الخارجية الأمريكية: بلينكن وأوستن يعربان لإسرائيل عن قلقهما بشأن الوضع الإنساني في غزة
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أكدت الخارجية الأمريكية، أن بلينكن وأوستن يعربان لإسرائيل عن قلقهما بشأن الوضع الإنساني في قطاع غزة، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل .
«أ ف ب»: جيش الاحتلال يقصف أكثر من 280 هدفا لحزب الله في لبنان السفير البريطاني في إسرائيل: حزب الله ينفصل عن غزة ويجب استغلال ذلك
وقالت الخارجية الأمريكية:" بلينكن أبلغ الإسرائيليين في ذلك الوقت بأن الزيادة في المساعدات الإنسانية لا يمكن أن تكون لمرة واحدة، وبلينكن كتب في أبريل إلى وزير الدفاع الإسرائيلي رسالة مماثلة بشأن مخاوفه".
وتابعت الخارجية الأمريكية:" نأمل أن تجري إسرائيل التغييرات المشار إليها في الرسالة بشأن المساعدات الإنسانية لغزة، وما رأيناه خلال الأشهر القليلة الماضية أن زيادات المساعدات الإنسانية لم تستمر".
وأكملت الخارجية الأمريكية:" الولايات المتحدة تعتقد أنه من الممكن إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة.. ونعلم أن العقبات اللوجستية والبيروقراطية يمكن التغلب عليها، وأن مهلة 30 يوما مناسبة لإعطاء إسرائيل الوقت الكافي لحل المشكلة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية أمريكا بلينكن إسرائيل اخبار التوك شو المساعدات الإنسانیة الخارجیة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
مجموعة العشرين: قلق عميق إزاء الوضع الإنساني في غزة ولبنان
ريم المقبالي (ريو دي جانيرو)
أخبار ذات صلة مبعوث بايدن إلى لبنان: إنهاء الصراع بات «في متناول اليد» رئيس البرازيل يحث على تحرك أسرع لتحقيق انبعاثات صفريةأعرب الإعلان الختامي لقمة مجموعة العشرين عن «قلق عميق بشأن الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة والتصعيد في لبنان».
وأعرب قادة الدول الصناعية والناشئة الرائدة في العالم عن التزامهم بفرض ضرائب أكثر فعالية على فائقي الثراء، وأكدوا على الهدف الدولي المتفق عليه للحد من الاحتباس الحراري إلى 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الصناعة.
وهناك نقطة رئيسية تم الاتفاق عليها خلال القمة كانت الدفع نحو إصلاح مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، حيث دعا الإعلان الختامي إلى مجلس أكثر «تمثيلاً وشمولاً وكفاءة وفعالية وديمقراطية وخضوعا للمساءلة».
وأشار البيان الختامي إلى «المعاناة الإنسانية الهائلة والتأثير السلبي للحروب والصراعات حول العالم»، بما في ذلك تأثيرها على الأمن الغذائي والطاقة.
كما شهدت القمة إطلاق التحالف العالمي لمكافحة الجوع والفقر.
وأكد البيان الختامي أن الجوع لا ينجم عن نقص الموارد أو المعرفة، بل عن نقص الإرادة السياسية لضمان وصول الغذاء للجميع.
وأعرب الإعلان الختامي عن «قلق عميق بشأن الوضع الإنساني الكارثي في قطاع غزة والتصعيد في لبنان».
وأشار البيان إلى ضرورة توسيع المساعدات الإنسانية بشكل عاجل وتعزيز حماية السكان المدنيين.
كما أكدت مجموعة العشرين على «حق الفلسطينيين في تقرير المصير» و«التزام لا يتزعزع برؤية حل الدولتين، حيث تعيش إسرائيل ودولة فلسطينية جنبا إلى جنب في سلام ضمن حدود آمنة ومعترف بها، بما يتماشى مع القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة».
ورحّب قادة دول مجموعة العشرين، في بيان مشترك صدر في ختام قمّة عُقدت في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، بكلّ «مبادرة بنّاءة» ترمي لتحقيق «سلام شامل وعادل ودائم» في أوكرانيا.
وفي البيان الختامي لقمّتهم التي استمرّت يومين، قال قادة أكبر 20 قوة اقتصادية في العالم، ومن بينها روسيا، إنّهم «يرحّبون بكلّ المبادرات ذات الصلة والبنّاءة التي تدعم التوصّل إلى سلام شامل وعادل ودائم» في أوكرانيا يتّفق مع مبادئ الأمم المتحدة ويشيع علاقات «سلمية وودّية وطيّبة» بين الدول المتجاورة.
ونجحت البرازيل، بصفتها الدولة المضيفة، في تشكيل جدول الأعمال وإدراج أولويات رئيسية من رئاستها لمجموعة العشرين في الوثيقة، بما في ذلك مكافحة الجوع وتغير المناخ، إلى جانب جهود إصلاح المنظمات الدولية.
من جانبها، طالبت منظمة أوكسفام غير الربحية بأن تقوم دول مجموعة العشرين نفسها بالاستثمار العام بشكل كبير في أعمال الزراعة الصغيرة.
وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين إن الاتحاد الأوروبي سيشارك أيضاً في هذه المبادرة.