تفاصيل انهيار عقار في الشيخ زايد: كان صاحبه يبني سقفا
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أصيب 6 أشخاص نتيجة انهيار سقف عقار تحت الإنشاء في منطقة الشيخ زايد، حيث هرعت سيارات الإسعاف إلى مكان الحادث لنقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
جاء الحادث بشكل مفاجئ أثناء تنفيذ أعمال البناء، مما أدى إلى إصابة عدد من العمال الذين كانوا يعملون في الموقع.
وقد استجابت الأجهزة الأمنية وقوات الإنقاذ بسرعة فور تلقيها البلاغ، والتي كانت حاسمة في التعامل مع الحادث، حيث قامت بعملية بحث دقيقة لرفع الأنقاض وإنقاذ المصابين.
وتبين من خلال الفحص أن العمال كانوا يعملون على بناء سقف للمبنى، لكن بشكل مفاجئ انهار الهيكل فوقهم، ما تسبب في وقوع الإصابات.
تم استخراج المصابين، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة للتحقيق في أسباب الانهيار وضمان سلامة العمال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عقار انهيار سقف الشيخ زايد مصابين تحقيقات النيابة
إقرأ أيضاً:
كتابان من إصدارات القومي للترجمة ضمن القوائم الطويلة لجائزة الشيخ زايد
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، القوائم الطويلة لفروع "الترجمة"، والتي ضمت 19 عنوانًا مقدمة من 12 دولة.
وقد صرحت الأستاذة الدكتورة/ كرمة سامي، مدير المركز القومي للترجمة أن الكتابين اللذين جاءا ضمن القائمة الطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب هذا العام هما كتاب: "مدريد الإسلامية" للكاتب دانيال خيل بن أمية، ترجمه من الإسبانية إلى العربية: خالد سالم، من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023. وهو طرح جديد وامتداد لما قيل مسبقًا حول الأصل العربي لاسم العاصمة الإسبانية، الذي ظل قرونًا يمثل جدلاً بين المختصين في التاريخ واللغة، إلى أن عُثر عليه في كتب تاريخ الأندلس العربية، وقد كان السائد حتى الآن تسمية هذه العاصمة الأوروبية التي بناها العرب باسم مدريد العربية، وجاء دانيال خيل ليضع كتابه: "مدريد الإسلامية"، على اعتبار وجود العنصر البربري في صناعة الأندلس، منذ الفتح، أو الغزو، إلى سقوط غرناطة، آخر المعاقل الإسلامية في الأندلس عام 1492.
أما الكتاب الثاني فهو: "مسرح ما بعد الدراما" للكاتب هانس - تيس ليمان، ترجمته من الألمانية إلى العربية: مروة مهدي عبيدو، من مصر، وصدر عن المركز القومي للترجمة في 2023. ويوضح الكتاب اقتراب مسرح ما بعد الدراما من التفاهة والبديهية وبساطة اللقاء وتلاقي النظرة في موقف مشترك. ومع ذلك، فإنه يعطي إجابة محتملة بخصوص الطوفان اليومي للصيغ الاصطناعية المكثفة، حيث أصبح التضخيم الدرامي المخدر للأحاسيس اليومية لا يطاق ليست زيادة الكم هنا هي المحك، بل تعميق وضعية الموقف.