تفقد اللواء طارق محمود اليمني السكرتير العام المساعد لمحافظة الإسماعيلية، اليوم الثلاثاء، فى جولة له، عناصر الطوارئ بالمحافظة، لمراجعة سيارات ومعدات الطوارئ، استعدادًا لاستقبال فصل الشتاء وموسم سقوط الأمطار، والتي اصطفت في أماكن عملها تحت إشراف رؤساء المراكز والمدن بمحافظة الإسماعيلية، ومسئولي الطوارئ بالشركات مقدمة خدمات الطوارئ.

 

جاء ذلك تنفيذًا لتوجيهات اللواء طيار أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية، بمتابعة جاهزية معدات وآلات الوحدات المحلية بمراكز ومدن المحافظة والأحياء الثلاثة بمدينة الإسماعيلية، وشركات المرافق العامة، لاستقبال فصل الشتاء وموسم سقوط الأمطار.

 


وأكد اللواء مهندس هنري إبراهيم معاون محافظ الإسماعيلية للطوارئ، أنه تم استخدام تقنيات الشبكة الوطنية للطوارئ والسلامة العامة بمحافظة الإسماعيلية لإقليم القناة وسيناء، في التدريب العملي لتوجيه الجهات مقدمة خدمات الطوارئ لأماكن انتشارها، بالتنسيق مع مديري الجهات التنفيذية بالمحافظة، وفق الخطة والسيناريوهات المعدة مسبقًا بالتعاون مع الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي بمحافظة الإسماعيلية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: متابعة سكرتير عام المعدات والسيارات شركة المياه الاسماعيليه مياة الأمطار بوابة الوفد الإلكترونية

إقرأ أيضاً:

شواطئ إيران تتحول إلى اللون الأحمر بعد سقوط الأمطار.. ما السبب؟

في حدث فريد من نوعه، شهدت شواطئ جزيرة هرمز الإيرانية، تحولًا غير عادي نحو اللون الأحمر؛ إثر هطول أمطار غزيرة، ما أثار حالة من الجدل حول سبب هذه الظاهرة.

هذه الظاهرة التي أذهلت السياح والمراقبين، قد تحولت إلى موضوع واسع الانتشار عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تم توثيقها من خلال العديد من الفيديوهات التي حققت ملايين المشاهدات على منصة إنستجرام.

مشهد من الطبيعة

وفقًا لما تم توثيقه عبر حساب أحد المرشدين السياحيين، تدفقت المياه الحمراء من المنحدرات الصخرية نحو البحر، مما خلق مشهدًا جذابًا جعل السياح يتجمعون مرتدين معاطف المطر لمشاهدة هذا العرض المدهش. 

وفي لحظة أخرى، ظهر رجل ينزل إلى مياه البحر ذات اللون الأحمر اللامع، ذاكرًا أن هذا اللون يبدو كأنه نتاج الذكاء الاصطناعي.

وتفاعل المتابعون عبر وسائل التواصل مع هذه الظاهرة، حيث أعرب البعض عن إعجابهم الكبير بجزيرة هرمز، بينما لاحظ آخرون جمال وقدرة الله في خلق مثل هذه المشاهد الفريدة.

ما هي جزيرة هرمز؟

تعتبر جزيرة هرمز، المعروفة أيضًا باسم "جزيرة قوس قزح"، وجهة للسياحة الجيولوجية بفضل تنوعها الفريد، حيث تحتوي على أكثر من 70 معدنًا مختلفًا. 

ويحدث هذا التحول في اللون الأحمر بالشاطئ بشكل طبيعي على مدار العام، مما يجعلها نقطة جذب للسياح من جميع أنحاء العالم.

لكن جمال التربة لا يقتصر فقط على المنظر الجمالي، بل تتمتع أيضًا بالعديد من الاستخدامات الصناعية، فعلى سبيل المثال، تُستخدم هذه التربة في عمليات الصباغة وصناعة السيراميك. 

بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدامها في المطبخ المحلي كنوع من التوابل، حيث تضاف إلى الصلصات مثل "سوراغ"، وهو معجون سمك مالح وحامض يؤكل مع الخبز والأرز والأطباق المحلية الأخرى.

الأسباب العلمية وراء الظاهرة

فيما يبدو أن هذه الظاهرة ساحرة، فإنها ليست شيئًا خارقًا للطبيعة، حيث يتمتع الشاطئ بتربة غنية بأكسيد الحديد، مما يعطيه اللون الأحمر المميز المعروف محليًا باسم "كِلَك" (Gelak). 

وقد أشارت هيئة السياحة الإيرانية، إلى أن المشي على الشاطئ؛ يتيح للزوار رؤية أجزاء من الرمال تتلألأ بمركبات معدنية، خاصة عند غروب الشمس أو شروقها.

وليست إيران الوحيدة المعروفة بظواهرها الطبيعية الساحرة، ففي إسبانيا، توجد بحيرة وردية في مدينة "توريفيجا" على ساحل "كوستا بلانكا"، يعود لون البحيرة الوردية إلى نوع غير عادي من البكتيريا والطحالب المعروفة باسم Dunaliella salina، ويظهر هذا اللون بشكل أكثر وضوحًا خلال الأشهر الدافئة، مما يجعل المكان مقصدًا للسياح.

مقالات مشابهة

  • شباب كيان YLY بالغردقة يزورون مركز السيطرة بديوان المحافظة
  • محافظ أسوان يتابع الحملات التموينية وضبط الأسعار خلال شهر رمضان
  • من مركز السيطرة.. محافظ أسوان يتابع الحملات التموينية بالأسواق
  • محافظ أسوان يتابع توافر السلع وضبط الأسعار عبر الفيديو كونفرانس بمركز السيطرة
  • محافظ أسوان يتابع الحملات لضبط الأسعار عبر الفيديو كونفرانس بمركز سيطرة الشبكة الوطنية
  • محافظ أسوان يوجه بسرعة تجهيز مستشفيات نصر النوبة والسباعية لتشغيلهما ضمن التأمين الصحى الشامل
  • سكرتير بني سويف يناقش عددًا من الملفات الخاصة بالعاملين بالديوان العام والوحدات المحلية
  • محافظة الإسماعيلية تسترد 92 فدانًا من الأراضي الزراعية المتعدى عليها في أبو صوير
  • محافظ الدقهلية يقرر صرف 25 ألف جنيه لأسرة ضحية حادث حريق محل الكنافة
  • شواطئ إيران تتحول إلى اللون الأحمر بعد سقوط الأمطار.. ما السبب؟