أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس على ضرورة حماية المستشفيات، عقب استهداف إسرائيل حرم مستشفى ومدرسة وسط غزة، يوجد فيهما فلسطينيون مدنيون نازحون.

جاء ذلك في منشور على منصة إكس، الثلاثاء، تعليقا على قصف إسرائيل مستشفى شهداء الأقصى بغزة.

وقال غيبريسوس إن تقارير رهيبة جاءت من مستشفى شهداء الأقصى في غزة عقب قصف الجيش الإسرائيلي.

وأشار إلى مقتل أشخاص لجأوا إلى المستشفى وإصابة بعضهم بحروق خطيرة.

وأضاف: ينبغي أن تكون المستشفيات أماكن للعلاج والأمان، مؤكدا على ضرورة حمايتها.

وأردف: ندعو مرة أخرى إلى وقف الهجمات. وندعو إلى السلام.

وفجر الاثنين، استشهد 5 فلسطينيين وأصيب نحو 65 آخرين، في قصف إسرائيلي استهدف خياما للنازحين في ساحة مستشفى شهداء الأقصى، مما أدى إلى اندلاع حريق كبير طال نحو 30 خيمة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الجامعات

إقرأ أيضاً:

إعلام فلسطيني: شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على خيام النازحين بغزة

عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام فلسطيني، قال إن هناك شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على خيام نازحين في منطقة المواصي بخان يونس جنوب قطاع غزة.

الاتحاد الأوروبي: استئناف الحوار الطريق الوحيد لوقف المعاناة في غزةإعلام فلسطيني: غارة إسرائيلية تستهدف سيارة في مخيم البريج وسط غزةرتيبة النتشة: الاحتلال الإسرائيلي يسعى لحرمان غزة من المياه والكهرباءبرلماني: تجدد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يشعل الحرب في المنطقة

ذكرت شبكة قُدس الفلسطينية إنه ارتقى الليلة الماضية، المعتقل القاصر وليد خالد عبدالله أحمد (17 عاماً) من بلدة سلواد شرق مدينة رام الله المحتلة، في سجن مجدو، في جريمة ممنهجة تمارسها منظومة سجون الاحتلال بشكل غير مسبوق بحق الأسرى الفلسطينيين.

وقالت مؤسسات الأسرى في بيان، إن الشهيد القاصر وليد أحمد اعتقل في تاريخ 30/9/2024، ولا زال موقوفاً حتى اليوم، ولم يتسن التأكد من ظروف استشهاده حتّى اللحظة.


وذكرت هيئة شئون الأسرى ونادي الأسير الفلسطيني في بيان مشترك، أنّ القاصر وليد هو الشهيد الـ(63) الذي يرتقي منذ بدء حرب الإبادة وهم فقط المعلومة هوياتهم، من بينهم على الأقل (40) من غزة.

وأكدت، أن هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة منذ عام 1967، وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (300) علماً أن هناك عشرات الشهداء من معتقلي غزة رهن الإخفاء القسري، كما ويرتفع عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى (72) من بينهم (61) منذ بدء الحرب.


وأضافت الهيئة والنادي، أنّ قضية استشهاد المعتقل القاصر أحمد تُشكّل جريمة جديدة في سجل منظومة التوحش الإسرائيليّ، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة.
 

وشددت، على أنّ وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف الأسرى والمعتقلين، ستأخذ منحى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف من الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال، واستمرار تعرضهم بشكل لحظيّ لجرائم ممنهجة، أبرزها التّعذيب والتّجويع والاعتداءات بكافة أشكالها والجرائم الطبيّة، والاعتداءات الجنسيّة، والتّعمد بفرض ظروف تؤدي إلى إصابتهم بأمراض خطيرة ومعدية، عدا عن سياسات السلب والحرمان -غير المسبوقة- بمستواها.

 

مقالات مشابهة

  • ارتفاع عدد شهداء الصحفيين بغزة إلى 207
  • نداء من الشيخ عكرمة للفلسطينيين: ضرورة شدّ الرحال نحو المسجد الأقصى لإحياء ليلة القدر
  • الصحة العالمية: هجوم إسرائيل على مستشفى ناصر فاقم أزمة الصحة بغزة
  • إعلام فلسطيني: شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على خيام النازحين بغزة
  • شهداء ومصابون في قصف الاحتلال الإسرائيلي مناطق متفرقة بغزة
  • مصر تؤكد تعرضها لخسائر كبيرة وتدعو لحماية الملاحة في البحر الأحمر
  • وزير الخارجية: نجحنا في إطلاق سراح 35 محتجزا بغزة
  • مدير المستشفيات التعليمية يزور مستشفى سوهاج التعليمي
  • إدارة مستشفى الفاشر الجنوبي تؤكد مواصلة العمل بالمستشفى الميداني المؤقت
  • متابعة ميدانية .. صحة المنوفية تشدّد على معايير الجودة في المستشفيات