استقبل السفير أحمد نهاد عبد اللطيف مدير مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام معز دريد المدير الإقليمي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة.

وبحسب بيان وزارة الخارجية أشاد المسئول الأممي بالتعاون القائم مع مركز القاهرة الدولي من أجل دعم تنفيذ أجندة المرأة والسلم والأمن في المنطقة العربية، وأبرز في هذا الصدد أهمية دور المركز  في بناء قدرات المرأة العربية في مجالات عمله وخاصة مجالي حفظ وبناء السلام.

 

كما أعرب عن تطلعه إلى تعزيز هذا التعاون خلال الفترة القادمة. 

من جانبه، عبر السفير أحمد نهاد عبد اللطيف عن تقديره للتعاون المثمر مع المكتب الإقليمي لهيئة  الأمم المتحدة للمرأة خاصة في مجال التدريب، كما أثني على شراكة الهيئة مع النسخة الرابعة من منتدى أسوان للسلام والتنمية المستدامين والتي تجسدت في عقد جلسة رفيعة المستوى حول "تجارب المرأة في سياقات النزاعات” بدعم من الوكالة الاسبانية للتنمية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مركز القاهرة الدولي هيئة الأمم المتحدة للمرأة وزارة الخارجية

إقرأ أيضاً:

المبعوثة الأممية الجديدة: لن ندخر أي جهد لإحلال السلام في ليبيا

تعهدت مبعوثة الأمم المتحدة الجديدة إلى ليبيا هانا سيروا تيتيه -الخميس- ببذل "كل جهد ممكن لتحقيق السلام والاستقرار" مع توليها منصبها في طرابلس.

وأقرت تيتيه بأن مهمتها "لن تكون سهلة"، لكنها أعربت عن ثقتها بأن "العمل معا سيجعل الأمر ممكنا"، بحسب بيان للبعثة الأممية.

وشددت على أن الحل الدائم يجب أن "يقوده الليبيون"، مؤكدة أنها تريد توسيع نطاق تواصلها "مع الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية للحصول على دعمها حتى يتم حشد جهودنا الجماعية لتمكين الجهات الفاعلة الليبية من الحفاظ على الوحدة الوطنية والسلامة الإقليمية والسيادة".

وأكدت تيتيه أن "بعثة الأمم المتحدة ستواصل العمل بلا كلل لدعم وتمكين المؤسسات الليبية، من إجراء انتخابات وطنية شاملة وصياغة رؤية وطنية جماعية لمعالجة التحديات التي تواجه ليبيا منذ فترة طويلة".

وأعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في 24 يناير/كانون الثاني الماضي تعيين تيتيه ممثلة خاصة جديدة له ورئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا خلفا للسنغالي عبد الله باتيلي الذي استقال في أبريل/نيسان الماضي.

وستكون تيتيه وزيرة خارجية غانا السابقة والممثلة الخاصة للأمم المتحدة في منطقة القرن الإفريقي منذ عام 2022 عاشر مسؤول منذ عام 2011 يتولى منصب المبعوث الخاص ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.

إعلان

وفي ظل انعدام الأمن واستمرار الفوضى منذ إسقاط معمر القذافي ومقتله في عام 2011 تحكم ليبيا حكومتان تنفيذيتان متنافستان: الأولى المعترف بها من قبل الأمم المتحدة برئاسة عبد الحميد الدبيبة ومقرها طرابلس (غرب)، والأخرى يرأسها حاليا أسامة حماد، ومقرها بنغازي (شرق) ويدعمها اللواء المتقاعد خليفة حفتر.

وكان من المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية في ديسمبر/كانون الأول 2021، لكنها أرجئت الى أجل غير مسمى بسبب الخلافات والانقسامات السياسية والتهديدات الأمنية.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تشيد بجهود قومي المرأة في التوعية بمخاطر ختان الإناث
  • المجلس القومي للمرأة يستقبل الفريق الفني للأمم المتحدة
  • دور المرأة في نقل وتوطين التكنولوجيا .. مؤتمر في أكاديمية البحث العلمي
  • ليبيا تجدد موقفها الثابت من حق «الشعب الفلسطيني» في تقرير مصيره
  • القومي للمرأة ينظم معسكرًا في مجال ريادة الأعمال بمحافظة القاهرة
  • الاتحاد النسائي يشارك في اجتماعات لجنة المرأة العربية
  • المبعوثة الأممية الجديدة: لن ندخر أي جهد لإحلال السلام في ليبيا
  • الخطر الصهيوامريكي على الامن والسلم الدولي.
  • الأونروا: اقتحام إسرائيل مركز قلنديا للتدريب انتهاك غير مسبوق لامتيازات الأمم المتحدة
  • الإمارات تدعو إلى المساواة بتطبيق القانون الدولي والالتزام به