: خريطة انتخابية متغيرة المسارات
2 مايو، 2025
بغداد/المسلة:
يشهد العراق تحولات سياسية متسارعة داخل الإطار التنسيقي، الذي يواجه انقسامات تهدد تماسكه قبيل الانتخابات البرلمانية المقررة نهاية 2025.
ويتحرك زعماء الأحزاب الشيعية في خريطة تحالفات متغيرة المسارات، حيث فشلت اجتماعات الأسابيع الأخيرة في بلورة قوائم موحدة تجمع حزبين أو أكثر، وسط مد وجزر في المواقف.
واقترب محسن المندلاوي، النائب الأول لرئيس البرلمان، من نوري المالكي، زعيم ائتلاف دولة القانون، قبل أن يبتعد عنه سريعاً.
وأبدى هادي العامري، رئيس منظمة بدر، تقارباً مع رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، لكنه انسحب من تحالف كان سيجمعه مع فالح الفياض واحمد الاسدي.
و الانقسامات الحالية ليست جديدة، كما أن تفكك الإطار التنسيقي اليوم يتزامن مع ضغوط إقليمية ودولية متصاعدة، تشمل حرب غزة المستمرة منذ أكتوبر 2023، وتدهور نفوذ حزب الله وسقوط نظام بشار الأسد في ديسمبر 2024 .
وقرر الإطار التنسيقي خوض الانتخابات بست قوائم منفصلة، مما يعكس تصاعد الخلافات بين كتل مثل دولة القانون (33 مقعداً في 2021)، وتحالف الفتح (17 مقعداً)، وقوى الدولة الوطنية. ويخطط السوداني لتشكيل تحالف انتخابي مستقل،.
وتتوقع مصادر سياسية أن تؤدي هذه الانقسامات إلى إعادة تشكيل المشهد السياسي، مع احتمال بروز تحالفات عابرة للطوائف، لكسر هيمنة المحاصصة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts