لسة بتتعالج .. أعراض مرض إيمي سمير غانم
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تصدرت الفنانة إيمي سمير غانم تريند مؤشر البحث جوجل بعد حديث زوجها حسن الراداد عن حالتها الصحية حيث أكد أنها مازلت تتلقى العلاج حيث أنها تعاني من حساسية الصدر .
وكان موقع healthline قد كشف في تقرير سابق عن اعراض حساسية الصدر وهي :
السعال وخاصة في أوقات الليل.
ضيق في التنفس.
صدور صوت يشبه الصفير أثناء التنفس والذي يدعى بصفير التنفس.
الشعور بألم وضيق في الصدر.
الشعور بضغط على الصدر.
هناك بعض الأفعال والمحفزات التي تؤدي لحساسية الصدر وهي :
استنشاق الروائح والأبخرة الناتجة من مساحيق التنظيف.
استنشاق الأتربة او الهواء الملوث .
استنشاق المواد المعطرة .
التعرض للأدخنة .
التعرض للهواء البارد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيمي سمير غانم إيمي سمير غانم وحسن الرداد حساسية الصدر علاج حساسية الصدر
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد سمير غانم.. لماذا توقفت دلال عبد العزيز عن شراء هدايا له؟
في ذكرى ميلاده، لا يزال اسم سمير غانم يتردد في أذهان محبيه وجمهوره، الذي اعتاد على الضحكة التي لا تفارقه في أعماله الفنية، لكن بعيدًا عن الكاميرات والشهرة، كان لسمير غانم طقوسه الخاصة في الاحتفال بميلاده، إذ كان يعشق البساطة والفرح العفوي، وفي هذا التقرير، نسلط الضوء على أسلوبه في الاحتفال بهذا اليوم، ونتعرف على سبب عدم قيام زوجته دلال عبد العزيز بشراء هدايا له بمناسبة عيد ميلاده.
سبب طريف وراء امتناع دلال عبد العزيز عن شراء هدايا لسمير غانم في عيد ميلادهكانت دلال عبد العزيز كشفت في لقاء تلفزيوني سابق لها عن السبب الذي جعلها تمتنع عن شراء هدايا لسمير غانم في عيد ميلاده، فقالت: «عيد ميلاده كان في 15 يناير وأنا في 17 يناير، في أول سنة من زواجنا اشتريت له هدية، ثم قلت في نفسي أنه بعد يومين في عيد ميلادي سيرد لي الهدية، لكنني فوجئت به يقول لي كيف أنكِ جلبت لي هدية أمس وأنا سأعطيكِ هدية غدًا، لا، لا، عيب».
وأضافت دلال عبد العزيز: «وفي السنة التالية في يوم 15 تجاهلته تمامًا، وقلت له: كل سنة وأنت طيب يا سمير، ثم في يوم 17 كنت أنتظر هديتي، فقلت له: أين هديتي؟، اليوم عيد ميلادي، فأجاب قائلاً: لو كنتِ قدمتي السبت، هتلاقي الأحد، ومنذ ذلك الحين، لم نتبادل الهدايا في هذا اليوم.»
كيف كان يحتفل سمير غانم بعيد ميلاده ؟ومن جانبه، كشف سمير غانم في لقاء سابق له عن طريقة احتفاله بعيد ميلاده، فقال: أصدقائي يأتون لي بتورتة كبيرة، أتركها لمدة يومين ثم أزيل صورتي منها وأضع صورة دلال، وفي النهاية لا نأكلها، رغبة تناول التورتة توقفت، بل كانت عندما كنا صغارًا.