صحيفة الاتحاد:
2024-10-15@19:23:10 GMT

فليك يرفض دعم برشلونة!

تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT

أنور إبراهيم (القاهرة)
لم يتوقف الحديث في برشلونة عن ضرورة التعاقد مع متوسط ميدان دفاعي لتعويض رحيل سيرجيو بوسكيتس إلى الدوري الأميركي، على اعتبار أن ذلك يمثل أولوية لدى الكتالوني، لأن الفريق لم يستطع حتى الآن تعويض رحيل بوسكيتس، غير أن الألماني هانسي فليك المدير الفني له رأي مخالف ويرفض بشدة الحديث عن بديل بوسكيتس، ويبدي ثقته في الشباب الصاعد من أكاديمية «لاماسيا»، مثلما حدث منذ فترة الإعداد التي سبقت الموسم، حيث اعتمد على مارك برنار «17 عاماً» في مركزالوسط الدفاعي إلى أن أصيب مؤخراً بالرباط الصليبي، ثم أعطى ثقته لشاب آخرهو مارك كاسادو في نفس المركز.


وذكرت صحيفة «سبورت» أن فليك يرى أن اللعب بكاسادو، إلى جانب وجود إيريك جارسيا وفرينيكي دي يونج وأندرياس كريستينسن، يكفي في وسط الملعب وأنه لن يكون بحاجة إلى ضم لاعب جديد.
وذكر موقع جول العالمي أن فليك يثق ثقة كبيرة في كاسادو والآخرين، مثلما كان يثق في برنار قبل إصابته بالصليبي، وأنه مع عودة النجوم جافي وفيرمين لوبيز وداني أولمو ورونالد أراوخو، لن يكون بحاجة إلى أي دعم جديد، سواء في الميركاتو الشتوي المقبل، أو في سوق الانتقالات الصيفية، مع احتمالية الحاجة إلى رأس حربة يكون بديلاً للهداف البولندي روبرت ليفاندوفسكي.
وكان ديكو المستشارالرياضي للبارسا يدرس ضم أمادو أونانا من أستون فيلا وميكيل ميرينو من أرسنال، غيرأن الأزمة المالية الطاحنة التي يمر بها النادي حالت من دون تحقيق ذلك.

أخبار ذات صلة يامال يرفع قيمته التسويقية «150%» و«قفزات جنونية» تبلغ «9900%»! الكشف عن إصابة يامال

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: برشلونة هانسي فليك سيرخيو بوسكيتس

إقرأ أيضاً:

أخطاء الماضي تعاد.. أكاديميون: الحكومة بحاجة لذكاء أكبر بعد 21 عاما من سقوط البعث- عاجل

بغداد اليوم - بغداد

حذر أستاذ العلوم السياسية خالد العرداوي، اليوم الثلاثاء (15 تشرين الأول 2024)، من استمرار ما وصفه بـ"السياسات الحكومية الخرقاء"، مشيراً إلى أن تلك السياسات تنذر بعواقب وخيمة.

وقال العرداوي لـ"بغداد اليوم"، إنه "بعد أكثر من 21 عاما على سقوط حكم البعث في العراق، من الضروري أن تكون الحكومة والمؤسسات الأمنية العراقية أكثر ذكاءً في التعامل مع الأحداث، فلا تركز على ظواهرها دون دراسة أسبابها ودوافعها".

وأوضح أنه "اليوم، لا يوجد عراقي عاقل يرغب بعودة حكم الإرهاب والاستبداد الذي كان سائداً في زمن البعث إلا لسببين: الأول، الجهل بما كان عليه ذلك العهد من انتهاك لحقوق وحريات العراقيين، وما جره عليهم من خراب ودمار وضياع لكرامة الوطن والمواطن. الثاني، وجود شكوى ناجمة عن أداء المؤسسات الحكومية أو القوى السياسية الحالية ومن يمت لها بصلة".

وأضاف العرداوي: "في الحالين، هناك تقصير حكومي رسمي في رفع غشاوة الجهل وعدم المعرفة عن الناس عموماً، وعن الشباب بشكل خاص، أو في معالجة أسباب الشكوى ووضع حد لها، آخذين في الحسبان أن بعض الناس لا تمجد البعث حباً به، ولكن بغضاً بمن جاء بعده ممن عجز عن توفير مطالبهم المشروعة في الكرامة والعدالة والحياة الأفضل".

وأكد أن "استمرار هذه السياسات الحكومية الخرقاء وقصيرة النظر تنذر بعواقب وخيمة، فهي تدل على تخلف العقلية السياسية لنظام الحكم، وعجزه المستمر في فهم الشعب على اختلاف إثنياته، ومحاولة تجسير العلاقة معه بما يعزز الثقة بين الطرفين، والتي بدونها لن يدوم نظام الحكم طويلاً".

مقالات مشابهة

  • أخطاء الماضي تعاد.. أكاديميون: الحكومة بحاجة لذكاء أكبر بعد 21 عاما من سقوط البعث
  • أخطاء الماضي تعاد.. أكاديميون: الحكومة بحاجة لذكاء أكبر بعد 21 عاما من سقوط البعث- عاجل
  • أيمن يونس عن شعار أكبر قلعة رياضية: المهم أن يكون تسويقيا
  • بعد مداولات مع واشنطن.. تل أبيب تستقر على طبيعة ردها على الهجوم الإيراني
  • شقيق شيرين يوجه لها رسالة
  • توفيق المديهيم : لا أرغب في الحديث عن فلاديمير .. فيديو
  • الغارديان: شيعة لبنان وضعوا ثقتهم بحزب الله وأنه لن يتخلى عنهم
  • رئيس حزب التجمع عن الحوار الوطني: كيان غير مسبوق في تاريخ مصر الحديث
  • المطران ​إلياس عودة: لبنان بحاجة ماسة إلى رئيس يعمل مع حكومة متجانسة على حمايتها