أعلنت شركة تطوير المربع الجديد، إحدى شركات الصندوق، عن إحراز تقدم كبير في أعمال إنشاء وجهتها الحضرية المبتكرة؛ إذ استكملت الشركة بنجاح 86% من أعمال الحفر في مواقع المعلم الأيقوني “المكعب”، وترحيل أكثر من 10 ملايين متر مكعب من التربة.
ويعكس هذا الإنجاز الوتيرة المتسارعة لأعمال التطوير، وتأكيد الالتزام بإنجاز أكبر داون تاون عصري في العالم.


وبالتوازي مع هذا الإنجاز، أكدت الشركة التزامها الثابت بأعلى معايير الأمان والسلامة لفريق العمل؛ فقد سجلت أكثر من 3 ملايين ساعة عمل آمنة من الحوادث، الأمر الذي يثبت أن الأمان والسلامة في موقع العمل على رأس أولويات الشركة.
إن تقدم العمل وسلامة الفريق يسيران جنبًا إلى جنب في جميع عمليات الشركة.
وقال مايكل دايك، الرئيس التنفيذي لشركة تطوير المربع الجديد: “تمثل إنجازاتنا البارزة شهادة واضحة على التزامنا بالعمل الجاد والمهارات التي يتمتع بها فريقنا، تأكيدًا لتصميمنا على إنشاء وجهة عالمية، تضع الابتكار ورفاهية موظفينا على رأس أولوياتنا. ونعتز بالتقدم الذي حققناه في المربع الجديد، لمواصلة مساهمتنا في بناء مستقبل الرياض”.
ويُظهر التقدم الذي أحرزه المربع الجديد الجهود الكبيرة التي بذلها الفريق خلال عملية الحفر.
وتعتبر الشركة أن التركيز على استخدام أساليب صديقة للبيئة في إدارة مخلفات التربة هو أحد الجوانب الأساسية في عملية تطوير الوجهة.
وقد احتاجت عملية الحفر إلى استخدام نحو250 حفارة، وأكثر من 400 آلية يوميًا، وذلك لإدارة أعمال الحفر المكثفة بفاعلية. ويعكس ذلك الحجم الكبير للعمليات.
وتعمل الشركة على إنشاء جسر مؤقت لتمكين عمليات الحفر، إذ يربط الجسر موقع بناء المربع الجديد بطريق الملك خالد. وسيسهل هذا الربط أعمال التطوير الجارية، ويمهد الطريق لبدء إنشاء أساسات المكعب في الأشهر المقبلة.
ومن المتوقع أن يقلل الجسر من حركة الشاحنات على الطرق العامة بنحو 800 ألف رحلة خلال فترة تنفيذ أعمال الحفر وحدها، الأمر الذي يترك أثرًا إيجابيًا على البنية التحتية المحيطة بالموقع.
وتجري الأعمال بتسارع أكبر مع وجود نحو900 عامل في الموقع يوميًا، مما يقربنا أكثر نحو إنجاز الوجهة.
واختتم دايك: “نحن ملتزمون بالاستدامة، واستخدام الموارد بكفاءة، وتحقيق أثر إيجابي على البنية التحتية. وعلاوة على ذلك، فإننا نسعى أن نكون عنصرًا فاعلاً في تحقيق التنمية الحضرية في الرياض والمملكة والعالم”.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية المربع الجدید

إقرأ أيضاً:

“لا تجارة الحمير ولا تجارة البطاطين وهمبتة الجمال يمكن ان تجلب لك المال الذي أنت فيه” .. تعليق على خطاب قائد مليشيا الدعم السريع

في خطابه الذي دشن خلاله رحلة الانهيار والتلاشي الحتمي لمليشيا المهزومة، قائد مليشيا الدعم السريع الإرهابية وصف الدكتور جبريل إبراهيم بأنه لص وانه الان في مكانه الصحيح كونه انحاز لمعركة الكرامة التي يدعى قائد المليشيا المشؤومة انه يحارب فيها الفلول ناسيا انه صناعة وماركة مسجلة حصرياً لما وصفهم بالفلول والكيزان ولا اعتقد ان الكيزان ندموا على شيء في تاريخهم مثل ندمهم على صناعة مسخ رضع من ثدي الغدر، ولعمري ان الكيزان الذين اصطفوا للدفاع عن الحرائر ضد انتهاكات قواتك هم أكثر وطنية ممن خان الوطن.*إن الدكتور جبريل لص في نظرك لأنه سرق أحلامك وقطع الطريق امام مغامراتك الشيطانية في تدمير السودان وشعبه وجعلك تتباكي على أطلال خيبتك، إن غضبك تجاه دكتور جبريل مبرر لأنه يقود بمهارة دفة الاقتصاد في بلد هدتها الحرب ولا تزال تئن وتنزف جراء جرائم ميليشياتك ونهبها للبنوك وسطوها على الممتلكات العامة والخاصة وتعطيلها لعجلة الانتاج،غضبك تجاهه مبرر لأنه يوفر للبلاد العملة الصعبة فيتوفر لجيشنا الوطني الباسل ما يهزم به مشروعك الفاشلغضبك تجاهه مبرر لأنه نجح في الحفاظ على سعر الصرف ووفر الدولار في وقت توقع الجميع لعملتنا الوطنية بالانهيارغضبك تجاهه مبرر لأنه يوفي للموظفين مرتباتهم في الوقت الذي تمد فيه ميليشياتك الاثمة يد آثمة لتنهب المواطن ولتسرق حتى حليب الأطفال واللقمة من فم الايتام* غضبك تجاهه مبرر لأنه انحاز للوطن وللشعب، فكانت المشتركة التي تحطمت تحت فوهات بنادقها احلامك ببناء أمارة آل دقلو فسقطت اوهامك كما سقط الاتفاق الاطاري وسقط معه من اصطفوا في خندق الغدر والارتهان من اشباه الساسة*.*فالرضيع يستطيع ان يميز بين من يسهر على حاجات الضحايا والمحتاجين ومن يسرق احلام شعب ويدمر مقدرات أمة**ان انتماء الدكتور جبريل للحركة الإسلامية شرف لا يدعيه وتاريخ لا ينكره، لكنك والتاريخ والجميع يشهد أنه أكثر من قاتلهم وبشراسة عندما حادوا عن الجادة في الوقت الذي كنت انت معولاً للهدم ارتكبت الموبقات ضد المدنيين في دارفور والجميع يعلم انه تم صناعتك لتقاتل الدكتور جبريل ومشروع العدل والمساواة الذي يريد الخير لكل للسودان، وان كانت ذاكرتك* *سمكية فأذكرك بما قاله لك*احمد هارون وصحبه (انه لعب بك سياسة) * *ووصفك بأنك (لا تعدو منديل يتم رميه في أقرب قمامة) *.*لسنا في حاجة لنذكرك بأن لا تجارة الحمير*ولا تجارة البطاطين وهمبتة الجمال يمكن ان تجلب لك المال الذي أنت فيه* لكنها عمالتك وارتهانك للآخر، الاخر الذي صنعك نبتاً شيطانياً دخيلاً على الشعب السوداني واستغلك لتحمى سلطان والأخر الذي يستخدمك لتحقيق مخططاته في الاستيلاء على ثروات البلاد،الاخر الذي يستغل غبائك وعمى بصرك وبصيرتك* فخدعك وزين لك أنك بمغامرة كهذه يمكن ان تحكم هذا الشعب الأبي الذي لم يذق طوال تأريخه اهانة أكثر من كونه راك في السلطة ذات غفلة من الزمان*حسن إبراهيم فضلإنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “أدنوك” تستكمل عملية الاستحواذ على حصة الأغلبية في “فيرتيغلوب” لتصل ملكيتها إلى 86.2%
  • “أبوظبي للزراعة” تطلق تطبيق منصة سوق الأعلاف الجديد
  • شركة تطوير المربع الجديد تستكمل حفر وترحيل 10 ملايين متر مكعب من التربة وتحقيق 3 ملايين ساعة عمل آمنة
  • الجديد: أنا ضد بيع الدولار “كاش” في المصارف
  • حزب الله يصدر بيانا حول عملية حيفا.. “مسيرات نوعية والقادم أشد”
  • علامات يشير ظهورها إلى الإصابة بمتلازمة “خفية” تعاني منها ملايين النساء دون علم
  • “لا تجارة الحمير ولا تجارة البطاطين وهمبتة الجمال يمكن ان تجلب لك المال الذي أنت فيه” .. تعليق على خطاب قائد مليشيا الدعم السريع
  • “يدعوت أحرنوت” تكشف حجم الضرر الذي خلفته ضربة إيران الصاروخية الأخيرة لإسرائيل
  • “واتساب” يضع قيوداً على إنشاء القوائم