غالبية شركات هذه الدولة "تتحسر" على قرار عودة الموظفين إلى المكتب!
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
يتحسر 80% من الرؤساء التنفيذيين على قرار عودة الموظفين إلى المكتب، بعد 3 سنوات تقريبا من العمل عن بعد.
وبحسب شبكة "CNBC" الأميركية، يعتبر المسؤولون أنهم كانوا سيتعاملون مع الأمر بشكل مختلف إذا كان لديهم فهم أفضل لمتطابات الموظفين، وفقًا لبحث جديد من "Envoy"، والذي اطلعت عليه "العربية.نت".
مادة اعلانيةوتشير الدراسة لمقابلات مع أكثر من ألف من المديرين التنفيذيين للشركات الأميركية، الذين يعملون بشكل شخصي ليوم واحد على الأقل في الأسبوع.
اعتبارًا من يوليو، عاد 59% من الموظفين بدوام كامل إلى المكتب، بينما يعمل 29% منهم ضمن منهج "هجين" أي 50% فقط في المكتب. بينما 12% يعملون بالكامل من المنزل، وفقًا لبيانات جديدة من "WFH Research".
ولا تزال نصف المكاتب ممتلئة فقط مقارنة بما قبل انتشار الوباء.
في مدينة نيويورك، تبلغ تكلفة المساحات المكتبية، في المتوسط، حوالي 16 ألف دولار سنويًا لكل موظف، وفقًا لتقارير "نيويورك تايمز".
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News الولايات المتحدة أميركا اقتصاد أميركا شركاتالمصدر: العربية
كلمات دلالية: الولايات المتحدة أميركا اقتصاد أميركا شركات
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي يظهر أن غالبية الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة
#سواليف
أظهر #استطلاع_للرأي أجرته صحيفة /معاريف/ العبرية، ونشر اليوم الجمعة أن أغلب #الإسرائيليين (54%) يعتقدون أن من الصواب اتباع خطة لإطلاق سراح جميع #الأسرى_الإسرائيليين المحتجزين في #غزة دفعة واحدة مقابل #إنهاء #الحرب و #الانسحاب من قطاع #غزة.
وأضاف أنه في المقابل، يفضل 10% استمرار الإفراج على مراحل مثل المرحلة السابقة، ويقول نحو الربع (27%) إنه من المناسب العودة إلى القتال بكل قوتهم للضغط على “حماس” للإفراج عن الأسرى. و9% آخرين لا يعرفون.
وتظهر التفاصيل أن أغلبية ناخبي الائتلاف اليميني الحاكم في دولة الاحتلال، (53%) يؤيدون العودة إلى القتال المكثف، في حين أن أغلبية مطلقة من ناخبي المعارضة (83%) تؤيد إطلاق سراح الجميع الأسرى دفعة واحدة مقابل إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة.
مقالات ذات صلةوأظهر استطلاع “معاريف” أيضا أن الجمهور الإسرائيلي منقسم بشأن كل ما يتعلق بقانون تجنيد المتدينين اليهود.
وخلّف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم