مدارس محافظة حجة تنظم فعاليات بالذكرى الأولى لمعركة طوفان الأقصى
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
الثورة نت|
نظمت مدارس محافظة حجة، اليوم فعاليات بالذكرى الأولى لانطلاق عملية طوفان الأقصى تحت شعار “طوفان نحو التحرير”
وأشارت كلمات الفعاليات، إلى ما حققته معركة طوفان الأقصى بفضل من الله سبحانه وتعالى من نصر تأريخي فريد في سجل المقاومة الفلسطينية المجاهدة الذي رسموا معالم الحرية والاستقلال الغير المسبوقة ضد أعتى واجرم احتلال شهده التأريخ ” الاحتلال الصهيوني”.
وأكدت أن يوم السابع من أكتوبر المجيد مثل يوم الانطلاق الجهادي العظيم والواسع الذي لا يمثل الشعب الفلسطيني بل كل الأمة وأحرار العالم التواقين الى الحرية والاستقلال والكرامة والعزة والعيش الكريم على أرضهم وفوق تراب وطنهم.
وتطرقت إلى الانتصارات القوية والضربات التنكيلية المسددة التي تسطرها المقاومة الفلسطينية واللبنانية ضد العدو الإسرائيلي الغاصب.
وأشارت الكلمات إلى ما مثلته جبهة الإسناد اليمنية من قوة متصاعدة في دك مواقع العدو الصهيوني في عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة وفرض الحصار عليه وقلب الطاولة على رأسه ورأس الأمريكي الداعم الأساس والشريك الإجرامي المتغطرس معه.
تخلل الفعاليات فقرات متنوعة وقصائد شعرية لطلاب المدارس عبرت عن ذكرى طوفان الأقصى.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الذكرى الأولى لمعركة طوفان الأقصى طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
عايدة نصيف: العدوان الإسرائيلي على غزة يعد جرائم حرب تستوجب المساءلة الدولية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت النائبة الدكتورة عايدة نصيف، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ وعضو البرلمان الدولي، أن العدوان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية يشكل انتهاكاً فاضحاً لجميع القوانين والمواثيق الدولية والمبادئ الإنسانية.
وأشارت إلى أن هذه الهجمات على المدنيين، بما في ذلك النساء والأطفال والمرضى في المستشفيات، تمثل جرائم حرب مكتملة الأركان. وأضافت أن المجتمع الدولي يتحمل جزءاً من المسؤولية بسبب صمته المخزي تجاه هذه الانتهاكات المستمرة، داعية إلى ضرورة المساءلة والمحاسبة على هذه الجرائم.
وتابعت نصيف أن عودة العدوان الإسرائيلي على غزة والمناطق الفلسطينية الأخرى تؤكد أن إسرائيل، المدعومة من قوى دولية غربية، لا تسعى للسلام ولن تلتزم بأي اتفاقيات أو قرارات دولية طالما أنها تستمر في إفلاتها من العقاب.
وأشارت إلى أن هذه الانتهاكات المتواصلة تشعل فتيل الحرب في المنطقة وتضاعف من معاناة الشعب الفلسطيني، مما يهدد استقرار الأمن والسلام الإقليمي والدولي.