مجدي طلبة: تأهل منتخب مصر إلى كأس الأمم الأفريقية ليس إنجازا
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أكد مجدي طلبة محلل برنامج "البريمو" أن منتخب مصر قدم مباراة كبيرة أمام منتخب موريتانيا في مباراة اليوم واستحق التأهل رسمياً عن جدارة واستحقاق.
وقال مجدي طلبة محلل برنامج "البريمو" على قناة "تن" مع الإعلامي إسلام صادق :" من وجهة نظري أن تأهل منتخب مصر إلى كأس الأمم الأفريقية ليس إنجازا لحسام حسن فهو أمر طبيعي ".
وتابع:"منتخب مصر يسير بخطى ثابتة مع حسام حسن المدير الفني للمنتخب الوطني ويجب أن ينافس على بطولة كأس الأمم الأفريقية بكل قوة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجدي طلبة منتخب موريتانيا منتخب مصر كأس الأمم الإفريقية حسام حسن منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
أحمد مجدي: الجميع سيحارب من أجل اسم الزمالك.. والتفاصيل الصغيرة تحسم مباراة المصري
قال أحمد مجدي القائم بأعمال المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك إن مباراة المصري المقرر لها غداً الأحد، في بطولة كأس الكونفدرالية صعبة وأمام فريق محترم.
ويستضيف الزمالك نظيره المصري البورسعيدي في السادسة مساء غداً الأحد باستاد الجيش ببرج العرب في الجولة الثالثة لمباريات دور المجموعات لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
وأضاف في المؤتمر الصحفي: «نتائج الزمالك أمام المصري لم تكن أفضل شيء في الفترة الماضية، ونسعى حالياً لتحقيق الفوز من أجل الانفراد بصدارة المجموعة».
وتابع القائم بأعمال المدير الفني: «نعد الجماهير بتقديم مباراة كبيرة وتحقيق الفوز، واللاعبون يعلمون جيداً قيمة نادي الزمالك والجميع سيحارب من أجل اسم القلعة البيضاء رغم صعوبة الوضع الحالي».
وأوضح أحمد مجدي أنه لابد على اللاعبين خوض المباراة بروح من أجل اسم نادي الزمالك لاسيما وأن الفريق حامل اللقب ويسعى للحفاظ على بطولة الكونفدرالية، والفريق لديه الحافز لتخطي الصعاب بالرغم من صعوبة اللقاء، ولكن الزمالك قادر بخبرات لاعبيه أمثال عمر جابر وعبد الله السعيد وأحمد مصطفى "زيزو" وباقي زملائهم على تحقيق الفوز.
وواصل قائلاً: «كل فريق لديه نقاط قوة ونقاط ضعف، ولكن مباراة المصري مختلفة خاصة وأن كلا الفريقين كتاب مفتوح للأخر، وبعض الأخطاء الفردية هي التي ستحسم المباراة والتفاصيل الصغيرة تحسم المباريات القوية».
واختتم أحمد مجدي قائلاً: «عامل تواجد الجماهير أمر إيجابي جداً لانهم يحفزون اللاعبين باستمرار وهم بمثابة نصف قوة الفريق ونسعى لإسعادهم».
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟