التخلص الآمن من المخلفات الإلكترونية.. ورشة عمل بمركز شباب بني حسين بأسيوط
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نفذت مديرية الشباب والرياضة بأسيوط " الإدارة العامة للشباب" بالتعاون مع رواد تحيا مصر بوزارة الشباب والرياضة ورشة عمل حول كيفية التخلص الآمن من المخلفات الإلكترونية للحفاظ علي البيئة بمركز شباب بني حسين التابع لإدارة شباب أسيوط.
تناول التدريب عددا من المحاور منها: التعريف بالبيئة، أهمية الحفاظ على البيئة، التعريف بالمخلفات الصلبة والخطرة، والفرق بينها وبين المخلفات الإلكترونية، وحجم المخلفات الإلكترونية في مصر والعالم، وكيفية الاستفادة من المخلفات الإلكترونية، وأهمية إعادة تدوير المخلفات الإلكترونية، وما المواد التي يعاد تدويرها واشير إلى أن أصح شيء للبيئة إعادة التدوير إذا كانت المواد آمنة للبيئة، و التي لا يعاد تدويرها المصنوعة من البلاستيك.
كما تناول التدريب أيضًا المخلفات الخطرة التى لا يجوز استخدامها والتخلص منها يكون بالحرق أو بالفرم، ومراحل التخلص الآمن من المخلفات الإلكترونية
تم التدريب من قِبل المدرب حازم ممدوح مدرب برواد تحيا مصر بوزارة الشباب والرياضة
ويأتي ذلك ضمن جهود الدولة في المكافحة الآمنة للمخلفات الإلكترونية و دور المجتمع في مساندة الدولة لخلق بيئة آمنة من المخلفات والنفايات الإلكترونية.
ُنُفذ التدريب تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، واللواء دكتور هشام ابوالنصر محافظ أسيوط، ومتابعة أحمد سويفي وكيل وزارة الشباب والرياضة بأسيوط، وعادل فؤاد وكيل المديرية للشباب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اعادة تدوير المخلفات الاستفادة من المخلفات من المخلفات الإلکترونیة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
الدكتوراه بامتياز لوزير الشباب والرياضة
وتكونت لجنة المناقشة والحُكم من الأستاذ الدكتور عبدالكريم مصلح البحلة رئيسًا ومناقشًا خارجيًا، والأستاذ الدكتور إبراهيم محمد الصلوي مشرفًا رئيسًا على الأطروحة، والأستاذ الدكتور أحمد حسن العروسي مناقشًا داخليًا.
وقد أشادت اللجنة بمستوى الأطروحة وثرائها وتفردها، وما تمثله من قيمة علمية في البحوث اللغوية.
حضر المناقشة النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء العلامة محمد مفتاح، ووزيرا الخدمة المدنية والتطوير الإداري الدكتور خالد الحوالي، والثقافة والسياحة الدكتور علي اليافعي، وعدد من قيادات الدولة والعلماء والأكاديمين والباحثين والمهتمين.