السعودية تعيد هادي إلى المشهد من جديد.. لهذه المهمة الخطيرة
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
الرئيس اليمني السابق هادي (مواقع)
أعادت السعودية، الثلاثاء، 15 تشرين الأول، 2024، الرئيس اليمني الأسبق إلى الشهد لحصار عدن، معقل المجلس الانتقالي الموالي للإمارات جنوب اليمن.
وفي الصدد، شهدت محافظة أبين تظاهرات واسعة للمطالبة برحيل الإمارات.
اقرأ أيضاً باليوم.. أمريكا تكشف عن موعد الهجوم الإسرائيلي على إيران 15 أكتوبر، 2024 بماذا علّق "الحسيني" على ظهور قائد فيلق القدس "إسماعيل قاآني" بعد مزاعم مقتله؟ 15 أكتوبر، 2024وجاءت التظاهرات بالتزامن مع حلول الذكرى الـ61 لثورة الرابع عشر من أكتوبر.
كما جاءت بعد يوم فقط على سماح السعودية للرئيس الأسبق عبدربه منصور هادي بإجراء اول مكالمة له بقادة جناح صقوره منذ وضعه تحت الإقامة الجبرية التي أعقبت قرار عزله وتشكيل مجلس رئاسي بديل له قبل سنوات.
ووفق مصادر إعلامية فقد اجرى هادي اتصالا بأحمد الميسري وزير الداخلية في حكومته السابقة وابرز قادة الصقور وينتمي إلى ابين.
وقد كرس الاتصال، وفق المصادر لمناقشة التطورات في الجنوب.
هذا وتتزامن هذه التطورات مع عودة الحراك القبلي بشان جرائم الانتقالي بحق أبناء ابين وابرزها اختطاف علي عشال الجعدني على خلفية أراضي.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أبين الإمارات الانتقالي السعودية اليمن صنعاء عدن
إقرأ أيضاً:
مصر أكتوبر: حجم استثمارات الدولة في 2024 يؤكد خطواتنا على الطريق الصحيح
قالت الدكتورة جيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، إن ترؤس مصر قمة مجموعة الثماني النامية يؤكد دورها الريادي والمحوري في منطقة الشرق الأوسط، لافتة إلى أن أجندة القمة شملت العديد من القضايا الساخنة على الساحة وأهمها غزة وفلسطين وسوريا.
وأضافت مديح، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، قمة مجموعة الثماني النامية شملت العديد من المحاور الاقتصادية والسياسية، مشيدة بحجم استثمارات الدول النامية في مصر خلال 2024، وهذا الأمر يؤكد أن مصر على الطريق الصحيح نحو الجمهورية الجديدة.
تابعت رئيس حزب مصر أكتوبر، مصر في مقدمة العالم على جميع المستويات من حيث حجم الاستثمارات، لافتة إلى أن مصر دولة سلام وليست دولة حرب هناك معاهدات مع العدو الصهيوني يجب الالتزام بها ولا يمكن أن تلتفت القيادة السياسية إلى الأصوات الشاذة التي تبحث عن الخراب والدمار.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف