تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت هيئة البث الإسرائيلية، مساء الثلاثاء، أن المستوى السياسي في إسرائيل حدد "الأهداف التي سيتم مهاجمتها في إيران". 

وقال مسؤول إسرائيلي كبير: "الأهداف واضحة - الآن هي مسألة وقت فقط".

وكشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن القرار بشأن الهجوم على إيران "سيقع على عاتق ثلاثة مسؤولين كبار فقط"، حيث سيتم إطلاع بقية أعضاء مجلس الوزراء السياسي الأمني على الخطوط العريضة للقرار فقط.

والمسؤولون الثلاثة هم: رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف غالانت، ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي.

وفي بيان صادر عن مكتبه، أعلن نتنياهو أن إسرائيل ستأخذ بعين الاعتبار رأي الولايات المتحدة، لكنها ستحدد ردها على الهجوم الصاروخي الإيراني بناءً على "مصلحتها الوطنية".

جاء هذا الإعلان بعد تحذير الرئيس الأمريكي جو بايدن لنتنياهو من استهداف المواقع النووية أو النفطية الإيرانية، وذلك لتفادي مزيد من التصعيد في المنطقة، وسط مخاوف تتعلق بأسعار الطاقة العالمية.

ووفقًا لصحيفة "واشنطن بوست"، أبلغ نتنياهو بايدن أن الرد الإسرائيلي سيستهدف مواقع عسكرية في إيران، مما يعكس تصعيدًا متزايدًا في التوترات بين البلدين.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إسرائيل إيران

إقرأ أيضاً:

إعلام عبري يكشف تفاصيل المقترح البديل الذي قدمته إسرائيل لمفاوضات التهدئة بغزة .. 10 أسرى مقابل التهدئة في العيد

إعلام عبري يكشف تفاصيل المقترح البديل الذي قدمته إسرائيل لمفاوضات التهدئة بغزة .. 10 أسرى مقابل التهدئة في العيد

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: إسرائيل ستناقش إنهاء الحرب على غزة بشرط واحد
  • إعلام إسرائيلي: تل أبيب تشترط لإنهاء الحرب وتقدم مقترحا جديدا
  • الحرب علي غزة.. والدة أسير إسرائيلي : نتنياهو يكذب!
  • إعلام عبري يكشف تفاصيل المقترح البديل الذي قدمته إسرائيل لمفاوضات التهدئة بغزة .. 10 أسرى مقابل التهدئة في العيد
  • إعلام إسرائيلي: أزمة داخل جيش الاحتلال بسبب النقص الكبير في قوات الاحتياط
  • إعلام إسرائيلي: الضغط العسكري يعرض حياة المحتجزين في غزة للخطر الشديد
  • إعلام إسرائيلي: تل أبيب ترفض مقترح الوسطاء وتطلب الإفراج عن 10 أسرى
  • باحث سياسي: إسرائيل تريد تفكيك العنوان السياسي للشعب الفلسطيني
  • “بدا وكأن إسرائيل اقتربت من الزوال”.. ما دلالة تصريحات نتنياهو عن 7 أكتوبر؟
  • نتنياهو: رونين بار كان يعلم بهجوم حركة الفصائل الفلسطينية قبل وقوعه بساعات لكنه لم يوقظني