حبس متهمين بسرقة مكونات بـ5 ملايين دينار تخص مصنع الدقيق
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أعلن مكتب النائب العام حبس متهمين بسرقة مكونات تشغيلية بـ5 ملايين دينار تخص مصنع الدقيق والأعلاف قبل 13 عاما، إلى جانب ملاحقة متهمين آخرين.
وبحسب تحقيقات النيابة، فقد اتضح أن صندوق الإقراض ورّد تلك المكونات في العام 2010 قبل أن “تُسرق” من مخزن المصنع في 2011.
وبحسب المكتب، فقد اتضح أن مالك إحدى الشركات التجارية حصل على المكونات وهو يعلم أنها مسروقة، ثم تآمر مع آخرين لفسخ عقد أبرمه صندوق الإقراض من أجل توريد احتياجات المصنع، ووقع عقدا مماثلا مع الصندوق بـ3 ملايين دينار.
المصدر: مكتب النائب العام
النائب العاممصنع الدقيق Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف النائب العام
إقرأ أيضاً:
مصر.. قرار جديد بشأن إذاعة القرآن على أنغام الموسيقى
مصر – أمر النائب العام المصري محمد شوقي، باتخاذ إجراءات التحقيق في واقعة إذاعة آيات من القرآن الكريم على أنغام الموسيقى.
كما أمر النائب العام في التحقيق في البلاغ المُقدم من الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، بشأن قيام عددٍ من المواقع بعرض وإذاعة آيات من القرآن الكريم، تغنى بها قراؤها على أنغام الموسيقى.
وأمرت نيابة الشؤون الاقتصادية وغسل الأموال بمكتب النائب العام بحجب المواقع التي عرضت وأذاعت ذلك المحتوى.
وكانت حال من الجدل قد أثارتها إحدى قنوات “يوتيوب” على منصات التواصل الاجتماعي، حيث ظهرت قناة بعنوان “أغان قرآنية”، ويتضمن محتواها آيات وسوراً من القرآن الكريم بشكل غنائي يتخلله بعض النغمات الموسيقية.
وأثارت القناة غضب العديد من المستخدمين الذين تقدّموا بالعديد من البلاغات وقاموا بعمل بلاغات أخرى لإغلاقها على الفور.
وتدخلت دار الإفتاء المصرية في الأمر ونشرت عبر صفحتها الرسمية تحذيرًا من مشاهدة مقاطع قراءة القرآن المصحوبة بالموسيقى أو الترويج لها معتبرة أن هذا الأمر ممنوعٌ شرعًا.
وأوضحت دار الإفتاء أنّ متابعة تلك المقاطع المسيئة إعانة على إذاعة الباطل والمنكر ومساعدة له في الانتشار بكثرة عدد مرات المشاهدات.
وحثَّت دار الإفتاء المسلمين على ضرورة المبادرة إلى الإبلاغ عن هذه القنوات باعتبارها قنوات تدعو إلى الكراهية وتتضمن الإساءة إلى الأديان معلنة أنَّ قراءة القرآن الكريم بمصاحبة المعازف والآلات الموسيقية تحمل الكثير من التهاون والتلاعب بمكانة القرآن الكريم وقدسيته.
المصدر: الشروق