موقع 24:
2025-03-31@12:37:43 GMT

إسرائيل تدرس مستقبل غزة..بينما تشد الخناق على الشمال

تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT

إسرائيل تدرس مستقبل غزة..بينما تشد الخناق على الشمال

مع انتقال التركيز العالمي إلى الحرب في لبنان، بدأت إسرائيل عملية في شمال غزة أثارت اتهامات بأنها تهدف إلى تجويع أعضاء حماس للاستسلام، إلى جانب عشرات الآلاف من المدنيين الذين لم يتبعوا التحذيرات بالإخلاء، وفقا لتقرير لصحيفة "تايمز" البريطانية.

وقال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في بيان يوم الاثنين إن الجيش الإسرائيلي "حاصر" عشرات الآلاف من سكان غزة وإنه "يبدو أنه يعزل شمال غزة تماماً عن بقية قطاع غزة ويشن أعمالاً عدائية مع تجاهل مطلق لأرواح وأمن المدنيين الفلسطينيين".



وقالت الأمم المتحدة إنها لم تتمكن من إيصال المساعدات إلى المنطقة منذ 1 أكتوبر (تشرين الأول). وقال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي جو بايدن طلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إعادة الوصول إلى الشمال.
وبقي حوالي 400,000 فلسطيني في شمال غزة بينما فر الباقون إلى "مناطق إنسانية" محددة في جنوب القطاع. إسرائيل تُحذر ونفت إسرائيل هذه المزاعم، التي تأتي بعد أن حاصر الجنود جباليا في شمال غزة في الأيام الأخيرة، بينما كان سلاح الجو يشن غارات جوية يومية.
أسفرت العملية عن مقتل المئات وفقاً للسلطات الصحية التي تديرها حماس. ويقول الجيش إنه يستهدف أعضاء حماس، وأنه تم السماح بدخول الشاحنات التي تحمل المساعدات قبل توزيعها في الأيام المقبلة.

Confirmation by satellite images @unittracker, the IDF is indeed creating a new corridor that cuts off northern Gaza from the rest of the city, this was predictable by the engineering work carried out in the far west and east of Jabaliya... https://t.co/ThpjwZ5hVI pic.twitter.com/8av13T1fus

— Ph.Gritti (@Philipp27960841) October 11, 2024

وكان الجيش قد دعا مراراً سكان غزة إلى التوجه جنوباً، وحذر يوم السبت السكان في جزء من شمال غزة من الإخلاء، قائلاً إنه "يعمل بقوة كبيرة ضد المنظمات الإرهابية وسيواصل القيام بذلك لفترة طويلة". واستجاب ما يقدر بنحو 50000 شخص للدعوة، وفقاً للأمم المتحدة.
ويخشى كثيرون ممن لا يزالون في المنطقة أن يقتلوا أثناء محاولتهم الإخلاء، أو أنه لن يسمح لهم أبداً بالعودة إلى منازلهم إذا توجهوا جنوباً، حيث يشن الجيش الإسرائيلي ضربات منتظمة.
وقال أحمد أوليان، 35 عاماً، الذي لجأ إلى مدرسة الفلوجة في جباليا، التي تعرضت للهجوم: "لا أحد يستطيع الدخول أو المغادرة؛ كل من يتجاوز أبواب هذا المكان يمكن استهدافه".
وقتل ما لا يقل عن 11 شخصاً يوم الثلاثاء بالقرب من المدرسة، وفقاً لمسؤولي الصحة الفلسطينيين.

A quarter of Lebanon’s territory is now under Israeli military evacuation orders, according to the United Nations. More than 600,000 people in the country of 5.4 million are now displaced, threatening to overwhelm shelters, the U.N. warned. https://t.co/RGdKQJFqv5 pic.twitter.com/2yRDRnpjVy

— The New York Times (@nytimes) October 10, 2024 خطة الجنرالات جاءت العملية بعد أن قدمت مجموعة من الجنرالات المتقاعدين بقيادة جيورا إيلاند اقتراحاً للسماح لبقية سكان غزة بالمغادرة لمدة 10 أيام قبل أن تفرض إسرائيل حصاراً كاملاً على الشمال، مما يجبر الذين بقوا على الاستسلام أو التجويع. وسيتبع ذلك احتلال إلى أجل غير مسمى.
وقال إيلاند إنه يعتقد أن هذه ستكون أفضل طريقة لإجبار حماس على إطلاق سراح الرهائن المتبقين الذين اختطفتهم في 7 أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي عندما هاجمت إسرائيل، مما أسفر عن مقتل أكثر من 1100 شخص وبدء الحرب المستمرة منذ عام في غزة، والتي قتلت أكثر من 42000 فلسطيني وفقاً لوزارة الصحة بالقطاع.
وقدم الاقتراح، المعروف باسم خطة الجنرالات، إلى الحكومة، التي كانت تدرسه إلى جانب خطط أخرى، حسبما قال نتانياهو أمام لجنة برلمانية الشهر الماضي.
ودعت مجموعة من المنظمات غير الحكومية الإسرائيلية المعنية بحقوق الإنسان المجتمع الدولي إلى التحرك في بيان يوم الاثنين، قائلة إن هناك "علامات مقلقة على أن الجيش الإسرائيلي بدأ في تنفيذ خطة الجنرالات بهدوء".
وقال إيلاند إن خطته التي لا تشمل جنوداً يقاتلون حماس في شمال غزة لم تنفذ.

The Israeli army surrounds Khan Yunis in the southern Gaza Strip

The third phase of the ground operation has begun, the general staff said. pic.twitter.com/Pk7l0rJMS6

— NEXTA (@nexta_tv) December 5, 2023 وقال لمحطة إذاعية إسرائيلية يوم الأحد "ما يفعلونه في جباليا الآن هو نفسه.. لم يتم تنفيذ خطتي". ونفى الجيش أنه ينفذ المخطط.

وقال المتحدث العسكري نداف شوشاني: "لم نتلق خطة من هذا القبيل.. نحن نتأكد من أننا نخرج المدنيين من طريق الأذى بينما نعمل ضد تلك الخلايا الإرهابية في جباليا". كما نفى وزير الدفاع يوآف غالانت هذه المزاعم في مكالمة هاتفية مع نظيره الأمريكي لويد أوستن.

Israel, which began incursions into south Lebanon two weeks ago to battle Iran-backed militant group Hezbollah, has issued military evacuation orders affecting more than a quarter of the country, the UN refugee agency said https://t.co/MbRgDdQjF7 1/9 pic.twitter.com/bf4Bk4Gipn

— Reuters (@Reuters) October 15, 2024 الحرب ضد حزب الله وتقول الصحيفة إن الحرب ضد حزب الله أكثر شعبية بين الجمهور الإسرائيلي من الحرب في غزة. وخفف الضغط على نتانياهو لإبرام اتفاق هدنة مع حماس من شأنه إطلاق سراح الرهائن. وفقد وسطاء من بينهم الولايات المتحدة ومصر وقطر الأمل في إمكانية التوصل إلى اتفاق قريباً.
وقال العميد المتقاعد عساف أوريون إن تركيز الجيش تحول الآن إلى لبنان، حيث يقاتل حزب الله لإنهاء إطلاق الصواريخ، بينما بغزة، شرع الجيش في "المرحلة الثالثة" من الحرب، بعد هزيمة كتائب حماس.
وأضاف أن "المرحلة الثالثة تنطوي على مداهمات لمناطق عودة حماس، كما رأينا بالفعل في عدة أماكن، وحالياً في جباليا، حيث تم تحذير السكان بالإخلاء، وتحاول حماس التصدي لها".

وتابع "ومع عدم وجود مؤشرات جديدة لاتفاق الرهائن أو وقف إطلاق النار في الأفق، لا تزال فرقتان تحتفظان بالممرات (نتساريم التي تقسم غزة، وطريق فيلادلفيا على طول الحدود مع مصر) والمحيط، بينما يوجد الثالث في جباليا. وقد يكون هذا الأخير جزءاً من جهد جديد لفصل حماس عن دروعهم البشرية، ربما على غرار خطة الجنرالات".
حكومة محلية وقال أوريون، وهو زميل في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، إنه لم يتضح بعد ما إذا كان الجيش الإسرائيلي قد نفذ أجزاء من الخطة، مشيراً إلى إنكار ونفي غالانت. وأضاف "سنحتاج إلى الانتظار لنرى كيف تتكشف الأمور".
لكن التقارير التي تفيد بأن الحكومة أصدرت تعليمات للجيش بتولي توزيع المساعدات في شمال غزة تشير إلى أنها قد تخطط لاحتلال طويل الأمد، على النحو المتوخى في الخطة، والتي من شأنها في نهاية المطاف إنشاء حكومة محلية متوافقة في المنطقة. ويقال إن الجيش الإسرائيلي يعارض مطلب الحكومة، الذي من شأنه أن يعرض جنوده للخطر.
وقال أوريون إن خطط الحكومة طويلة الأجل لغزة غير واضحة "من الصعب التوصل إلى رؤى وخطط ما بعد الصراع لغزة، باستثناء خطة إعادة التوطين اليمينية"، في إشارة إلى دعوات المتشددين لإعادة بناء المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية التي تم إخلاؤها عندما انسحبت إسرائيل من الأراضي في عام 2005.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة غزة حماس غزة وإسرائيل حماس الجیش الإسرائیلی خطة الجنرالات فی شمال غزة فی جبالیا pic twitter com

إقرأ أيضاً:

بعض الأسئلة التي تخص قادة الجيش

قبل أن أطرح بعض الأسئلة التي تخص قادة الجيش- ربما ليست شاملة-، أود أن أضع استفساراً هنا في المقدمة -وضعته أيضاً كسؤال في هذه الحزمة للتأكيد عليه-، وذلك لأهميته في رأيي وحتى يكون مدخلاً إضافياً لتحفيز الذاكرة مع مرور ذكرى مجزرة فض اعتصام القيادة العامة في أواخر أيام شهر رمضان (وافق 3 يونيو 2019)، وذلك لطرح أسئلة والبحث عن إجابات مرتبطة به وهو:
اختلف قادة الجيش والدعم السريع على العديد من القضايا حتى وصلت البلاد للحرب، وخرجا وتبادلا الاتهامات بعد ذلك حتى أن حميدتي لم يتوان في خطاباته العامة عن إفشاء أسرار جلسات الندامى الخاصة وكرر الحديث عن ممارسات شخصية لقادة الجيش!
الحدث الوحيد الذي تفادى الجميع الخوض فيه هو مجزرة فض الاعتصام، حيث لم يجرؤ أحد منهم على الحديث علناً عن دقائق الاجتماعات التي سبقته ومواقف أصدقاء الأمس أعداء اليوم في تلك الاجتماعات، وأدوارهم ومن رفض ومن أيّد الفض، من جاء أرض الاعتصام ومن لم يكن على علم، ومن كذب على قادة القوى المدنية وأنكر معرفته بالمجزرة، أو اعترف وقال حدث ما حدث، في المنصات الإعلامية للعامة أو الاجتماعات المغلقة، وما هو دور وتأثير قيادة الإسلاميين وغيرهم في ذلك الحدث الذي غير وأثّر كثيراً في مستقبل مشروع الانتقال والاتفاق السياسي بل ومستقبل البلاد بعده!
هناك جهات صحفية تؤكد أن لديها شواهد بأن حميدتي مثلاً زار أرض المجزرة في صبيحة فض الاعتصام ووقف على ما جرى بنفسه، فهل لدى قادة الجيش أي شواهد أو أقوال مماثلة؟ وإن وجدت لماذا يصمتون عنها حتى اليوم وهو الذي فضح كل شيئ وسيفعل في كل سانحة؟ ما الذي لا يزال بينهم حتى يخفون أسرار هذا الأمر الجلل ويتفادون كشفه علناً حتى بعد وقوع الحرب؟!
- ⁠ لماذا تساهل قادة الجيش مع الد.عم السريع وأصروا على أنه جزء لا يتجزأ منهم ومن مشروعيتهم الدستورية التي نالوها منذ الاستقلال كممثل وحيد للقوة الضاربة في البلاد؟
- لماذا أصر قادة الجيش على أن تكون قوات الدعم الس.ريع جزءاً أصيلاً من دور الجيش في التغيير، فأتوا بقائدها في المجلس العسكري ونصبوه نائباً لرئيسه، وأدخلوه كمفاوض رئيسي، بل ووقع عنهم في الاتفاق السياسي مع القوى المدنية، رغم أن الثوار اعتصموا أمام القيادة العامة للجيش لا أي مكان سواها؟
- ⁠ لماذا أذعن قادة الجيش لقائد الد.عم الس.ريع وضربوا له التعظيم والتحية العسكرية (التي لا يستحقها وفق الأشراط العسكرية)؟
- ⁠ لماذا شاركه هؤلاء القادة في مؤامرة الانقلاب على الانتقال وهم يعلمون نواياه مسبقاً وكثيراً ما تحدثوا عنه وعن نواياه وأطماعه في السلطة في غرفهم المغلقة وفق إفادة العطا؟
- ⁠ لماذا تساهل قادة الجيش مع المليشيا حين بدأت تبحث عن دور جديد عبر الاتفاق الإطاري، حسب وصفهم لاحقاً، وحين بدأت إعلان الحرب بالكلام والخطاب التهديدي من مثل ( العمارات دي إلا يسكنوها الكدايس)؟
- ⁠ لماذا سمح قادة الجيش بوصول قوات الد.عم الس.ريع إلى تخوم قاعدة مروي العسكرية ومحاصرتها دون أن يعترضها أحد، مع أنها انطلقت من معسكر الزرق نحو مساحة مفتوحة يسهل استهدافها فيها، بل على العكس، خرج قائد الجيش في المدرعات معية مدير الاستخبارات يوم 13 أبريل 2023 وتحدث عن محاولات تهدئة رغم تصريحهم بأن هذه القوات خرجت عن السيطرة؟
- ⁠ لماذا لم يرعو قادة الجيش وسمحوا بتفريخ مليشيات جديدة وتكبير كومها وتوفير الدعم العسكري لها خارج مظلة القوات المسلحة الرسمية، والإفساح لها في الإعلام الرسمي لتزويق وتزيين نفسها وتلميع قادتها وتحضيرهم لأدوار غير عسكرية عبر القيام بأدوار عسكرية؟ ولماذا حدث ذلك رغم التجربة المريرة التي دخلت فيها البلاد بسبب حدوث ذات الأمر مع مليشيات أخرى(الد.عم الس.ريع)
- ⁠ لماذا وافق قادة الجيش على الاتفاق الإطاري أول أمره ودافعوا عنه، ثم نكثوا بعهدهم في آخره؟
- كانت هناك حالة قطيعة أو شبهة كراهية متبادلة ومنذ وقت مبكر بين بعض قادة الجيش وقادة الد.عم الس.ريع، كيف تصرف قادة الجيش مع هذا الفتيل الذي كان قابلاً للاشتعال حينها؟ وهل لذلك صلة أو علاقة باشتعال الحرب؟
- ⁠ حين قدم رئيس الوزراء الانتقالي مبادرة الطريق إلى الأمام في منتصف العام 2021، لماذا امتنع القادة العسكريين عن دعمها رغم أنها كانت مبادرة- أهم أهدافها- من أجل نزع فتيل الصراع بينهم وبين الد.عم الس.ريع؟ وهل لرفضهم علاقة بغضب حميدتي من مشروع المبادرة التي تحدثت عن مستقبل الد.عم الس.ريع ورفضه لها على هذا الأساس؟
- ⁠ رغم الصراع الذي ظهرت بوادره منذ وقت باكر ذهب قادة الجيش نحو الانقلاب بالشراكة مع قادة الد.عم الس.ريع وتحالف الكتلة الديمقراطية. كيف كان الانقلاب نقطة تلاقي بين قادة الجيش وقادة الد.عم الس.ريع رغم اختلافهم وتزعزع الثقة بينهم والذي كان مشهوداً خلال الشهور التي سبقت الانقلاب؟ ما هي المغريات التي دفعت بهم للانقلاب- خلاف إزاحة المدنيين- وهل كانت هناك أيادٍ خارجية أو أي دواعٍ أخرى جعلتهم يختلفون في كل شيئ ويتفقون فقط على تنفيذ الانقلاب؟
- ⁠ اختلف قادة الجيش وقادة الد.عم الس.ريع على أشياء كثيرة حتى وصلوا للحرب، لكنهم وحتى يوم الناس هذا لم يخرجوا ببيان ومعلومات واضحة حول فض الاعتصام، دورهم فيه، دور الد.عم الس.ريع، فلول النظام البائد، أخرى؟
- ⁠ ما هي الإجراءات التي اتخذها قادة الجيش ضد من أعطوا الأوامر بإغلاق بوابات القيادة العامة في الخرطوم عندما لجأ إليها الفارون من قتلة المعتصمين؟! هل كانت هذه أوامر عليا، وممن، ولماذا صمت ويصمت الآخرون؟
في الفيديو المرفق جزء من المؤتمر الصحفي الذي تلى فض الاعتصام حيث كان كباشي يقدم إفادات عن ما جرى، ثم جاءته ورقة مطوية من العطا. أترك هذه الملاحظة العابرة هنا لفطنة القارئ!
#السودان_ماقد_كان_وسوف_يكون
#تفكيك_النص
#ذكرى_فض_اعتصام_القيادة

/  

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تدرس إنهاء الحرب في غزة بشروط.. وتقدم مقترحًا جديدًا لتبادل الأسرى
  • إسرائيل تتجه لإغلاق إذاعة الجيش وتطرح مقترحًا جديدًا لوقف إطلاق النار في غزة
  • حماس توافق وإسرائيـ.ـل تدرس عرضًا مصريًا لهدنة مؤقتة في غزة خلال العيد
  • طقس معتدل وأمطار متفرقة متوقعة شمال ليبيا.. وتحذيرات من رياح مثيرة للأتربة
  • بعض الأسئلة التي تخص قادة الجيش
  • الجيش الإسرائيلي يبدأ عملية برية في حي الجنينة برفح
  • تعرف على القنابل الخمسة التي تستخدمها إسرائيل في إبادة غزة
  • تركيا تدرس إنشاء قاعدة لتدريب الجيش السوري الجديد
  • الجيش اللبناني يدين تصعيد الاحتلال الإسرائيلي ويحدد موقع انطلاق الصواريخ شمال الليطاني
  • محلل إسرائيلي: عجز الجيش في لبنان يجعل من فكرة ضرب إيران خاطئة