والد أسير إسرائيلي يهاجم نتنياهو لبقائه في الحكومة
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
#سواليف
قال والد أحد #الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع #غزة إن #المحتجزين مازالوا يقبعون في أسر #حماس لأسباب تتعلق ببقاء رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو في الحكم.
وأضاف يهودا كوهين أن الطريقة الوحيدة لإبقاء قضية المحتجزين حاضرة هي مواصلة #المظاهرات و #الاحتجاجات.
وسبق أن أكدت عائلات الأسرى الإسرائيليين -الشهر الماضي- أن نتنياهو “لا يملك تفويضا” للتخلي عن ذويهم المحتجزين في القطاع المحاصر، وأوضحوا أن تصرفاته تسهم في تحقيق ما يريده رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار من خلال “إشعال حرب متعددة المناطق”.
يشار إلى أن احتجاجات عائلات الأسرى تصاعدت بشكل ملموس خلال الفترة الماضية لمطالبة الحكومة بالتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وصفقة تبادل للمحتجزين مع فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة.
وزادت حدة هذه المطالبات والاحتجاجات بشكل خاص منذ مطلع سبتمبر/أيلول الماضي عقب إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي إعادة 6 جثث لأسرى من نفق بمدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وتشير التقديرات إلى وجود 101 أسير إسرائيلي في غزة من أصل 239 أسيرا إسرائيليا تم أسرهم خلال عملية طوفان الأقصى.
ورغم جهود المفاوضات غير المباشرة التي تجري بوساطة قطرية ومصرية وبرعاية أميركية، فإن المفاوضات وصلت إلى مرحلة حرجة، وسط إصرار نتنياهو على مواصلة الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأسرى غزة المحتجزين حماس نتنياهو المظاهرات الاحتجاجات
إقرأ أيضاً:
إيهود باراك: التلويح بالعودة للقتال لإعادة المحتجزين غير منطقي
ذكرت إذاعة جيش الاحتلال عن رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، أنّ التلويح بالعودة للقتال لإعادة المحتجزين غير منطقي، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، أنّ العودة للقتال في غزة يخدم مصالح نتنياهو فقط.
وفي سيق آخر، دعت عائلات الأسرى الإسرائيليين، إلى تنظيم مظاهرات مركزية مساء اليوم السبت، في كل من تل أبيب والقدس المحتلة، وذلك للمطالبة بالإفراج الفوري عن باقي الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس في قطاع غزة منذ 519 يومًا.
وأكدت العائلات في بيان: 59 من أبنائنا ما يزالون محتجزين في غزة منذ 519 يوما وعلينا إعادتهم جميعا".
وأضاف البيان: "إن عدم التوصل إلى اتفاق للإفراج عن أبنائنا خلال الأيام المقبلة يعني حكمًا بالإعدام على حياتهم".
وشددت العائلات على ضرورة اتخاذ خطوات حاسمة من قبل الحكومة الإسرائيلية لضمان عودة أبنائهم، محذرة من تداعيات استمرار احتجازهم في غزة.