الحرب تغير أنماط حياة السودانيين.. مهندس يصنع الصابون ومعلمة تبيع الخبز
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
الخرطوم ـ ا.ف.ب: غيَّرت الحرب الدائرة في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع مسار حياة العديد من السودانيين. من أجل تأمين قوتهم اليومي، وتبدو الحاجة بالنسبة الى كثيرين أم الاختراع. في مدينة ود مدني بولاية الجزيرة التي تعدُّ بين أكبر مراكز استقبال الفارِّين من العاصمة، إذ تبعد عنها جنوبًا نحو 200 كلم، يقول أستاذ الهندسة الجامعي علي سيف «المعاناة تخلق منك مبدعًا.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
أغرب ميزة في سيارات تسلا.. نفخ فقاعات الصابون من الشكمان
في عالم السيارات الكهربائية، تتميز تسلا موديل Y بكونها خالية من الانبعاثات تمامًا، مما يعني أنها لا تأتي حتى مع أنابيب عادم تقليدية.
ولكن، في خطوة مبتكرة، قرر أحد مالكي تيسلا في ماساتشوستس إضافة لمسة من المرح على سيارته الكهربائية من خلال تصميم نظام ينفث فقاعات من أنابيب عادم مزدوجة.
الفكرة وراء الابتكارابتكر مالك السيارة هذا النظام الجديد باستخدام خزان صغير يتم تثبيته في صندوق السيارة لتخزين وتوفير محلول إنتاج الفقاعات.
يمكن النظام تشغيله عن بُعد، مما يسمح للسائق بإطلاق سيل من الفقاعات عند الرغبة. و
قد عرض هذا الابتكار للبيع في فيسبوك ماركت بليس مقابل 700 دولار أمريكي، شاملاً التركيب.
على الرغم من اختفاء الإعلان عن فيسبوك في الوقت الحالي، إلا أن الابتكار جذب اهتمامًا كبيرًا على الإنترنت.
قال أحد المعلقين على ريديت: "تخيلوا أن سيارة تشالنجر أو موستانج تقترب منك وتتوقع التسابق، ثم تفاجأهم فجأةً بسيل من الفقاعات في وجوههم! أعتقد أنهم لن يتعافوا من ذلك بسهولة."
أثارت هذه الفكرة الجريئة ضحكًا وإعجابًا على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتبرها البعض طريقة رائعة لمواجهة ضباب العوادم الكثيف الذي تخرجه بعض السيارات التقليدية.
يمكن مقارنة هذا الابتكار بطريقة فكاهية وغير ضارة للرد على من يضخون دخانًا أسود من سياراتهم: بدلًا من الانبعاثات السامة، هناك الآن سحابة من الفقاعات المبهجة!
ومن المفارقات أن هذه الفكرة، التي بدأت كمشروع بسيط من ابن إيلون ماسك مالك تسلا، أصبحت الآن رمزًا للإبداع في مجال السيارات الكهربائية.
على الرغم من اختفاء الإعلان في الوقت الحالي، يأمل البعض في أن يواصل مبتكر هذا النظام تطويره، لربما يكون أول من يقدم إضافة ترفيهية لتسلا، والتي قد تثير الحماسة بين مالكي السيارات الكهربائية في المستقبل.