بقيمةٍ تجاوزت 35 مليار ريال.. “المركز الوطني لإدارة الدين” يكمل ترتيب رابع عملية شراء مبكر في السوق المحلية
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
المناطق_واس
أعلن المركز الوطني لإدارة الدين عن اكتمال عملية شراء مبكر لجزء من أدوات دين للمملكة قائمة ومستحقة في الأعوام 2024م، 2025م، 2026م بقيمة إجمالية تجاوزت 35.7 مليار ريال، حيث تعتبر هذه أكبر عملية شراء مبكر قام المركز بترتيبها حتى تاريخه، بالإضافة إلى إصدار صكوك جديدة ضمن إطار برنامج صكوك المملكة المحلية بالريال السعودي بلغت قيمتها الإجمالية حوالي 35.
كما تعد هذه المبادرة استمراراً للجهود التي يبذلها المركز لتعزيز السوق المحلية، ومواكبة للتطورات التي انعكست بشكل إيجابي في ارتفاع حجم التداولات في السوق الثانوية خلال الفترة الماضية، وتفعيلاً لدور المركز في إدارة التزامات الدين الحكومية واستحقاقاته المستقبلية، ولتتكامل الجهود مع المبادرات الأخرى لتعزيز المالية العامة للدولة على المدى المتوسط والبعيد.
وقد قام المركز بتقسيم إصدارات الصكوك الجديدة إلى أربع شرائح بلغت قيمتها الإجمالية حوالي 35.9 مليار ريال، بلغ حجم الشريحة الأولى حوالي 7.5 مليارات ريال لصكوك تستحق في عام 2031م، وبلغت الشريحة الثانية حوالي 14.5 مليار ريال لصكوك تستحق في عام 2032م، وبلغت الشريحة الثالثة حوالي 10.8 مليارات ريال لصكوك تستحق في عام 2033م، فيما بلغت الشريحة الرابعة حوالي 3.2 مليارات لصكوك تستحق في عام 2038م.
يذكر أنه تم تعيين كلاً من إتش إس بي سي العربية السعودية والأهلي كابيتال والراجحي المالية والجزيرة كابيتال بشكل مشترك كمديري إصدار أساسيين لهذه العملية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: ملیار ریال
إقرأ أيضاً:
نائب وزير الإدارة والتنمية المحلية يلتقي ممثل “أحفاد بلال”
الثورة نت|
ناقش نائب وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية ناصر المحضار، اليوم مع ممثل “أحفاد بلال” حمادة الجرادي، سُبل إدماجهم في المجتمع.
وفي اللقاء أكد نائب الوزير الحرص على إدماج أحفاد بلال في المجتمع، للإسهام في تفعيل دورهم في خطط وبرامج التنمية المحلية الاقتصادية والاجتماعية.
وأبدى استعداد الوزارة وأجهزة السلطة المحلية لدعم ومساندة هذه الشريحة.. مشيرا إلى أهمية إيجاد قاعدة بيانات لضمان توفير الخدمات لهذه الشريحة وإدماجهم في خطط وبرامج التنمية.
فيما استعرض ممثل أحفاد بلال عددا من القضايا والإشكالات التي تتصل بهذه الفئة الاجتماعية، لافتا إلى ضرورة تكثيف الجهود لدعمها وإسنادها وإدماجها.