بعد تهديدات قاسم..هل يمكن لحزب الله المضي في الحرب؟
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
يوم الأحد الماضي، وجه حزب الله اللبناني ضربة قوية ضد قاعدة عسكرية إسرائيلية، وقتل 4 جنود وجرح عشرات آخرين، ورأى البعض في ذلك عودة واستفاقة للحزب بينما قال آخرون إنها محاولة غير مجدية لوقف النزيف، وتأجيل اندثاره، بعملية قال البعض إنها "ضربة حلاوة الروح".
واليوم الثلاثاء، عاد نائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم، للتهديد والوعيد، مشحوناً بعاطفة الانتصار الجزئي، قائلاً، إن "حزب الله انتقل اليوم من مرحلة الإسناد إلى الحرب مع إسرائيل، ومشدداً على أنها بدأت منذ تفجيرات البيجر في الشهر الماضي.
وأكد قاسم، أن الحزب تلقى ضربات مؤلمة بعد اغتيال القيادات، لكنه عاد ورمم هيكله وقدراته العسكرية، لافتاً إلى أن بقايا صواريخ إسرائيل المضادة تسقط على بلدات إسرائيلية.
وجاءت كلمة نعيم قاسم، بعد سلسلة ضربات إسرائيلية مدمرة ضد حزب الله، خلفت أيضاً آلاف القتلى، وعجت المستشفيات بعشرات آلاف الجرحى، وفتحت المدارس في أنحاء لبنان أبوابها على مدار الساعة تستقبل أفواج النازحين الفارين من الجنوب.
إيلام العدو..حزب الله ينسف جهود التسوية: سنستهدف أي نقطة في إسرائيل - موقع 24أعلن نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، انتقال الحزب من مرحلة إسناد غزة إلى مالتصدي للعدوان الإسرائيلي على لبنان، وإرساء معادلة جديدة، أطلق عليها "إيلام العدو"، وذلك بالتزامن مع محاولات ودعوات دولية كثيرة، لضبط النفس، وتخفيف الصراع وإتاحة الفرصة للجهود الدبلوماسية لوقف الحرب. خسائر فادحةكان من أهداف إسرائيل بعد أن حولت ثقلها العسكري من غزة إلى لبنان في سبتمبر (أيلول) الماضي، تدمير حزب الله والإجهاز عليه، لاستعادة القدرة على الردع، وإعادة مواطنيها النازحين إلى الشمال، بعد مناوشات واشتباكات متقطعة دامت أكثر من 10 أشهر بسبب حرب غزة، إثر هجوم حماس على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، ودخول حزب الله على خط المواجهة "جبهة إسناد"، كما يقول.
ونجحت إسرائيل حتى الآن، في تنفيذ جزء كبير من تهديداتها في جنوب لبنان، فاستطاعت في أقل من شهر تدمير ترسانة هائلة لحزب الله، واغتيال عدد كبير من قادته في مقدمتهم الأمين العام حسن نصر الله، وقائد وحدة الأمن الوقائي نبيل قاووق، والمسؤول الميداني المباشر عن قيادة جبهة الجنوب علي كركي، وقائد وحدة "بدر" إبراهيم قبيسي، وقائد وحدة الطائرات دون طيار محمد سرور، وآخرون.
خطة جديدةويرى خبراء ومحللون، أن حزب الله يحاول تدارك خسائره، بخطة جديدة، أصبحت واقعاً ملموساً، بعد توجيه ضربة الأحد ضد معسكر لواء غولاني، في بلدة بنيامينا بشمال إسرائيل بسرب من الطائرات دون طيار.
ويضيف الخبراء، أن الحزب كسب جولة الأحد، بعد تبنيه الخطة الجديدة، واستعادته منظومة القيادة والسيطرة، وسد الفراغات في القيادة العسكرية والسياسية، باستقدام كوادر من الحرس الثوري الإيراني، بما يتماشى وخطة المواجهة مع إسرائيل.
ترسانة حزب اللهحسب تأكيدات الجيش الإسرائيلي، فإن حزب الله، يملك قوة عسكرية تعدادها بين 20 ألف و25 ألف مقاتل، بالإضافة إلى عشرات الآلاف في قوات الاحتياط. وفي مقدمة كتائب حزب الله المسلحة، هناك وحدة الرضوان، المعروفة بكفاءتها القتالية وأهميتها الاستراتيجية.
وعلى صعيد الأسلحة النوعية، يملك الحزب أكثر من 150 ألف صاروخ، بينها صواريخ "فجر-5"، و"زلزال-2" المصنوعة في إيران، و400 صاروخ وقذيفة بعيدة المدى 180-700 كم، ومئات الصواريخ الدقيقة الموجهة، وبمدى 70-250 كم، إضافة إلى 4800 صاروخ متوسط المدى 40-180 كم، و65 ألف صاروخ قصير المدى 20-40 كم، و140 ألف قذيفة هاون.
وعلى مدار عام كامل من الحرب، فقد الحزب أكثر من 500 مسلح، بينهم عدد من كبار القادة، وخسر جزءاً كبيراً من ترسانته، وتؤكد إسرائيل من حين لآخر، تدميرها أسلحة، ومخازن صواريخ، للحزب في جنوب لبنان.
على مدار العام الماضي، استخدم الحزب نوعاً صغيراً من الصواريخ الموجهة، وصواريخ فلق وبركان قصيرة المدى من مناطق تبعد عدة كيلومترات، عن الحدود مع إسرائيل. لكنه ومنذ الأسبوع الماضي، استخدم صواريخ "فادي" متوسطة المدى، للهجوم على ضواحي تل أبيب ومدينة حيفا الشمالية.
وتؤكد وكالة "أسوشيتيد برس" في تقرير في 1 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، أن حزب الله لم يستخدم بعد كل الأسلحة التي يُعتقد أنه يملكها، بما في ذلك صواريخه الموجهة بدقة، وصواريخ أرض-بحر مثل "ياخونت"، روسية الصنع.
ويقول المسؤولون الإسرائيليون، إن قصفهم لمساحات كبيرة من لبنان في الأسبوع الماضي كان لتدمير ترسانة الحزب، وتعطيل خطوط الإمداد، ومع ذلك، ومنذ بداية التصعيد، واصل الحزب شن هجمات عبر الحدود وكشف أيضاً أنواعاً جديدة من الأسلحة.
ويؤكد الكاتب والمحلل اللبناني أمين بشير لـ24، أنه "بلغة العقل وبعيداً عن العاطفة والتأثر بالأساطير، لاحظنا أخيراً فورة شعبية لدى البعض خاصة في بيئة حزب الله بعد عملية معسكر لواء غولاني، والتي لجأ فيها إلى المناورة وإشغال القبة الحديدية برشقات صاروخية متتالية تتيح له إدخال طائرة دون طيار إلى أجواء إسرائيل بنجاح دون رصدها أو تتبعها".
هجوم حزب الله على قاعدة إسرائيلية: مقتل 4 جنود وإصابة العشرات - موقع 24قُتل 4 جنود إسرائيليين وأصيب 58 آخرون في غارة لطائرة بدون طيار شنتها حزب الله على قاعدة عسكرية بالقرب من بنيامينا في شمال وسط إسرائيل، الأحد.وأضاف بشير، أنه على مقياس الربح والخسارة عند حزب الله وأنصاره، عد الهجوم إنجازاً كبيراً، لكن عند مقارنته مع حجم الخسائر على الساحة اللبنانية، وقتل إسرائيل للآلاف وتشريد الملايين، يصبح نقطة في بحر.
وأوضح، أن الجميع رأى في الضربة الأخيرة استفاقة وعودة قوية، لكنها من وجهة نظره، فهي وكما نقول بالعامية البسيطة "حلاوة الروح" ومحاولة غير مجدية للبقاء بعد خسائر مهولة متتالية منذ منتصف سبتمبر (أيلول).
وأضاف المحلل، أن حزب الله انتهى فعلياً، بقرار دولي، يشمل أيضاً كل من يقف في صفه ويواليه من أذرع إيران وميليشياتها في المنطقة، وبتنفيذ من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.
وأضاف أمين قائلاً، إن "حزب الله ينطلق في هجماته الأخيرة من عقيدته الإيرانية التي لا تسمح له بالتوقف والانتحار".
وتطرق المحلل، إلى منظومة ثاد الدفاعية الأمريكية التي وصلت أجزاء منها إلى إسرائيل اليوم الثلاثاء، قائلاً إنها "لا تأتي لتحصين سماء إسرائيل ضد الهجمات الإيرانية، بل لحماية أجوائها وتعزيز أمنها ضد صواريخ حزب الله"، مشيراً إلى أن "تل أبيب ستمضي قدماً في ضرب إيران، لكن بعيداً عن الأهداف النووية والنفطية الحساسة، ومن ثم معاودة حربها لاجتثاث حزب الله نهائياً".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حزب الله إسرائيل لبنان حسن نصر الله إيران إسرائيل وحزب الله حسن نصرالله لبنان إيران لحزب الله حزب الله دون طیار
إقرأ أيضاً:
الـ The National Interest: حزب الله جوهرة التاج.. هل إيران قادرة على ردع إسرائيل؟
ذكر موقع "The National Interest" الأميركي أنه "لا يمكن لإيران ردع إسرائيل. لقد تم إطلاق العنان لقدرات إسرائيل العسكرية والسرية لمواجهة الجمهورية الإسلامية وشركائها، وقد دفع فشل الردع الإيراني النظامَ إلى خيارٍ صعب: إما المخاطرة بكل شيء سعيًا وراء الأسلحة النووية، أو وضع نفسه تحت رحمة تل أبيب وواشنطن. ولكن، كيف وصلت الأمور إلى هنا؟ قبل نيسان من العام الماضي، بدا الردع الإيراني متينًا بما يكفي، وكانت طهران تملك منصةً من أربع دعائم للرد على التهديدات الإسرائيلية والأميركية".وبحسب الموقع، "الدعامة الأولى، ترسانة القوة الجوية الفضائية التابعة للحرس الثوري الإسلامي، والتي تضم آلاف الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز والطائرات المسيّرة، الجاهزة لضرب المنطقة. وقد استخدموا هذه الأداة للرد على اغتيال الولايات المتحدة لقائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، عام 2020، وضرب أهداف داعش في سوريا، وشن العديد من الضربات على الانفصاليين الأكراد والمخابئ الإسرائيلية المزعومة في كردستان العراق. الدعامة الثانية شبكة إيران من الفصائل بالوكالة. كان لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني علاقات قوية مع مجموعة واسعة من الفصائل المسلحة في كل أنحاء الشرق الأوسط الكبير، بدءًا من مجموعات التجنيد بين السكان الشيعة المهمشين في أفغانستان وباكستان، مرورًا بالفصائل في العراق وسوريا، ووصولًا إلى الحوثيين في اليمن. وكان جوهرة تاج هذه الشبكة حزب الله، الذي كان يمتلك نحو 150 ألف صاروخ وقذيفة وطائرة مسيّرة قادرة على ضرب أهداف في كل أنحاء أرض إسرائيل".
وتابع الموقع، "الدعامة الثالثة، الإرهاب والعمليات السرية. فجرت أجهزة الاستخبارات الإيرانية، بالتعاون أحيانًا مع حزب الله، مبانٍ وأطلقت النار على أعداء في كل أنحاء العالم. على سبيل المثال، ردّ حزب الله على اغتيال إسرائيل لسلف حسن نصر الله، عباس الموسوي، عام 1992 بتفجير السفارة الإسرائيلية في بوينس آيرس. وتعمل هذه الدعامة من خلال نقاط الضعف، فقائمة الأهداف المحتملة ضد إسرائيل لا تشمل المرافق الدبلوماسية الإسرائيلية فحسب، بل تشمل أيضا الشركات وأصولها، وأي تجمع لليهود بغض النظر عن علاقاتهم بإسرائيل. أما الدعامة الرابعة، فهي النفط. تقع إيران على الخليج العربي ومضيق هرمز الضيق، ويمر خُمس إمدادات النفط العالمية عبر المضيق الذي يبلغ عرضه واحدًا وعشرين ميلًا. كما يقع جزء كبير من الطاقة الإنتاجية المرنة للعالم داخل حدود الخليج أيضًا. ولقد استعدت القوات البحرية الإيرانية منذ فترة طويلة للتدخل في هذه التجارة، ومن شأن القوة الصاروخية والجوية الإيرانية أن تساهم في ذلك أيضًا".
وبحسب الموقع، "بدا وكأن كل ما سبق كان يوفر الردع لإيران. فأميركا، المهتمة بالصين وأوكرانيا أكثر من أي حرب أخرى في الشرق الأوسط، لن تضرب إيران مباشرةً، إنما ستستخدم أحيانًا قوة محدودة ضد وكلاء إيران في العراق وسوريا. بإمكان إيران الضغط على الوجود الأميركي المتضائل في جوارها، لكنها قد تتراجع عن الصراع المباشر عند الحاجة. في الواقع، لم تكن أميركا متعطشة يوماً لخوض معركة كبيرة ضد وكلاء إيران، وبالتأكيد ليس ضد إيران نفسها. أما في مواجهة إسرائيل، فكان الردع جزئيًا. فقد حوّلت إسرائيل سوريا إلى ساحة معركة، وضربت خطوط الإمداد الإيرانية لحزب الله مئات المرات، وأحبطت أجهزة الأمن الإسرائيلية العمليات السرية الإيرانية مرارًا وتكرارًا. أما الإجراءات الإسرائيلية داخل إيران كانت جريئة. فقد نجحت في عرقلة البرنامج النووي الإيراني، لكنها لم تنجح في إيقافه،
ولم تستطع إسقاط الجمهورية الإسلامية. وتمكنت إسرائيل من محاربة وكلاء إيران، لكنها لم تستطع اقتلاعهم من جذورهم. كما ولم تستطع تل أبيب ضرب إيران علنًا، ولم تستطع قصف البرنامج النووي بسبب عوامل متعددة، منها تحصين الأهداف الإيرانية، والتهديدات الإيرانية، ومخاوف إسرائيل من إغضاب الولايات المتحدة".
وتابع الموقع، "كان حزب الله أيضًا محصنًا إلى حد كبير داخل لبنان، وتحدث المحللون بتوجس عن التكلفة الباهظة التي ستتكبدها إسرائيل في حرب مع حزب الله. ولم يكن أيٌّ من هذا مريحًا لطهران، ولكن كان هناك مجال للمناورة. في الواقع، كانت إيران تتعدى على إسرائيل بثبات، وكان برنامج إيران النووي يتقدم بحذر شديد نحو أكثر مواقعه تقدمًا على الإطلاق. قد لا تكون القنبلة، في مثل هذه الظروف، ضرورية، فالمخاطر الاستراتيجية والسياسية للتسليح تفوق المكاسب. كما ولا يبدو دور الحرس الثوري الإيراني في الردع كما كان في السابق. فعملية الوعد الحق، هجوم نيسان 2024 بالصواريخ الباليستية وصواريخ كروز والطائرات المسيّرة، لم تُلحق سوى أضرار طفيفة بإسرائيل".
وأضاف الموقع، "كما ويعاني وكلاء إيران أيضاً. فقد كانت مساهمة الحوثيين في الحرب ضد إسرائيل محدودة، كما ولم تُقدم شبكات الوكلاء العراقية والسورية الكثير لإسرائيل، وعقدت هدنة فعلية استمرت لأشهر مع الولايات المتحدة بعد رد فعل أميركي محدود. ويُزعم أن طهران هي من فرضت تلك الهدنة. وكانت صدمة الصراع الحقيقية هي حزب الله. فقد سعى وكيل إيران الأكثر رعبًا إلى تحقيق نصرٍ في الصراع، فشنّ حملةً لتشتيت الانتباه في الشمال، لكنه تجنّب الحرب. على الأقل كانت هذه هي خطته. وبعد معركة طويلة مع حماس، حوّلت إسرائيل طاقاتها إلى الشمال، وأرسلت خمس فرق عبر الحدود اللبنانية. لم ترق قوة حزب الله الصاروخية والطائرات المسيّرة، التي يخشاها، إلى مستوى التوقعات التي شكّلت صدمةً للمجتمع. كما وهاجمت إسرائيل قيادات حزب الله العليا، آخذةً زمام المبادرة مرارًا وتكرارًا بأجهزة النداء، وأجهزة الاتصال اللاسلكية، وقنابل اختراق المخابئ. والأسوأ بالنسبة لإيران، أن إمداد حزب الله بالأسلحة سيكون أصعب الآن بعد سقوط نظام الأسد في سوريا".
وبحسب الموقع، "لم يكن لدى حزب الله ردٌّ على تحركات إسرائيل. صحيحٌ أنه نفّذ ضربةً واحدةً على أحد منازل بنيامين نتنياهو، إلا أن الإسرائيليين زعموا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي لم يتواجد هناك لأشهر. فهل كانت هذه لكمةً مُرتجلةً، تهدف إلى إظهار القدرة على ضرب نتنياهو؟ وهل كان حزب الله عاجزًا عن التصعيد إلى حرب، أم أنه ببساطة غير راغب؟ كلا الجوابين لا يُرضي إيران".
وختم الموقع، "لم تعد حلول إيران القديمة لمواجهة المخاطر الأميركية والإسرائيلية مجدية. ولذلك، يدور الحديث في طهران عن حل جديد: القنبلة الذرية. فهل سيكفي ذلك لحل مشكلة الردع الإيرانية؟" المصدر: لبنان24 مواضيع ذات صلة الـ"National Interest: تحليق طائرات إسرائيلية فوق جنازة نصرالله رسالة ليس لحزب الله فقط Lebanon 24 الـ"National Interest: تحليق طائرات إسرائيلية فوق جنازة نصرالله رسالة ليس لحزب الله فقط 13/04/2025 10:31:35 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الـ"The Conversation": هل يستطيع ترامب التوصل إلى اتفاق مع إيران وتجنب الحرب؟ Lebanon 24 الـ"The Conversation": هل يستطيع ترامب التوصل إلى اتفاق مع إيران وتجنب الحرب؟ 13/04/2025 10:31:35 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"The Telegraph" يكشف: هل أوكرانيا قادرة على استعادة أراضيها؟ Lebanon 24 تقرير لـ"The Telegraph" يكشف: هل أوكرانيا قادرة على استعادة أراضيها؟ 13/04/2025 10:31:35 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"National Interest":طائرات أميركية بحوزة إيران وهكذا حصلت عليها Lebanon 24 تقرير لـ"National Interest":طائرات أميركية بحوزة إيران وهكذا حصلت عليها 13/04/2025 10:31:35 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية تابع قد يعجبك أيضاً الحواط خلال إطلاق الماكينة الانتخابية في جبيل: مدينتنا نموذج للعيش المشترك Lebanon 24 الحواط خلال إطلاق الماكينة الانتخابية في جبيل: مدينتنا نموذج للعيش المشترك 03:05 | 2025-04-13 13/04/2025 03:05:02 Lebanon 24 Lebanon 24 الايجابية في عمان والتطبيق في لبنان Lebanon 24 الايجابية في عمان والتطبيق في لبنان 03:00 | 2025-04-13 13/04/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تأخير في صرف التعويضات Lebanon 24 تأخير في صرف التعويضات 02:45 | 2025-04-13 13/04/2025 02:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ضبط شاحنة محمّلة بمعدات لتصنيع الكبتاغون Lebanon 24 ضبط شاحنة محمّلة بمعدات لتصنيع الكبتاغون 02:40 | 2025-04-13 13/04/2025 02:40:24 Lebanon 24 Lebanon 24 تحتوي على أقدم وأندر الأشجار في العالم.. غابات لبنان "سحر لا يُقاوم" مُهدد بالزوال! (صور) Lebanon 24 تحتوي على أقدم وأندر الأشجار في العالم.. غابات لبنان "سحر لا يُقاوم" مُهدد بالزوال! (صور) 02:30 | 2025-04-13 13/04/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد غياب أكثر من 15 عاما فنانة لبنانية تعود إلى الغناء.. شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) Lebanon 24 بعد غياب أكثر من 15 عاما فنانة لبنانية تعود إلى الغناء.. شاهدوا كيف أصبحت (فيديو) 03:55 | 2025-04-12 12/04/2025 03:55:13 Lebanon 24 Lebanon 24 صورة قديمة تنتشر.. شاهدوا كيف كانت نادين نسيب نجيم قبل التجميل Lebanon 24 صورة قديمة تنتشر.. شاهدوا كيف كانت نادين نسيب نجيم قبل التجميل 03:40 | 2025-04-12 12/04/2025 03:40:40 Lebanon 24 Lebanon 24 زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو) Lebanon 24 زفة "أسطورية" وترتيبات "خيالية".. الصور واللقطات الأولى من زفاف نارين بيوتي (فيديو) 13:40 | 2025-04-12 12/04/2025 01:40:50 Lebanon 24 Lebanon 24 ثغرات في أنظمة الطاقة الشمسية تثير هلع اللبنانيين.. كيف تتجنبها؟ Lebanon 24 ثغرات في أنظمة الطاقة الشمسية تثير هلع اللبنانيين.. كيف تتجنبها؟ 08:37 | 2025-04-12 12/04/2025 08:37:37 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر عن قصف يطال الجنوب.. ما صحته؟ Lebanon 24 خبر عن قصف يطال الجنوب.. ما صحته؟ 15:13 | 2025-04-12 12/04/2025 03:13:05 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 03:05 | 2025-04-13 الحواط خلال إطلاق الماكينة الانتخابية في جبيل: مدينتنا نموذج للعيش المشترك 03:00 | 2025-04-13 الايجابية في عمان والتطبيق في لبنان 02:45 | 2025-04-13 تأخير في صرف التعويضات 02:40 | 2025-04-13 ضبط شاحنة محمّلة بمعدات لتصنيع الكبتاغون 02:30 | 2025-04-13 تحتوي على أقدم وأندر الأشجار في العالم.. غابات لبنان "سحر لا يُقاوم" مُهدد بالزوال! (صور) 02:15 | 2025-04-13 "مأزق" انتخابيّ في الشوف فيديو جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) 23:00 | 2025-04-09 13/04/2025 10:31:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24