تحدثت محامية اللاعب الدولي الفرنسي، كيليان مبابي، ماري أليكس كانو برنارد، عن إتهامات الإغتصاب التي تطال موكلها.

وصرحت المحامية ماري أليكس كانو برنارد، اليوم الثلاثاء، لقناة TF1 الفرنسية:”كيليان مندهش جدا من جنون وسائل الإعلام، وتفاعلها مع هذه القضية، رغم أنه ليس متهما بعد”.

وأضافت المتحدثة:”لم نتلقى أي شكوى ضد كيليان، ولم يرتكب أي خطأ مثما يشاع مؤخرا، اللاعب حاليا هادئ ويشارك في التدريبات بصفة عادية”.

”.

وختمت ذات المتحدثة:”من المستبعد أن يعرض اللاعب نفسه لخطر مثل هذا، وسنتابع كل من يمارس حملات التشهير ضد اللاعب”.

للإشارة، كشفت وسائل إعلام سويدية، أول أمس الأحد، أن فتاة قدمت شكوى اغتصاب في مدينة ستوكهولم، وكيليان مبابي مشتبه به في هذه القضية.

وفي ذات السياق، رد اللاعب الفرنسي، عن هذه الإتهامات، بالنفي عبر حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي.

كما كان اللاعب، مبابي، قد أثار جدلا كبيرا مؤخرا عبر مواقع التواصل الإجتماعي. بعد أن تم رصده متوجها الى ملهى ليلي بالعاصمة السويدية ستوكهولم، أثناء خوض منتخب فرنسا مباراة في دوري الأمم الأوروبية، الخميس الماضي، وهو الأمر الذي سيبقي باب التأويلات مفتوحا.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

تغيرات مرتقبة تطال شخصيات بارزة في الرئاسي (الأسماء)

تغيرات مرتقبة تطال شخصيات بارزة في الرئاسي (الأسماء).. تغيرات مرتقبة تطال شخصيات بارزة في الرئاسي (الأسماء)|

الجديد برس|

كشفت حكومة عدن، الاثنين، عن تحركات أمريكية وبريطانية مكثفة بالتنسيق مع أطراف غربية لترتيب تغييرات في المجلس الرئاسي وحكومة بن مبارك، الموالية للتحالف جنوب اليمن.

ووفقاً لمصادر من مكتب رئيس الوزراء، تُجرى لقاءات متواصلة بين سفراء دول غربية وأعضاء من المجلس الرئاسي، ضمن ترتيبات تهدف إلى إجراء تغييرات واسعة تشمل تقليص عدد أعضاء المجلس الرئاسي إلى الحد الأدنى.

وأوضحت المصادر أن التغييرات المحتملة قد تطال شخصيات بارزة في المجلس، أبرزهم سلطان العرادة، وأبو زرعة المحرمي، وفرج البحسني، وعبدالله العليمي.

وتزامنت هذه التطورات مع لقاءات مكثفة أجراها سفيرا بريطانيا وفرنسا مع عضو المجلس سلطان العرادة، إضافة إلى اجتماع السفير الأمريكي مع عبدالله العليمي وأبو زرعة المحرمي. ووفق ما أوردته السفارة الأمريكية، ركزت النقاشات على ملفات الإصلاحات الداخلية ومكافحة الفساد.

التغييرات المرتقبة لن تقتصر على المجلس الرئاسي فقط، بل ستمتد إلى حكومة بن مبارك، حيث كشفت المصادر عن ترتيبات لاستبدال وزراء في حقائب سيادية تشمل الدفاع، والخارجية، والداخلية.

وتهدف هذه الترتيبات، وفق مراقبين، إلى توحيد الفصائل الموالية للتحالف تحت قيادة موحدة استعداداً لمرحلة ما بعد الاتفاق السعودي مع صنعاء.

وأفادت التقارير أن الحراك الأمريكي-البريطاني جاء بطلب سعودي، في ظل مساعي الرياض لترتيب صفوف القوى الموالية لها جنوب اليمن، خاصة بعد إعلان السعودية والإمارات وقف تمويل المجلس الرئاسي وحكومة بن مبارك بسبب فشله الذريع في اصلاح مؤسسات الدولة.

وبحسب مصادر غربية، فإن هذا الضغط يأتي بهدف تفكيك المنظومة العسكرية، لا سيما تلك الموالية للإمارات، لضمان استقرار المرحلة المقبلة.

مقالات مشابهة

  • المالية الاتحادية توضح بشأن رواتب موظفي الإقليم
  • مفاجأة.. محمد عبدالمنعم يطلب العودة للأهلي
  • محكمة ألمانية تنظر في شكوى ضد برلين بشأن هجمات أميركية باليمن
  • محافظ كفرالشيخ يناقش 11 شكوى في لقاء المواطنين
  • توجيه إتهامات لإيرانيين بعد مقتل 3 جنود أمريكيين في الأردن
  • بيان لوزارة الزراعة بشأن الأضرار التي لحقت بالقطاع الزراعي جراء العدوان الإسرائيليّ
  • ما قصة المقابر الجماعية في سوريا التي ضجت بها منصات التواصل الاجتماعي؟
  • أبو تريكة .. أحمد حسن يعلق مازحاً بشأن صفقة الأهلي الجديدة
  • تغيرات مرتقبة تطال شخصيات بارزة في الرئاسي (الأسماء)
  • الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة تطال طواقم الإنقاذ ومجموعات تأمين المساعدات بغزة