الخارجية الأمريكية: بلينكن وأوستن يعربان لإسرائيل عن قلقهما بشأن الوضع الإنساني في غزة
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أكدت الخارجية الأمريكية، أن بلينكن وأوستن يعربان لإسرائيل عن قلقهما بشأن الوضع الإنساني في قطاع غزة، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل .
وقالت الخارجية الأمريكية:" بلينكن أبلغ الإسرائيليين في ذلك الوقت بأن الزيادة في المساعدات الإنسانية لا يمكن أن تكون لمرة واحدة، وبلينكن كتب في أبريل إلى وزير الدفاع الإسرائيلي رسالة مماثلة بشأن مخاوفه".
وتابعت الخارجية الأمريكية:" نأمل أن تجري إسرائيل التغييرات المشار إليها في الرسالة بشأن المساعدات الإنسانية لغزة، وما رأيناه خلال الأشهر القليلة الماضية أن زيادات المساعدات الإنسانية لم تستمر".
وأكملت الخارجية الأمريكية:" الولايات المتحدة تعتقد أنه من الممكن إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة.. ونعلم أن العقبات اللوجستية والبيروقراطية يمكن التغلب عليها، وأن مهلة 30 يوما مناسبة لإعطاء إسرائيل الوقت الكافي لحل المشكلة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية أمريكا بلينكن إسرائيل اخبار التوك شو المساعدات الإنسانیة الخارجیة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحذر من حملة تضييقات الاحتلال على المنظمات الإنسانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية من خطورة حملة تضييقات الاحتلال الإسرائيلي ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية، مطالبة بتدخل دولي فاعل لوقف إجراءات الاحتلال ضد المنظمات العاملة في المجال الإنساني.
وقالت الخارجية الفلسطينية، في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، مساء أمس السبت: "إنها تنظر بخطورة بالغة لحملة التضييقات التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي ضد المنظمات الإنسانية الإغاثية العاملة في الأرض المحتلة، والتي من شأنها وضع عراقيل كبيرة أمام ترخيصها وممارسة مهامها وأدوارها ومنعها من تقديم الإعانة والإغاثة الإنسانية لملايين الفلسطينيين، وكذلك تقليص دورها الرقابي والتوثيقي لجرائم وانتهاكات الاحتلال والمستعمرين ضد المدنيين الفلسطينيين، بشكل يترافق مع استمرار الاحتلال منع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لليوم الـ15 على التوالي، ومحاربة عمل المنظمات الأممية وعلى رأسها "الأونروا".
واعتبرت الخارجية الفلسطينية تلك الإجراءات التعسفية امتدادا لاستفراد الاحتلال بالشعب الفلسطيني ومحاولاته إخفاء ما يرتكبه من خروقات جسيمة للقانون الدولي واتفاقيات جنيف والاتفاقيات الموقعة، وكجزء من سياسة طمس الحقائق وإخفاء الأدلة.