حزب الله: العدو الصهيوني يقصف عدة مناطق بصواريخ محشوة بالقنابل العنقودية المحرمة دوليًا
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
يمانيون../
أكد حزب الله اللبناني مساء اليوم الثلاثاء، أن العدو الصهيوني أقدم على قصف عدد من المناطق اللبنانية بصواريخ محشوة بالقنابل العنقودية المحرمة دوليًا.
وجاء في بيان صادر عن العلاقات الإعلامية في حزب الله: أقدم العدو الصهيوني اليوم الثلاثاء، ما بين الساعة 12:30 والساعة 02:00 ظهرًا برماية صواريخ محشوة بالقنابل العنقودية المحرمة دوليًا على المناطق التالية:
• وادي الخنازير في وادي الحجير
• خلة راج ما بين بلدة علمان وبلدة دير سريان
• شرق بلدة علمان باتجاه الأحراش
وشدد على أنّ هذه الجريمة الهمجية والتي تضاف إلى سلسلة جرائمه ضدّ الشعبين اللبناني والفلسطيني تؤكد عجزه الفاضح في ميدان المواجهة المباشرة مع مجاهدي المقاومة الإسلامية وكذلك استهتاره الفاضح بكل المواثيق والأعراف والقوانين الدولية لا سيما في زمن الحرب.
وطالب حزب الله في بيانه الجهات ذات الصلة في لبنان والمنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية بإدانة هذه الجريمة النكراء بكل المقاييس خاصة لما لها من أثار سلبية بعيدة المدى على المدنيين.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
وادي زرق من مناطق دار زغاوة استولى عليه حميدتي وحوله الى أكبر قاعدة عسكرية للدعم السريع
□□ وادي زرق من مناطق دار زغاوة بشمال دارفور، ولموقعه الإستراتيجي الذي يقود الي وادي هور ثم ليبيا، استولى عليه حميدتي وحوله الى أكبر قاعدة عسكرية للدعم السريع، ولم يكتف بذلك، بل جلب مجموعات كبيرة من الرزيقات الآبالة واستوطنهم فيه في العام ٢٠١٧، رغم معارضة موسى هلال وبعض أعيان الرزيقات.
□ والسيطرة على وادي زُرق غير انها تقطع التواصل والامداد مع ليبيا، فهي أيضاً تؤمن ولايتي الشمالية ونهر النيل
□ واستيلاء فرسان الجيش والمشتركة على منطقة زرق كان مباغتاً، وهذا يعني، بجانب الجيش والمشتركة، لعب الامن والمخابرات والاستخبارات دوراً محورياً.
□ ومنصورين دوماً باذن الله.
□ استلام زُرق لايقل أهمية عن استلام امدرمان و سنجة وعبور الكباري وغيرها من الانتصارات الكبرى أما خسائر الجنجويد، فانهم خسروا معنوياً قبل خسائر الأنفس والآليات،،
زُرق كانت معقل آل دقلو وعاصمتهم وحاضنتهم الاجتماعية جاري حصر الأسلحة والعربات وغيرها
فالعدد كبير كبير جداً هذه المعركة سوف تحدث تحولات كبيرة على مسارح العمليات بدارفور وكردفان والشمال، باعتبار ان زرق كانت أهم مصادر الإمداد عدد العربات المصفحة المستلمة مقدر بثلاثين عربة، وهذا العدد يعكس وجود عدد كبير من القادة الكبار في المنطقة
باعتبار ان العربة المصفحة تخصص لكبار القادة
الطاهر سآتي