مؤسسة محمد بن راشد للمعرفة تشارك بـ«فرانكفورت للكتاب»
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
دبي (وام)
تشارك مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، في فعاليات الدورة الخامسة والسبعين لمعرض فرانكفورت الدولي للكتاب، 2024 الذي ينطلق غداً ويستمر حتى 20 أكتوبر الجاري، من خلال أجندة غنية تتضمن عدداً من الجلسات النقاشية والأنشطة المعرفية، وتهدف المشاركة إلى تعزيز حضور المؤسسة عالمياً وترسيخ دور مشاريعها ومبادراتها النوعية، عبر التواجد المستمر والمشاركة الفعالة في أبرز المنصات المعرفية الدولية، استكمالاً لسعيها الدؤوب لتعزيز مسارات إنتاج المعرفة ونشرها محلياً وعالمياً.
من جانبه، قال جمال بن حويرب، المدير التنفيذي للمؤسسة: إن المشاركة بمعرض فرانكفورت الدولي للكتاب تؤكد التزام المؤسسة بدورها الحيوي في نشر المعرفة، وتعزيز حواراتها على مستوى العالم، كونه من أبرز المنصات العالمية المعنية بصناعة النشر، التي تجمع الخبراء والرواد في مجال المعرفة من مختلف الدول، ومن خلال هذه المشاركة تهدف إلى تسليط الضوء على المبادرات المعرفية الرائدة التي تنفذها، وتعزيز الشراكات مع دور النشر العالمية، وتوسيع آفاق التعاون في المشاريع التي تدعم نشر المعرفة بجميع اللغات والثقافات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مؤسسة محمد بن راشد للمعرفة
إقرأ أيضاً:
مؤسسة الدكتور« محمود بكري» توزع كراتين رمضان لدعم الأسر الأكثر احتياجًا بقنا
قامت مؤسسة الدكتور محمود بكري بمحافظة قنا، بتوزيع عدد كبير من كراتين رمضان المملوءة بالمواد الغذائية الأساسية، وذلك دعمًا للأسر الأكثر احتياجًا، تزامنًا مع حلول شهر رمضان المبارك، في إطار جهودها المجتمعية المستمرة.
وشملت الكراتين مجموعة متنوعة من السلع الغذائية الضرورية، مثل الأرز، السكر، الزيت، المكرونة، التمر، والشاي، بالإضافة إلى منتجات أخرى تساعد الأسر على تلبية احتياجاتها خلال الشهر الفضيل. وقد جرى توزيع هذه المساعدات خارج منطقة المعني، في أجواء من التعاون والتكافل، تجسيدًا لقيم العطاء والتراحم التي يُمثلها شهر رمضان.
ومن جانبه أكد أحمد بكري رئيس مجلس الأمناء، أن هذه المبادرة تأتي ضمن سلسلة من الأنشطة الخيرية التي تهدف إلى تخفيف الأعباء المعيشية عن كاهل الفئات الأكثر احتياجًا، حيث تحرص المؤسسة على إطلاق حملات دعم مجتمعي تتماشى مع رسالتها الإنسانية والاجتماعية.
وقد شمل التوزيع عددًا كبيرًا من الأسر داخل منطقة المعنى وخارجها، حيث حرصت المؤسسة على توصيل المساعدات إلى الفئات الأكثر احتياجًا في المناطق المجاورة، وذلك لضمان وصول الدعم إلى أكبر عدد ممكن من المستحقين.
وأضاف "بكرى"، بأن المؤسسة حريصه على تعزيز قيم التكافل الاجتماعي سواء في شهر رمضان أو على مدار العام، إيمانًا منها بأهمية المسؤولية المجتمعية ودورها في تحقيق التنمية المستدامة.
يأتي هذا الجهد ضمن رؤية المؤسسة لدعم الشرائح المجتمعية الأكثر احتياجًا، في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، من خلال تقديم المساعدات العينية والمبادرات الإنسانية التي تترك أثرًا إيجابيًا مباشرًا على حياة المستفيدين.
يُذكر أن مؤسسة الدكتور محمود بكري أطلقت العديد من المشاريع التنموية والخدمية التي تسهم في تحسين مستوى المعيشة للأسر الأولى بالرعاية، مع التركيز على دعم التعليم، الرعاية الصحية، وتقديم المساعدات الإنسانية في مختلف المناسبات.