هيئة تطوير محمية الإمام تطلق مبادرة "المحطة البيئية" لرفع الوعي البيئي
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تعتزم هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية إطلاق مبادرة "المحطة البيئية" لرفع الوعي البيئي، وذلك في عددٍ من المجمعات التجارية في مدينة الرياض وصولًا إلى محافظة رماح.
وأوضحت الهيئة أن "المحطة البيئية" مبادرة توعوية ميدانية تسعى من خلالها إلى رفع الوعي البيئي للمجتمع، وسوف تبدأ من يوم الجمعة والسبت القادمين 18-19 أكتوبر 2024م في مجمّع الرياض بارك، والجمعة السبت 25-26 أكتوبر 2024م في مجمّع بانوراما مول، والجمعة السبت 1-2 نوفمبر 2024م في مجمّع بارك أفينيو، وأخيرًا بتاريخ 8-9 نوفمبر 2024م في محافظة رماح وتحديدًا في مقر جمعية التنمية الاجتماعية، إلى جانب استهداف المبادرة لزيارة عددٍ من مدارس شمال وشرق مدينة الرياض لرفع الوعي البيئي لدى شريحة الطلاب.
وتأتي هذه المبادرة إيمانًا من هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية بأهمية رفع الوعي البيئي والحفاظ على الموارد الطبيعية، وتعزيز المشاركة المجتمعية ودورها الفاعل في تحقيق مستهدفات الهيئة الإستراتيجية للإسهام في تحقيق التنمية البيئية المستدامة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استهداف أكتوبر 2024 اطلاق مبادرة التنمية الاجتماعية الحفاظ على الموارد المجمعات التجارية المشاركة المجتمعية رفع الوعي البيئي الوعی البیئی 2024م فی
إقرأ أيضاً:
هيئة الطرق تطلق “دليل الطرق الآمن” في رمضان
المناطق_واس
أعلنت الهيئة العامة للطرق عن إطلاق “دليل الطرق الآمن” خلال شهر رمضان المبارك، وذلك في إطار جهودها المستمرة لتحسين مستوى السلامة ورفع درجة الوعي لدى مستخدمي الطرق؛ بهدف تعزيز جودة الحياة وتحقيق أعلى مستويات الأمان والكفاءة في شبكة الطرق.
وأوضحت الهيئة في بيان لها أن الدليل يتضمن عددًا من النصائح والإرشادات الموجهة لمستخدمي جميع شبكات الطرق خلال موسم رمضان المبارك, كما يحتوي الدليل على مدلولات عدد من لوحات الطرق؛ بهدف رفع مستوى الوعي لدى قائدي المركبات، ويمكن الاطلاع على الدليل من خلال زيارة الرابط https://share.rga.gov.sa/s/G4QZSSMf8wxr7x7 .
أخبار قد تهمك “دعوة لتعزيز التفاهم بين أصحاب المنازل وأصحاب السيارات في شهر رمضان” 2 مارس 2025 - 2:08 مساءً د. المسند: رمضان سيقع في ديسمبر عام 1454هـ بأقصر ساعات صيام 2 مارس 2025 - 12:56 مساءًيُذكر أن الهيئة العامة للطرق أُنيطت بها مهام الإشراف على قطاع الطرق وتنظيمه من خلال وضع السياسات والتشريعات اللازمة، وتعمل على تحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق التي ترتكز على السلامة والجودة والكثافة المرورية، وتستهدف الوصول للمؤشر السادس عالميًا في جودة الطرق وتقليل الوفيات إلى أقل من 5 حالات لكل 100 ألف نسمة بحلول عام 2030.