حقيقة الشخص الوحيد الذي يعطي قيمة لسفهاء الحرية والتغيير على الرغم من أن جميعهم لا يسوي تعريفة هو الفريق عبدالفتاح البرهان. صحيح أن ذلك قد يُفهم كمناورات في سياق الصراع مع قائد قوات الدعم السريع. ولكن بعد الحرب وذهابهم في هذا المدى مع المليشيا فيجب أن يتم تدميرهم معها.

الوزن الوحيد الذي يحظى به هؤلاء السفهاء والذي يجعل الناس تهتم لمواقفهم وتصريحاتهم وتحاربها هو وجود نوع من عدم اليقين تجاه مواقف البرهان وعدم استبعاد إعادتهم مرة أخرى.

إن وجود (إحتمال) أن يقوم البرهان بإدخال قحت مرة أخرى في المعادلة السياسية هو حالياً الشئ الوحيد الذي يعطيهم قيمة ووجود سياسي؛ قرار شخصي من البرهان. في اللحظة التي يقطع فيها البرهان أي احتمالية لإعادة فرض سفهاء قحت من جديد يفقدون أي أهمية لهم ويتحولون إلى عدم سياسي. حقيقة البرهان يلعب بأعصاب شعب كامل في هذه النقطة؛ وشخصياً ما زلت على أمل بأنها مجرد مناورات على الرغم من أنها مناورات مزعجة.

حليم عباس

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

سارة الودعاني: توافق الأبراج أساسي قبل استقدام العاملة المنزلية .. فيديو

خاص

كشفت خبيرة التجميل ومشهورة مواقع التواصل الاجتماعي، سارة الودعاني عن أحد معاييرها الشخصية عند استقدام العمالة المنزلية.

وأوضحت خلال مقطع فيديو نشرته على حساباتها، أنها تبدأ بالتأكد من توافق الأبراج بينها وبين العاملة، وأيضًا مع أبنائها، مشيرة إلى أنها حريصة جدًا على هذه النقطة.

وقالت الودعاني: “أول شيء أسويه إذا جيت أستقدم عاملة، أشوف خريطة برجها، وهل هي تتوافق معي ومع ولدي وبنتي، أنا حذرة في هذي النقطة”.

وأثارت تصريحاتها تفاعلًا واسعًا بين متابعيها، حيث انتقد الكثيرين هذه الطريقة، وهاجموها على تصريحاتها.

 

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/ططططط.mp4

مقالات مشابهة

  • عبدالله آل حامد: الإعلام الرقمي يلعب الدور الأكبر في تشكيل مستقبل المجتمعات
  • نتنياهو يلعب البيضة والحجر| فلسطينى يكشف آخر التطورات بغزة
  • بلوزداد تسقط بثنائية وتغادر المنافسة القارية
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة: الأمر الوحيد الذي يعيد أبناءنا هو وقف الحرب
  • هذا ما كشفه انتخاب عون
  • فارق النقطة يشعل قمة الوحدة والجزيرة
  • سارة الودعاني: توافق الأبراج أساسي قبل استقدام العاملة المنزلية .. فيديو
  • الأمير ويليام يُحضّر مفاجآت خاصة لكيت ميدلتون في عيد ميلادها
  • نادٍ يصر على استمرار لاعبه رغم تهم الاغتصاب
  • الجمهوريون ضد الجمهوريين.. «الجارديان»: هل يستطيع الرئيس أن يلعب دور صانع السلام داخل حزبه؟