اشتباكات مسلحة خلال اقتحام قوات العدو الصهيوني مخيم جنين
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
اندلعت مساء اليوم الثلاثاء اشتباكات مسلحة بين مقاومين فلسطينيين وقوات العدو الصهيوني عقب اقتحامه مدينة ومخيم جنين، ومحاصرة أحد المنازل.
وبحسب المركز الفلسطيني للإعلام، اقتحمت آليات العدو الصهيوني جنين، انطلاقا من معسكر سالم، بعد اكتشاف قوة خاصة صهيونية في مخيم جنين.
واندلعت اشتباكات مسلحة في عدة محاور وتم استهداف آليات العدو بعبوات ناسفة، في مخيم جنين.
ودفع جيش العدو بتعزيزات عسكرية إلى المخيم الجديد في مخيم جنين، بعد محاصرة أحد المنازل.
وأعلنت فصائل المقاومة في المخيم ببيانات منفصلة أن مقاتليها يخوضون معارك ضارية، مع قوات العدو بعد كشف تسلل قوة خاصة، ويفجرون عبوات ناسفة بآليات العدو الصهيوني.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يقتحم مدن وقرى وبلدات في الضفة
الثورة نت/
اقتحمت قوات العدو الصهيوني، اليوم السبت، والليلة الماضية، عدة قرى وبلدات في الضفة الغربية.
وأفادت وكالة “وفا” الفلسطينية بأن قوات العدو اقتحمت مدينة الخليل وجامعتي الخليل، وبوليتكنيك فلسطين وعلقت يافطات تحذيرية للطلبة.
واقتحمت قوات العدو الصهيوني فجر اليوم السبت، مخيم بلاطة شرق نابلس بعدد من الآليات ترافقها جرافة، وسط إطلاق نار كثيف وانتشار واسع القناصة على أسطح المنازل.
وأشارت “وفا” إلى أن قوات العدو داهمت عدة منازل في عدد من حارات المخيم دون أن يبلغ عن اعتقالات .
واقتحمت قوات العدو الصهيوني بلدة تقوع، وقرية مراح رباح، في محافظة بيت لحم وداهمت منزل أحد المواطنين في مراح رباح، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
كما اقتحمت قوات العدو الصهيوني الليلة الماضية، بلدة يعبد جنوب غرب جنين وقرية النبي صالح شمال غرب رام الله.
وأفادت “وفا”، أن قوات العدو اقتحمت بلدة يعبد بعدة آليات عسكرية، وسط إطلاق الرصاص الحي، كما نشرت قناصتها في عدة أماكن، وداهمت قوة راجلة شوارع البلدة، وسط اندلاع مواجهات مع المواطنين، دون أن يبلغ عن إصابات أو اعتقالات.
وأشارت بأن قوات العدو اقتحمت القرية للمرة الثانية خلال يوم أمس، وسط إطلاق لقنابل الصوت تجاه المواطنين ومنازلهم، دون أن يبلغ عن إصابات أو اعتقالات.
وكانت قوات العدو قد اقتحمت في وقت سابق من يوم أمس قرية النبي صالح، وسط إطلاق لقنابل الصوت تجاه المواطنين ومنازلهم، واحتجزت شابين بعد أن أوقفت مركبتهما واعتدت عليهما بالضرب، وأصابتهما برضوض، قبل أن تفرج عنهما.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟