إصابة فيرتز.. وليفركوزن يكشف مدة الغياب
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أكد نادي باير ليفركوزن الألماني أن لاعب الوسط فلوريان فيرتز تعرض لـ"إصابة طفيفة" في كاحله الأيمن، عندما كان يلعب مع منتخب ألمانيا أمام هولندا أمس الإثنين، ولم يحدد فترة التعافي المرتقبة.
ووفقاً لبطل "البوندسليغا"، خضع اللاعب الألماني لأشعة رنين مغناطيسي لتوضيح مدى الإصابة، مشيراً إلى أنه "يتلقى العلاج" بالفعل في ليفركوزن.
Werd schnell wieder fit, Flo! ❤️????
Flo #Wirtz zog sich im Nations-League-Duell gegen die Niederlande eine Kapselverletzung am rechten Sprunggelenk zu.
Wann unsere Nummer 10 wieder ins Training einsteigen kann, ist noch unklar.#Bayer04 | #Werkself pic.twitter.com/dqTTi1AcpW
وفي ضوء الإصابة، تم استبدال فيرتز بين شوطي مباراة ألمانيا أمام هولندا في دوري الأمم الأوروبية أمس الإثنين على ملعب أليانز أرينا.
وذكر باير ليفركوزن أنه "من غير الواضح متى سيتمكن فيرتز من العودة إلى التدريبات".
وعلى هذا النحو، فإن مشاركته في مباراتي فريقه المقبلتين أمام آينتراخت فرانكفورت في الدوري الألماني يوم السبت وبريست في دوري أبطال أوروبا يوم الأربعاء أصبحت محل شك.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ليفركوزن ألمانيا باير ليفركوزن منتخب ألمانيا
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة هارفارد يكشف أسباب ارتفاع معدلات الإصابة بـ«السكري» وطرق الوقاية
قال الدكتور أسامة حمدي، أستاذ الأمراض الباطنية والسكري بـ«جامعة هارفارد»، في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن أبرز أسباب معدل الإصابة بالسكر من النوع الثاني، يرجع إلى ارتفاع معدلات السمنة خاصة بين النساء، وزيادة معدلات التشخيص لحالات لم تكن مشخصة من قبل رغم إصابتها.
زيادة معدلات الإصابة بمرض السكريوزاد معدل الإصابة بالسكر من النوع الأول عالميًا، بعد جائحة كورونا بمعدل 14% عن العدد الحالي، والسبب في ذلك أنّ الفيروس يهاجم خلايا البنكرياس التي تفرز الأنسولين، ما يؤدي إلى تنبيه الجهاز المناعي وبالتالي مهاجمة وتدمير الخلايا.
وشرح «حمدي» أن النوع الثاني من السكر يصيب بمعدلات أكبر الأشخاص الذين لهم تاريخ مرضي عند أقارب الدرجة الأولى، خاصة أحد الوالدين أو كلاهما، مشيرا إلى أنه من المستحيل التحكم في العامل الوراثي، لذا يجب على من عنده تاريخا للسكر في الأسرة، أن يأخذ احتياطه ويتجنب زيادة الوزن.
ونصح بضرورة ممارسة الرياضة بانتظام، والمواظبة على تحليل السكر، وتناول العلاج المناسب، واتباع نظام غذائي صحي، ومنع السكريات تمامًا وتقليل النشويات من منتجات دقيق القمح والأرز والبطاطس والذرة، والتوقف عن المشروبات الغازية والعصائر المحتوية على السكر.
ويرى أنه يجب التوجه إلى الطبيب للكشف عن السكر، إذا كان الشخص مصابا بالسمنة ولديه تاريخا للسكر في الأسرة، فعليه فحص السكر التراكمي أو الصائم سنويًا، أو حال الشعور ببعض الأعراض مثل تكرار التبول، والجوع المستمر والعطش والإجهاد، ويُفضل الفحص مرة على الأقل كل سنتين من سن 40، وفي الأطفال، تكون الأعراض السابقة حادة وتحتاج إلى الفحص العاجل للسكر لتنجب المضاعفات الحادة مثل التسمم الكيتوني.
التطورات والأبحاث الجديدةوأكد أنه جرى التوصل إلى بنكرياس صناعي، يساعد المرضى من النوع الأول على تنظيم معدل السكر في الدم، ولكنه ما زال مكلفًا، مشيرا إلى أن الأبحاث ما زالت واعدة بشأن استخدام خلايا البنكرياس المُخلقة من الخلايا الجزعية وأنها تقدمت بشكل كبير، ما يبشر بالأمل بإيجاد علاج نهائي خلال السنوات القليلة المقبلة.