خبير اقتصادي: الهدف من طرح المنشآت العامة للقطاع الخاص تطوير مستوى الخدمة
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
قال الدكتور إبراهيم مصطفى الخبير الإقتصادي، إن طرح فكرة البنوك والمطارات هي فكرة موجودة فى جميع دول العالم، تحت مدخل إدارة هذه المرافق للقطاع الخاص، ورفع كفاءة التشغيل وضخ مزيد من الإستثمارات لتطوير الخدمة وتحسينها.
عزة مصطفى لمروجي الشائعات: وقفوا كلام ابن خالتي قالي.. أصل أنا مقولتلكش|شاهد عزة مصطفى: بزعل أوي لما بشوف مثقفين عاملين شير لأخبار "مضروبة" السخرية من الأكاذيب والشائعات.. صانع محتوى يوضح كيف يتم نشر أخبار صحيحة عزة مصطفى: العالم يسير نحو الأسوأ .. ولا بديل عن ترشيد الاستهلاك | فيديو
وأضاف الدكتور إبراهيم مصطفى الخبير الإقتصادي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الساعة 6” المذاع عبر فضائية “الحياة"، تقديم الإعلامية عزة مصطفي، أن هذا من ناحية أخري يقلل العبء على كاهل الموازنة من ضخ أموال فى هذا الإتجاه، من خلال إسناد إدارة هذه المرافق أو خصخصة البنوك أو طرحها للقطاع الخاص لإدارتها.
وتابع الدكتور إبراهيم مصطفى الخبير الإقتصادي، أن الدولة وضعت الوثيقة الخاصة بسياسة ملكية الدولة، وهذا أيضا طرح أنها تخرج تدريجيا من بعض القطاعات والخدمات والمرافق والصناعات لإفساح مجال أكثر للقطاع الخاص.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القطاع الخاص استثمار الخبير الاقتصادي الصناعات للقطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
خبير: أوروبا ستعاني من تباطؤ اقتصادي كبير في 2025.. والهند وقود النمو
أكد الدكتور مدحت نافع الخبير الاقتصادي، أن عام 2025 هو عام التوازنات الاقتصادية الصعبة وعام تحقيق الوعود الانتخابية وهي سنة فارقة، موضحا أن عام 2024 كان عام المخاطر المرتبطة بالانتخابات في اكثر من دولة عالمية والتركيز الأكبر على امريكا وهو عام الوعود الانتخابية ونحن أمام إدارة تغير ملامح العالم وسيكون هناك تقلبات.
وأشار نافع، خلال حوار ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الاعلامي إبراهيم عيسى، المذاع على قناة القاهرة والناس، إلى أن دول أوروبا ستعاني من تباطؤ اقتصادي كبير، بينما الهند وقود النمو في غياب الصين، لافتا إلى أن سياسة ترامب الاقتصادية هي اقتصاد حمائي وله ثوابت أساسها رفض كل ما هو أخضر.
وأوضح مدحت نافع، أن الاقتصاد ليس فيه يقين وهناك سياسة عدم اليقين من تحركات الدولار والذهب والتحرك الاقتصادي نفسه والتوازنات الاقتصادية في عام 2025 ستكون صعبة، متابعا: "الاقتصاد ليس به يقين ولابد من الاستعداد لأي احتمالات ومخاطر".