غزل المحلة يعود للتدريب على ملعبه غدا للمرة الأولى منذ ٥ أشهر
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
يعود الفريق الأول بنادي غزل المحلة للتدريبات على ملعبه التاريخي غدا للمرة الأولى منذ ٥ أشهر بعد الانتهاء من تغيير أرضية الملعب بشكل كلي، وتغيير أنظمة الري، عن طريق إحدى الشركات المتخصصة في المجال، ومن المرجح انتهاء أعمال التطوير بشكل نهائي خلال الأسبوع المقبل.
الفراعنة يواصلون التألق بفوز صعب على موريتانيا في التصفيات الأفريقية بهدف عابر للقارات.. مصر تتغلب على موريتانيا وتضمن مكانها في أمم إفريقيا 2025 (فيديو)
هذا ويبدأ الفريق الأول في نادي غزل المحلة بقيادة الكابتن أحمد عيد عبد الملك استعداداته النهائية للدوري المصري الممتاز بعد أن أقام الفريق ٦ معسكرات خارجية بالأسكندرية،بورسعيد،الإسماعيلية والقاهرة خاص خلالها ١٣ مباراة ودية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد عيد عبد الملك أرضية الملعب أمم أفريقيا 2025 نادي غزل المحلة
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى منذ سقوط الأسد.. عودة مدارس وجامعات دمشق
عاد عشرات من التلاميذ في دمشق، الأحد، إلى المدارس للمرة الأولى منذ سقوط حكم بشار الأسد.
في شوارع العاصمة السورية التي دخلها تحالف فصائل المعارضة المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام، في 8 ديسمبر، حل هدوء الحياة اليومية محل الأجواء الاحتفالية بسقوط الأسد.
وقالت رغيدة غصن (56 عاما) وهي أم لثلاثة أولاد إن الأهل تلقوا "رسائل من المدرسة لإرسال الطلاب من الصف الرابع وحتى الصف العاشر. أما بالنسبة للأطفال فسيبدأ الدوام بعد يومين".
وقال موظف في المدرسة الوطنية إن نسبة الحضور، الأحد، "لم تتجاوز 30 بالمئة" مشددا على أن ذلك "أمر طبيعي، ومن المتوقع أن تزداد الأعداد تدريجا".
كذلك، فتحت الجامعات أبوابها وحضر بعض الموظفين الإداريين والأستاذة إلى مكاتبهم.
وحضر عدد من موظفي كلية الإعلام في جامعة دمشق لكن "أيا من الطلاب لم يحضر اليوم" على ما أفاد موظف فضل عدم الكشف عن هويته.
وأوضح أن "معظم الطلاب من محافظات ومدن أخرى، والأمر بحاجة لبعض الوقت كي يستعيد كل شيء توازنه".
وعادت الحياة إلى طبيعتها في العاصمة السورية مع انطلاق السكان إلى أعمالهم صباح الأحد.
على أبواب أحد الأفران في حي ركن الدين الشعبي، تجمع نحو 10 أشخاص بانتظار دورهم للحصول على الخبز.
وقال غالب خيرات (70 عاما) "زاد عدد أرغفة ربطة الخبز إلى 12 رغيفا بعد أن كانوا 10 خلال فترة النظام السابق، ونستطيع أن نأخذ ما نشاء من الكميات بدون قيود".
على الأرصفة، انتشر باعة جوالون يعرضون صفائح بنزين فيما فتحت بعض محطات الوقود أبوابها لبيع المحروقات بكميات محدودة.
وفي الجانب الخدمي، لا يزال سكان المدينة يعانون من ساعات تقنين طويلة للتيار الكهربائي تصل إلى حوالى 20 ساعة في اليوم في بعض المناطق، بدون وجود بدائل للتدفئة أو شحن بطاريات الهواتف والاجهزة المحمولة.