لهذا السبب فتحي عبد الوهاب يعتذر عن المشاركة في "المداح" الجزء الخامس
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
كشف الفنان فتحي عبد الوهاب سبب اعتذاره عن عدم المشاركة في الجزء الخامس من مسلسل "المداح"، وذلك خلال لقائه مع ET بالعربي، قال:" كان من التجارب اللي أنا حبيتها جدا، لكن فكرة تكرار الشخصية بالنسبة ليا مش محبب".
فتحي عبد الوهاب يعتذر عن المداح الجزء الخامسواضاف فتحي عبد الوهاب: "في مساحات إنسانية جديدة محتاج أخوضها وتجارب أشخاص بروح لهم من خلال الشخصيات الدرامية لأني ببقى محتاج أن أنا أدخل في مساحات مدخلتهاش قبل كده، مكنتش ميال لفكرة تكرار شخصية".
ومن ناحية اخري، يشارك فتحي عبد الوهاب في رمضان 2025 بمسلسل "ظلم المصطبة" مع إياد نصار وريهام عبد الغفور، والمسلسل يسلط الضوء على جوانب مختلفة من الحياة المصرية، ويحاول تقديم صورة صادقة للمجتمع، العمل من تأليف محمد رجاء وإخراج هاني خليفة، ويدور في إطار اجتماعي تشويقي يجذب المشاهدين.
اخر اعمال فتحي عبد الوهابوكان اخر اعمال فتحي عبد الوهاب هو مشاركته في رمضان 2024 بمسلسل "الحشاشين"، تأليف عبد الرحيم كمال، وإخراج بيتر ميمى، وإنتاج شركة سينرجى، وبطولة كريم عبد العزيز، فتحى عبد الوهاب، ميرنا نور الدين، أحمد عيد، إسلام جمال، نيقولا معوض، سامى الشيخ، ميمى جمال، عمر الشناوى، نور إيهاب، سوزان نجم الدين، نور محمود، أحمد كشك، ياسر علي ماهر، بالإضافة إلى عدد من الفنانين ضيوف الشرف.
كما شارك فتحي عبد الوهاب في مسلسل "المداح... أسطورة العودة"، من بطولة حمادة هلال، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، دنيا عبدالعزيز، خالد سرحان، محمد عز، حنان سليمان، تامر شلتوت، صبحي خليل، سهر الصايغ، مي سليم، دياب، حمزة العيلي، إخراج أحمد سمير فرج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فتحي عبد الوهاب فتحی عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب يتم تفكيك المنظومة العسكرية للجبهة الشعبية
قال مصدر سياسي شغل منصبا أمنيا إن ما يقوم به الجيش اليوم من تفكيك منظومة الجبهة الشعبية العسكرية ومصادرة السلاح وإستلام المراكز والأنفاق هو في إطار تطبيق اتفاق الطائف قبل القرارات الدولية.
وقال "إن الجيش حاول منذ التسعينيات حتى الأمس القريب عدة مرات تفكيك هذه المنظومة العسكرية التي لا جدوى لسلاحها إلا إحتلال أراض لبنانية، ولكن كان الجيش يجابه برفض سياسي لبناني سبّبه قبل العام 2005 الوجود السوري في لبنان ، أما بعد العام 2005 فقد كان الفيتو على إنهاء هذه الظاهرة من قبل حزب الله لأغراضٍ داخلية وخارجية .أما اليوم فالسلطة السياسية لن تساير أحدا في تطبيق القرارات الدولية بعد كل المتغيرات في الإقليم وها هو الجيش اليوم ينفذ كل القرارات بكل مندرجاتها لإنهاء كل سلاح خارج شرعية الدولة اللبنانية والجيش والأسلاك العسكرية.
المصدر: لبنان 24