إصابة فيرتز.. وليفركوزن يكشف مدة الغياب
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أكد نادي باير ليفركوزن الألماني أن لاعب الوسط فلوريان فيرتز تعرض لـ"إصابة طفيفة" في كاحله الأيمن، عندما كان يلعب مع منتخب ألمانيا أمام هولندا أمس الإثنين، ولم يحدد فترة التعافي المرتقبة.
ووفقاً لبطل "البوندسليغا"، خضع اللاعب الألماني لأشعة رنين مغناطيسي لتوضيح مدى الإصابة، مشيراً إلى أنه "يتلقى العلاج" بالفعل في ليفركوزن.
Werd schnell wieder fit, Flo! ❤️????
Flo #Wirtz zog sich im Nations-League-Duell gegen die Niederlande eine Kapselverletzung am rechten Sprunggelenk zu.
Wann unsere Nummer 10 wieder ins Training einsteigen kann, ist noch unklar.#Bayer04 | #Werkself pic.twitter.com/dqTTi1AcpW
وفي ضوء الإصابة، تم استبدال فيرتز بين شوطي مباراة ألمانيا أمام هولندا في دوري الأمم الأوروبية أمس الإثنين على ملعب أليانز أرينا.
وذكر باير ليفركوزن أنه "من غير الواضح متى سيتمكن فيرتز من العودة إلى التدريبات".
وعلى هذا النحو، فإن مشاركته في مباراتي فريقه المقبلتين أمام آينتراخت فرانكفورت في الدوري الألماني يوم السبت وبريست في دوري أبطال أوروبا يوم الأربعاء أصبحت محل شك.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ليفركوزن ألمانيا باير ليفركوزن منتخب ألمانيا
إقرأ أيضاً:
مبعوث ألمانيا إلى سوريا يكشف عن 8 نقاط بشأن “سوريا الجديدة”
شمسان بوست / متابعات:
كشف المبعوث الألماني الخاص إلى سوريا ستيفان شنيك، اليوم السبت، عن خطة مكونة من ثماني نقاط لدعم الانتقال السلمي وإعادة الإعمار والاستقرار في سوريا.
وقال شنيك في منشور له عبر منصة “إكس” إن “التطورات الأخيرة في سوريا تشكل لحظة محورية لمستقبلها، وألمانيا وضعت أفكارا من 8 نقاط لدعم الانتقال السلمي وإعادة الإعمار والاستقرار، توضح رؤيتها لسوريا حرة وديمقراطية”.
وأوضح المبعوث الألماني النقاط الثمانية لسوريا الجديدة كما يلي:
1. تدعو ألمانيا إلى تسليم السلطة بشكل سلمي ومنظم في سوريا، وهذا الأمر يتطلب حوارا شاملا ووقف إطلاق النار وتقاسم السلطة ودمج الميليشيات في جيش وطني، وانتخابات تحت إشراف الأمم المتحدة لدعم السيادة والاستقرار.
2. الإجماع الدولي أمر حيوي لحماية سوريا من التدخل الأجنبي. تقترح ألمانيا مجموعة “أصدقاء سوريا” الجديدة مع الدول العربية الرئيسية والمانحين الغربيين لتعزيز الدعم وردع المفسدين.
التعامل مع “هيئة تحرير الشام” وذراعها 3. السياسية غير الخاضعة للعقوبات، حكومة الإنقاذ، أمر بالغ الأهمية لمستقبل سوريا. تهدف ألمانيا إلى وضع معايير واضحة لإشراكهم مع ضمان حماية الأقليات وإطلاق سراح السجناء.
4. يجب أن يؤدي تقدم المسار السياسي تبعا لعملية إعادة الإعمار. ستدعم ألمانيا رفع العقوبات في القطاعات الاقتصادية وتمكين المساعدات الإنسانية وبرامج التعافي داخل سوريا، والحد من الاعتماد على مخيمات اللاجئين في الدول المجاورة.
5. العدالة الانتقالية هي مفتاح المصالحة في سوريا. تطرح ألمانيا، الرائدة في المساءلة والولاية القضائية العالمية، خبراتها لمساعدة سوريا في التعامل مع الظلم الماضي ومنع الصراعات المستقبلية.
6. تأمين الأسلحة الكيميائية السورية أمر عاجل. ستدفع ألمانيا نحو تحقيقات تقودها منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، للتحقق من المخزونات، والتدمير الآمن للأسلحة لمنعها من الوقوع في الأيدي الخطأ.
7. تخطط ألمانيا لإعادة تأسيس وجودها الدبلوماسي في سوريا، بدءا بمهمة لتقصي الحقائق للتعامل مع السلطات الجديدة، وضمان الحوار مع الأقليات الدينية والعرقية.
8. أصبحت العودة الطوعية والآمنة والكريمة للاجئين ممكنة الآن، ستركز ألمانيا على الظروف الطويلة الأجل للعودة، وضمان الاستقرار الإنساني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي لمنع تدفقات اللاجئين الجديدة.
9. وفي سياق متصل، كانت قد أعلنت الحكومة الألمانية أنها تعتزم إعادة تقييمها لجماعة “هيئة تحرير الشام” السورية بناء على التطورات المستقبلية.
وفي 9 ديسمبر الجاري، أوقف المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين في ألمانيا البت في طلبات اللجوء المقدمة من السوريين، وفقا لمتحدث باسم المكتب.
وأشار المتحدث إلى أن عدد طلبات اللجوء المعلقة المقدمة من سوريين تبلغ حاليا ما يزيد عن 47 ألف طلب، منها 46 ألفا و81 طلبا أوليا، وتعتبر سوريا منذ سنوات من أبرز الأوطان التي ينحدر منها طالبو اللجوء في ألمانيا.