حقيقة إلغاء الدعم عن أصحاب التكييفات.. التموين تكشف مفاجأة
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
ترددت شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن إلغاء الدعم عن أصحاب التكييفات، حيث نفت وزارة التموين والتجارة الداخلية هذه الأنباء حملة وتفصيلا.
وأوضحت أنَّه ما يُجرى هو إيقاف مؤقت للبطاقات التموينية لسارقي الكهرباء.
إيقاف الدعم مؤقتا عن سارقي الكهرباءوأكدت «التموين»، أنَّ قرار الإيقاف لن يُطبق إلا على من يثبت عليه سرقة الكهرباء بحكم قضائي، مع فتح باب التظلمات أمام المواطنين لتوضيح موقفهم وإثبات عدم سرقتهم للكهرباء، ليجرى إعادة تشغيل البطاقة مرة أخرى.
وفي تصريحات سابقة للدكتور شريف فاروق وزير التموين، أكد أنه لا صحة لتعديل معايير العدالة الاجتماعية المُعلنة.
حصة الفرد من التموين
يشمل نصيب الفرد في التموين، التالي:
- صرف زجاجة زيت عبوة 800 مللي لكل فرد على بطاقة التموين وبحد أقصى 4 زجاجات زيت.
- صرف كيلو سكر لكل فرد حسب احتياجاته وبحد أقصى 6 كيلوجرامات سكر على البطاقة.
- إضافة إلى صرف الخبز المدعم بواقع 5 أرغفة يوميًا للفرد بسعر 20 قرشًا للرغيف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مواقع التواصل الإجتماعى وزارة التموين التموين سارقي الكهرباء
إقرأ أيضاً:
الجامعة اللبنانية تكشف حقيقة وجود أسلحة في أحد المباني
أصدرت رئاسة الجامعة اللبنانية، بيانا علقت من خلاله على ما يتم تداوله على وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي بشأن وجود أسلحة في أحد مباني الجامعة.
نعيم قاسم: منعنا الاحتلال من التقدم نحو الشرق الأوسط عبر بوابة لبنان محلل سياسي: 150 خرقًا إسرائيليًا لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنانوبحسب روسيا اليوم، أوضحت رئاسة الجامعة اللبنانية في بيان، أنه "ضمن إطار عملية الكشف على كافة مباني الجامعة ومراكزها لتحديد الأضرار الناتجة عن العدوان الإسرائيلي، لوحظ حدوث تغيير بالأقفال في أحد المستودعات المستأجرة والمخصصة لتخزين المواد والمعدات المستهلكة الآيلة للتلف".
وأضافت أنه "على الفور قامت الجامعة بمراجعة قضاء العجلة وتم الكشف على محتويات المستودع بحضور محامي الجامعة ومالك المستودع وأمين المستودع، حيث تبين أن المحتويات عبارة عن بعض الألبسة العسكرية وحقائب سفر وصناديق مقفلة".
وأفادت الجامعة اللبنانية بأنه "وبناء على ذلك اتخذ القاضي قرارا بإقفال المستودع بالشمع الأحمر لاستكمال التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة".
وأكدت في السياق أن المستودع موجود في منطقة الجناح وليس في حرم كلية الآداب في الجامعة اللبنانية خلافا لما يتم تداوله.
وأهابت رئاسة الجامعة اللبنانية بجميع الوسائل الإعلامية توخي الدقة والحذر في نشر أخبار عن وجود أسلحة في أحد مباني الجامعة اللبنانية لا سيما في ظل الظروف الراهنة، والامتناع عن تداول هكذا أخبار وتضخيمها أمام الرأي العام دون انتظار نتائج التحقيق الذي تجريه الأجهزة الأمنية حول الموضوع.
وكانت صحيفة نداء الوطن اللبنانية قد ذكرت أن حزب الله أقدم خلال فترة الحرب مع اسرائيل على استخدام مستودع مستأجر لصالح "كلية الآداب والعلوم الانسانية - فرع المصيطبة" ببيروت في أحد المباني السكنية على العقار رقم 4608 المصيطبة لإخفاء الأسلحة.
وقالت إنه تبين خلال الكشف على المستودع تغيير الأقفال، وعند فتحها ظهر أن "الحزب" أقدم خلال فترة الحرب على استخدامه وملئه بالعتاد العسكري والذخيرة.
وأفادت بأن قاضي الأمور المستعجلة في بيروت ختم المستودع بالشمع الأحمر وراسل النائب العام التمييزي في الموضوع.