محمود قابيل يحكي بحماس عن أيام الحرب: “الهزيمة مكانتش نهاية.. وكنا مستعدين للجولة التانية”
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
خلال الندوة التثقيفية الـ40 للقوات المسلحة بمناسبة الذكرى الـ51 لنصر أكتوبر المجيد، روى الفنان محمود قابيل تفاصيل مشاركته في حرب أكتوبر، مؤكدًا أن البداية لم تكن في 1973، بل عندما خرج الشعب المصري يومي 9 و10 يونيو بعد هزيمة 1967، رافضًا الهزيمة وكسر إرادته.
وخلال كلمته التي ألقاها بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، أشار قابيل إلى أن حرب أكتوبر كانت تتويجًا لحرب الاستنزاف التي بدأت في مارس 1969، حيث كان برتبة ملازم أول وقائد وحدة استطلاع في خطوط العدو، مؤكدًا أنهم شعروا بالظلم في حرب 67 لأنهم لم يتمكنوا من مواجهة العدو بشكل مباشر.
أضاف قابيل: “منذ اليوم الأول بعد 67، كنا نتدرب للاستعداد للجولة الثانية تعرضت للإصابة ثلاث مرات، كانت الثالثة منها سببًا في تقاعدي الطبي.”
كما شهدت الندوة عرض فيلم تسجيلي عن حرب مصر ضد الإرهاب، جاء مصحوبًا بصوت الفنان أحمد فؤاد سليم، الذي استعرض تضحيات الجيش في مواجهة الإرهاب والتطرف، ليثبت أن المصريين ما زالوا على عهدهم في الدفاع عن الوطن، تمامًا كما كانوا في حرب أكتوبر.
نستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي:
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عمرو محمود ياسين: أجور المؤلفين لا تتناسب مع مجهودهم
قال الفنان عمرو محمود ياسين، إنه مظلوم في أجره التي يتقاضاه، معبرًا عن استيائه من عدم تناسب الأجور التي يتقاضاها المؤلفون مع حجم المجهود الذي يبذلونه في كتابة الأعمال الدرامية والسينمائية.
وأكد "الفنان عمرو محمود ياسين"، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنه لا يكتفي بكتابة السيناريو فقط، بل يشارك في عملية التصوير ويتابع تفاصيل تنفيذ العمل، مما يستدعي أن يكون أجره أعلى مما يحصل عليه حاليًا، متابعًا: "أجور المؤلفين لا تتحرك مع التغيرات التي تشهدها الأسعار في مختلف المجالات، رغم الجهد الكبير الذي نبذله في تقديم أعمال متميزة".
وأشار الفنان عمرو محمود ياسين، إلى أن لكل فنان وممثل تجربته وثقافته التي تؤثر على العمل الفني، مؤكدًا أن ملاحظات الفنانين واقتراحاتهم قد تساهم في نجاح العمل، لكنه يرفض تمامًا فرض أي نص عليه أو التدخل في رؤيته كمؤلف، موضحًا أن كل فنان وممثل له تجربته الشخصية وثقافته ومشواره الفني.