الثورة نت:
2025-04-07@01:01:53 GMT

العدو الصهيوني يضع شروطاً لإنهاء الحرب على لبنان

تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT

العدو الصهيوني يضع شروطاً لإنهاء الحرب على لبنان

الثورة نت/..

كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني اليوم الثلاثاء، بأن جيش الاحتلال وضع شروطاً لإنهاء الحرب على لبنان.

وأفادت بأن جيش الاحتلال وضع شرط تحديد المنطقة القريبة من السياج كمنطقة محظور دخول المدنيين اللبنانيين إليها ومنع دخول قوات “رضوان” إلى القرى اللبنانية.

وأضافت: “الأهم من ذلك، فرض إنفاذ صهيوني صارم، بما في ذلك إطلاق النار على المسلحين سواء كانوا يرتدون الزي العسكري أو الملابس المدنية”.

وصرّح مسؤول رفيع في جيش العدو الصهيوني بأنه في الوضع الجديد “سنهاجم أي تعزيز لقوة حزب الله، بما في ذلك شحنات الأسلحة، حتى لو أدى ذلك إلى تجدد الحرب”.

وأضاف: “سيتم استهداف أي بناء لقوة حزب الله وينطبق هذا أيضًا على حركة حماس”.

ومنذ 23 سبتمبر الماضي، شن “العدو الصهيوني غارات جوية طالت العاصمة اللبنانية بيروت، بالإضافة إلى عمليات توغل بري في الجنوب.

وأسفرت تلك الغارات الصهيونية على لبنان عن ألف و542 شهيداً وأربعة آلاف و555 جريحا، بينهم عدد كبير من النساء والأطفال، وأكثر من مليون و340 ألف نازح.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: العدو الصهیونی

إقرأ أيضاً:

“حماس”: جرائم العدو الصهيوني ضدّ أطفالنا لا تسقط بالتقادم

الثورة نت|

أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن جرائم العدو الصهيوني ضدّ أطفالنا لا تسقط بالتقادم، مطالبة بمحاكمة قادته وإدراجه في “قائمة العار”.

وقالت الحركة في تصريح صحفي، اليوم السبت، بمناسبة “يوم الطفل الفلسطيني”، “يحلّ يوم الطفل الفلسطيني (5 أبريل) هذا العام في ظلّ حرب إبادة جماعية وعدوان صهيوني متواصل، ارتكب خلاله الاحتلال آلاف الجرائم بحقّ أطفال فلسطين في قطاع غزّة والضفة الغربية والقدس المحتلة. فقد ارتقى في قطاع غزّة نحو 19 ألف طفل شهيد، واعتُقل أكثر من 1100 طفل، وفقد نحو 39 ألف طفل أحد والديه أو كليهما، فيما تتهدّد المجاعة وسوء التغذية والأمراض حياة المئات منهم”.

وأضافت: “يواصل الاحتلال الفاشي استهداف الأطفال بجرائم ممنهجة؛ من استخدامهم دروعاً بشرية، وحرمانهم من التعليم، إلى محاولات سلخهم عن هويتهم الوطنية في أراضينا المحتلة عام 1948، عبر العبث بالمناهج، ونشر الجريمة، وهدم القيم”.

وشددت على أن “جرائم العدو ضدّ أطفال فلسطين، من قتل متعمّد واعتقال وتعذيب، وحرمان من أبسط الحقوق الإنسانية؛ كالغذاء والدواء والتعليم، تُعدّ انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وتُعدّ جرائم لا تسقط بالتقادم”. ودعت إلى محاكمة قادة العدو كمجرمي حرب، والعمل الجاد على حماية أطفالنا من بطشه وجرائمه”.

وأشارت إلى أن “الإفلات من العقاب يشجّع العدو على تصعيد جرائمه بحقّ الطفولة الفلسطينية البريئة، في ظلّ تقاعس دولي يُعدّ وصمة عار في سجلّ المنظمات الحقوقية والإنسانية”.

وطالبت “الأمم المتحدة والحكومات بتجريم الاحتلال، وتفعيل إدراجه في “قائمة العار” لمرتكبي الجرائم بحقّ الأطفال”.

مقالات مشابهة

  • فضل الله: الحكومة مدعوة لاتخاذ اجراء عملي لمواجهة الاعتداءات الاسرائيلية
  • قوات العدو الصهيوني تطلق قنابل الصوت عند مستشفى جنين
  • 20 يوماً لاستئناف العدوان الصهيوني على قطاع غزة
  • قنبلة الشرق الأوسط الموقوتة تهدد بالانفجار
  • باحث: أطراف كثيرة تعرقل إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية
  • الإعلامي الحكومي في غزة: فيديو المسعفين يفضح أكاذيب العدو الصهيوني
  • “حماس”: جرائم العدو الصهيوني ضدّ أطفالنا لا تسقط بالتقادم
  • العلامة فضل الله: لبنان لن يكون ضعيفا إن توحّدت قواه واستنفر دبلوماسيته
  • العدو الصهيوني يغتال قياديا في حماس بقصف منزله في مدينة صيدا
  • مؤشرات الحرب ترتفع... وهذه شروط تفاديها