الثورة نت:
2024-11-15@19:41:02 GMT

مناقشة أنشطة أطباء بلاحدود بمحافظة تعز

تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT

مناقشة أنشطة أطباء بلاحدود بمحافظة تعز

الثورة نت|

ناقش اجتماع بمحافظة تعز، برئاسة وكيل المحافظة لشؤون التنمية عبدالواسع الشمسي، الأنشطة التي تنفذها منظمة أطباء بلاحدود.

وتطرق الاجتماع الذي ضم مدير عام فرع المجلس الأعلى لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية أسامة القطابري، والمنسق السابق للمنظمة جوزيف أليك، والمنسقة الجديدة إيفونا، إلى الصعوبات التي تواجه العمل في المستشفى الذي تديره المنظمة بالحوبان، والسبل الكفيلة بتجاوزها بدعم من قيادة السلطة المحلية.

وأكد الاجتماع أهمية التسريع في تجهيز العيادات الخارجية في مستشفى تعز العام.

 

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: محافظة تعز

إقرأ أيضاً:

5 آلاف نازح في القاع: الخوف من الموت برداً

كتب رامح حمية في" الاخبار": كغيرها من البلدات الآمنة التي تستقبل نازحين في محافظة بعلبك - الهرمل، يؤرّق اقتراب الشتاء بلدة القاع التي حلّ فيها آلاف النازحين في غياب أدنى المقوّمات سواء في مراكز الإيواء أو في المنازل.

4776 شخصاً نزحوا إلى القاع، معظمهم من مدينة الهرمل ومحيطها، يقيم نحو 3450 منهم (حوالى 834 عائلة) في بيوت مستأجرة، فيما نزلت البقية في أربعة مراكز للإيواء غير مجهّزة لاستقبال الشتاء، من بينها سوق الخُضر الذي اضطرت البلدية إلى ترتيبه لإيواء النازحين بعدما وصلت المراكز الثلاثة الأولى إلى قدرتها الاستيعابية القصوى. ويضمّ السوق 14 غرفة، تقع الحمامات خارجها، ما يشكّل أزمة كبيرة مع حلول البرد القارس.

ومع حلول الشتاء، باتت الحسابات أصعب: لا تدفئة ولا مازوت ولا حرامات تقف في وجه عواصف البلدة الواقعة في أقصى البقاع الشمالي والتي «يقصّ فيها البرد الأصابع»! ويقول رئيس البلدية بشير مطر: «من كان يملك غطاء، يحتاج اليوم إلى أربعة ليتّقي البرد». والخوف من الشتاء ليس عابراً، إذ إن إبقاء الناس بلا تدفئة يعني تحميل الثقل للقطاع الصحي، والسيناريو المتوقّع في هذه الحالة هو كثرة الأمراض والفيروسات التي تنتقل بسرعة بسبب ازدحام النازحين، في وقت تعاني فيه المؤسسات الصحية من ضعفٍ في الإمكانات والتجهيزات. ويوضح مطر أن «في المنطقة، وتحديداً في الهرمل، ثلاثة مستشفيات تخدم حوالى 60 إلى 70 ألفاً من السكان هنا وبالكاد قادرة على المواجهة». ويلفت إلى أن «مستشفى البتول شبه معطل، فيما المستشفى الحكومي ومستشفى العاصي لا يمكن أن يحملا الثقل وحدهما، إضافة إلى النقص في أطباء الاختصاص». ولفت على سبيل المثال إلى أنه «كان في المنطقة 3 أطباء للقلب غادروا، واليوم إذا حدث شيء يقف قلب المريض قبل أن يصل الطبيب".

ويسأل مطر: «ماذا لو تكرّر سيناريو الإخلاءات الذي حدث في بعلبك في مدينة الهرمل؟ كيف سيكون عليه الواقع هنا؟»، إذ إن الوجهة الأولى لكثيرين من أهالي الهرمل الصامدين حتى الآن، في حال حدوث سيناريو كهذا، ستكون القاع لكونها الأقرب إليهم. مجرّد تخيّل هذا الأمر يؤرّق لجنة الطوارئ هناك، مع وصول مراكز الإيواء إلى قدرتها الاستيعابية القصوى.

مقالات مشابهة

  • “السعيطي” يناقش مع وزير الشؤون الاجتماعية القضايا التي تمس الشباب
  • وحدة السكان بالأقصر تبحث أبرز التحديات التي تواجه المحافظة
  • 5 آلاف نازح في القاع: الخوف من الموت برداً
  • أطباء بلا حدود تطالب بإجلاء آمن ومضمون لـ 14 ألف جريح من غزة
  • منظمة أطباء بلا حدود: الوضع الإنساني في غزة كارثي ويحتاج لتدخل عاجل
  • الشاي الأخضر يثير عدم انتظام دقات القلب.. أطباء يوضحون
  • أطباء يحذرون: لا تجلس على المرحاض لأكثر من 10 دقائق
  • «أبوزريبة» يبحث تطوير إمكانيات الإدارة العامة لأمن السواحل فرع بنغازي
  • مجلس النواب يشارك افتراضياً في اجتماع البرلمانات الإفريقية
  • ما الذي نعرفه عن المقاتلات الأمريكية التي تقصف الحوثيين لأول مرة؟