بوابة الوفد:
2024-12-16@11:47:07 GMT

أحدث صيحات فساتين العروس من أسابيع الموضة

تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT

يتزامن أسبوع موضة في عواصم العالم مع صدور الكثير من الصيحات التي تهم العروس سواء التي تتعلق بإطلالتها كالفساتين أو بالأكسسوارات التي تزينها، ومن العروض تستوحي العروس إطلالتها وتختار ما يناسبها من صيحات تتعلق بالفساتين والأكسسوارات.
ومع اختتام أسبوع الموضة العرائسي لخريف 2025 نرصد لك ما حمل هذا الأسبوع من تصاميم طرحات وأكسسوارات.


أصبحت تفاصيل الأكمام المطرزة والطويلة التي شاهدناها في عروض المصممة Ines Di Santo هي الأكثر حضوراً، فقد رصدنا لك عروس خريف 2025 من هذه العروض الأكمام المطرزة التي تزين إطلالتك بأجمل وأبهى طلة. 
أما القفازات التي كانت الأكثر أناقة لم تعد بألوان عادية أو أقمشة مألوفة بل اعتمدت المصممة على القفازات المصنوعة من الجلد وذات الألوان البعيدة كلياً عن توقعاتنا كالزيتي، حتى أن أكسسوارات العروس عادت بنا إلى عصر الملكة فيكتوريا حيث اختارت المصممة المجوهرات الكبيرة ذات الأحجار الضخمة التي زينت الخواتم والسلاسل وحتى الأقراط.


وتنوعت اكسسوارات العروس  بين القفازات المطرزة إلى الطرحة الطويلة المطرزة التي تليق بالعروس الرومانسية والعصرية التي تحب التصاميم الملفتة والبعيدة عن التقليدية.
وركزت تصميمات الطرح على التطريزات البارزة التي تجعل العروس تطل بين ضيوفها كأميرة متلألئة.
واتجهت المصممة مونيك لولييه نحو الفساتين العصرية أو حتى الفساتين المنفوشة الكبيرة تبقي على تصاميم الطرحات الرومانسية التي لا تتغير مهما كان شكل الفستان، فركزت في معظم تصاميمها على طرحاتالتول الطويلة التي تلامس الأرض. 


ومن هنا يمكن أن نستنتج مهما كان شكل فستانك كبيراً أو ناعماً بسيطاً أو مطرزاً أبقي على تصميم الطرحة الناعة البعيدة عن التطريزات كي تحافظي على جمال وأناقة إطلالتك.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العروس فساتين الجلد الموضة الاكسسوارات أسبوع الموضة موضة

إقرأ أيضاً:

النفط يصعد 2% ويغلق عند أعلى مستوى في 3 أسابيع

نيويورك "رويترز": قفزت أسعار النفط نحو 2% عند التسوية أمس لأعلى مستوى في ثلاثة أسابيع مدعومة بتوقعات بأن فرض عقوبات إضافية على روسيا وإيران سيحد من الإمدادات وبأن خفض أسعار الفائدة في أوروبا والولايات المتحدة سيعزز الطلب على الوقود.

وزادت العقود الآجلة لخام برنت 1.08 دولار أو 1.5 بالمائة إلى 74.49 دولار للبرميل عند التسوية، وارتفعت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.27 دولار أو 1.8 بالمائة إلى 71.29 دولار.

وكان السعر عند التسوية أمس هو الأعلى لخام برنت منذ 22 نوفمبر ليصعد 5% على أساس أسبوعي. وسجل خام غرب تكساس زيادة 6% على أساس أسبوعي وحقق أعلى مستوياته منذ السابع من نوفمبر.

وقال محللون لدى شركة (ريتر بوش اند أسوسيتس) الاستشارية في مذكرة "ما دفع هذا الصعود هو توقعات تشديد العقوبات على روسيا وإيران والإرشادات الاقتصادية الصينية الأكثر دعما والاضطرابات السياسية في الشرق الأوسط وتكهنات بخفض الفائدة الأمريكية الأسبوع الجاري".

ووافق الاتحاد الأوروبي على فرض الحزمة الـ 15 من العقوبات على روسيا الأسبوع الجاري بسبب حربها على أوكرانيا، وتستهدف الحزمة أسطول الظل من الناقلات الروسية. وتدرس الولايات المتحدة اتخاذ تحركات مماثلة.

وقالت بريطانيا وفرنسا وألمانيا لمجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة إنها مستعدة، إذا تطلب الأمر، للعمل على إعادة فرض جميع العقوبات الدولية على إيران لمنعها من الحصول على أسلحة نووية.

وأظهرت بيانات صينية الأسبوع الماضي أن واردات الخام في أكبر مستورد عالميا نمت بمعدل سنوي في نوفمبر لأول مرة منذ سبعة أشهر. ومن المتوقع أن تظل واردات الخام الصينية مرتفعة حتى أوائل عام 2025 إذ تميل المصافي لزيادة الإمدادات من السعودية، أكبر مُصدر في العالم، بسبب انخفاض الأسعار بينما تسارع المصافي المستقلة إلى استغلال حصصها.

ورفعت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها الشهري عن سوق النفط توقعاتها لنمو الطلب إلى 1.1 مليون برميل يوميا، من 990 ألف برميل يوميا في الشهر الماضي، وعزت ذلك إلى تدابير التحفيز في الصين.

وتتوقع الوكالة فائضا في المعروض النفطي العام المقبل إذ من المزمع أن تعزز الدول غير الأعضاء في أوبك بلس الإمدادات بحوالي 1.5 مليون برميل يوميا بدفعة من الأرجنتين والبرازيل وكندا وجيانا والولايات المتحدة.

وتضم مجموعة أوبك بلس الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا.

وذكرت بلومبرج أن الإمارات العضو في أوبك تعتزم خفض شحنات النفط أوائل العام المقبل مع سعي أوبك بلس لانضباط أقوى في تلبية أهداف الإنتاج.

وارتفع سعر الخام الذي تصدره إيران إلى الصين لأعلى مستوياته منذ أعوام إذ تحد العقوبات الأمريكية من القدرة على الشحن وترفع تكاليف الخدمات اللوجستية.

جنود يقفون بجانب خط أنابيب إزميرالداس - سانتو دومينغو التابع لشركة النفط الحكومية الإكوادورية بتروإكوادور بعد تعرضه لسرقة الوقود، ما أدى إلى خسائر تقدر بـ 215 مليون دولار لصناعة النفط في البلاد، وسط تصاعد أعمال العنف والجريمة المنظمة.

مقالات مشابهة

  • الدولار يقترب من أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع
  • حلمي النمنم: إسرائيل لن تترك الجولان مهما حدث من مفاوضات مستقبلية
  • التعليم تصدر إعلاناً مهماً لطلبة الصف الحادي عشر في غزة - امتحان الاستكمال
  • أسعار النفط تبلغ أعلى مستوى منذ 3 أسابيع
  • مهما حدث .. فإن السودان سيكسب من مبادرة أردوغان
  • مهما حدث.. تبقى المقاومة
  • النفط يصعد 2% ويغلق عند أعلى مستوى في 3 أسابيع
  • حارس باتشوكا يعلق على مواجهة الأهلي: "نبحث عن الفوز مهما كان الخصم"
  • مولودية البيض تحقق فوزا مهما أمام الحمراوة وبارادو يعود بنقطة ثمينة من مقرة
  • تقاليد كعكة الزفاف.. من رمز للخصوبة إلى فوضى تلطيخ وجه العروس؟