في العصر الرقمي الحديث، ازداد انتشار النصب والابتزاز الإلكتروني بشكل ملحوظ نتيجة للتوسع في استخدام الإنترنت والتكنولوجيا في حياتنا اليومي، هذا النوع من الجرائم يستهدف الأفراد والشركات من خلال وسائل متعددة، مثل الرسائل المزيفة، القرصنة، والتهديدات بنشر معلومات خاصة.


وهناك عدة الخطوات يجب على مستخدمي الإنترنت معرفتها للقيام بإجراء محضر إبلاغ لمباحث الإنترنت:


١- التوجه إلي مديرية الأمن التابع لها المجني عليه في إدارة مباحث الإنترنت.

٢- إجراء المحضر عن طريق المجني عليه أو الوكيل الخاص به ولكن لم يتم هذا عن طريق المحامي.


٣- لا تنتظر أكثر من 3 شهور بعد التعرض للجريمة الإلكترونية.


٤- إحضار لقطات شاشة لجميع ما حدث من رسائل ابتزاز أو رسائل سب وقذف أو منشورات تشهير بالفرد أو غيرها

 

٥- التعرض للانتهاك أو الابتزاز أو السب والقذف عن طريق الفيس بوك معًا يمكنك الذهاب إلى مباحث الإنترنت.

 

ويستهدف قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات، المواقع التي تروج للعنف أو تشجع على التطرف والإرهاب بحسابات مزيفة، نظرا للانتشار المتزايد لهذه المواقع الأمر الذي حتم ضرورة تدخل الدولة عبر قانون للتصدي لها.


وذلك مثل إنشاء حسابات مزيفة لتركيب الصور المفبركة لفتيات وسيدات عبر اختراق حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، واستخدامها في أفلام مخلة للآداب، تعرضهن للابتزاز الجنسي والمالي، وهى جريمة خطيرة تهدد استقرار العديد من الأسر المصرية تصل عقوبتها في القانون ما بين سنة إلى 3 سنوات حبس، وغرامة لا تقل عن 100 ألف جنيه ولا تزيد على 300 ألف جنيه".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ابتزاز الإلكتروني استخدام الإنترنت اختراق حساب التواصل الاجتماعي الابتزاز الالكتروني حبس وغرامة حسابات مزيفة

إقرأ أيضاً:

دراسة: منتجات التنظيف خطر على الصحة العامة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت دراسة طبية حديثة عن خطورة العديد من منتجات تنظيف الحمام تحتوي على مواد كيميائية سامة مثل الفورمالديهايد والفثالات والمركبات العضوية المتطايرة على الصحة العامة، وفقا لما نشرته مجلة ميرور.

وحذر خبراء الصحة من أن الإفراط في استخدام منتجات التنظيف للحفاظ على بيئة منزلية صحية وآمنة يعرض صحتنا للخطر على المدى الطويل، ويعتقد الكثيرون أن تنظيف الحمام هو إحدى العادات الصحية الجيدة ولكن ما قد يجهله البعض هو خطر بعض منتجات التنظيف على الصحة حيث انها تساهم بشكل كبير في تلوث الهواء الداخلي وتؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة من بينها اضطرابات الجهاز التنفسي والصداع، وقد تتسبب في الإصابة بالسرطان في الحالات الشديدة.

وأوضحت وكالة حماية البيئة الأمريكية أن هذه المواد تعتبر من العوامل التي تلوث الهواء الداخلي وتعرض الأشخاص لخطر الأمراض التنفسية المزمنة كما وتعتبر الحمامات من الأماكن ذات التهوية المحدودة ما يعني أن المواد الكيميائية التي تنبعث من المنظفات يمكن أن تظل في الهواء لفترات أطول ما يزيد من خطر التعرض لها وتحتوي بعض منتجات التنظيف على مواد حافظة تطلق آثارا من الفورمالديهايد وهي مادة معروفة بخصائصها السامة.

ويعتبر المعهد الوطني للسرطان أن الفورمالديهايد مادة مسرطنة للبشر، وقد يزيد التعرض له على المدى الطويل من خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان، كما أن الفثالات التي تستخدم عادة في المنتجات المعطرة قد تتداخل مع هرمونات الجسم وتسبب مشاكل صحية مختلفة.

وبالإضافة إلى ذلك يمكن أن تؤدي المركبات العضوية المتطايرة (VOCs) إلى تدهور جودة الهواء الداخلي ما يزيد من مخاطر مشاكل الجهاز التنفسي. 

ولتقليل هذه المخاطر وتعزيز روتين تنظيف أكثر أمانا ينصح باستخدام بدائل غير سامة مثل الخل الأبيض وصودا الخبز والتي توفر تنظيفا فعالا وآمنا بدون إطلاق أبخرة ضارة كما ينصح بالتحقق من ملصقات المنتجات لاختيار المنظفات الخالية من الفورمالديهايد والفثالات.

وأبرز خبراء الصحة مدى أهمية التهوية الجيدة أثناء التنظيف مثل فتح النوافذ وتشغيل مراوح الشفط وإبقاء الأبواب مفتوحة ما يساهم في تحسين تدفق الهواء وتخفيف تراكم المواد الكيميائية في الجو كما ينصح بأخذ فترات راحة قصيرة أثناء التنظيف للحد من التعرض المستمر للمواد الكيميائية.

مقالات مشابهة

  • دراسة: منتجات التنظيف خطر على الصحة العامة
  • كرم جبر لـ «حقائق وأسرار»: بعض المنظمات تتعمد نشر معلومات مزيفة عن حقوق الإنسان بمصر
  • المكاري جدد رفضه التعرض للصحافيين
  • تحذير من عقود عمل مزيفة لليمنيين بهذه الدولة الخليجية
  • إصابة 4 أشخاص في انقلاب سيارة ملاكي بترعة على طريق معجون الزراعي بالفيوم
  • إصابة 4 أشخاص إثر انقلاب سيارة ملاكى بترعة على طريق معجون الزراعي بالفيوم
  • 1.8 مليون وحدة للإيجار.. برلماني يكشف تفاصيل قانون الدستورية الجديد لحماية الملاك والمستأجرين
  • عود نفسك كل صباح أن تقول: أدعية وأذكار
  • دراسة: معظم علاجات السرطان على "تيك توك" مزيفة
  • بوحبيب عرض مع فارينا لضرورة حماية المواقع الاثرية