تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال منيف الملافخ أستاذ العلوم السياسية، إن العلاقة السعودية المصرية هي علاقة تاريخية متجذرة في عمق التاريخ، ومصر ترتبط مع المملكة العربية السعودية بعلاقات سياسية واقتصادية واجتماعية وهناك عوامل كتيرة تربط بين الشعب المصري والشعب السعودي.

وأضاف أستاذ العلوم السياسية، اليوم الثلاثاء، خلال مداخلة هاتفية، ببرنامج "منتصف النهار"، المُذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الزيارة التي يقوم بها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان هي ليست الأولى لمصر، حيث تعددت الزيارات بين المسؤولين السعوديين والمسؤولين المصريين وعلى رأسها الرئيس عبدالفتاح السيسي والأمير محمد بن سلمان الذي زار مصر أكثر من مرة، مؤكدًا أن كل هذه الزيارات تدل على عمق العلاقات وعلى الرغبة الحقيقية في تطوير هذه العلاقات والرفع من مستوى العلاقات الثنائية بين المملكة وبين مصر، وتحقيق السلام في العالم العربي.

وأوضح، أن العلاقات السعودية المصرية ثابتة ومستقرة ومتطورة في نفس الوقت، فمصر والمملكة العربية السعودية دولتين عربيتين شقيقتين تربطهما علاقات متعددة تزداد هذه العلاقات يوم بعد يوم بسبب الرغبة الحقيقية لدى قيادة البلدين في تطوير وتعزيز هذه العلاقة بشكل أكبر ورأينا حقيقة ثمار هذا التوجه السعودي المصري في التعاون في مجالات متعددة ليست فقط المجال السياسي وإنما الاقتصادي والاستثماري والفرص المشتركة بين البلدين.

وأكد، أن مصر دولة رئيسية كما هي المملكة العربية السعودية دولة رئيسية في النظام العربي الإقليمي يهمها استقرار المنطقة الشرق الأوسط ويهمها التنمية والاقتصاد وفتح آفاق جديدة اقتصادية واستثمارية وتجارية وتعاون بين المملكة وبين مصر. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: استقرار المنطقة أستاذ علوم سياسية الرئيس عبدالفتاح السيسي الشعب السعودي الشعب المصرى العلاقات السعودية المصرية المملكة العربية السعودية مصر والمملكة العربية السعودية ولي العهد السعودي

إقرأ أيضاً:

أستاذ علوم سياسية: الاتفاقات الإبراهيمية محاولة فاشلة للتطبيع

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور أحمد يوسف أحمد، استاذ العلوم السياسية، بجامعة القاهرة، إن الاتفاقات الإبراهيمية تختلف عن معاهدات السلام السابقة مع مصر والأردن، حيث لم تتطلب أي تنازل عن أراضٍ محتلة.
وأضاف “يوسف” -خلال ندوة نظمتها نقابة الصحفيين حول الصراع العربي الإسرائيلي، اليوم الإثنين، أن هذه الاتفاقات تمثل سلامًا مقابل سلام، لكنها سعت لتطبيع شعبي لم يتحقق، في ظل أصالة الموقف الشعبي العربي الرافض للتطبيع مع إسرائيل.

ويذكر ان الاتفاقيات الإبراهيمية عبارة عن سلسلة اتفاقيات لتطبيع العلاقات بين إسرائيل وعدد من الدول العربية وهي الإمارات والبحرين والمغرب والسودان، وُقعت في النصف الأخير من عام 2020. 

مقالات مشابهة

  • أستاذ علوم سياسية: هناك ملفات لـ«ترامب» تحقيقها يتطلب وقف إطلاق النار في غزة
  • أستاذ علوم سياسية: حل الدولتين هي الخطوة الأهم في مفاوضات غزة
  • أستاذ علوم سياسية: هناك ضغط من الإدارة الأمريكية على نتنياهو
  • أستاذ علوم سياسية: المباحثات بين حماس وإسرائيل تصل إلى مراحلها النهائية
  • أستاذ علوم سياسية: ترامب يضغط من أجل التوصل إلى صفقة بشأن قطاع غزة
  • أستاذ علوم سياسية: المقاومة الخيار الوحيد أمام الشعب الفلسطيني لتحقيق حقوقه الوطنية
  • أستاذ علوم سياسية: الاتفاقات الإبراهيمية محاولة فاشلة للتطبيع
  • أستاذ علوم سياسية: طوفان الأقصى نقلة نوعية في المقاومة الفلسطينية
  • أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تعيش مرحلة توحش استيطاني تعكس اقتراب نهايتها
  • أستاذ علوم سياسية: حل الدولة الواحدة الأمثل للقضية الفلسطينية